صورة-1
ارنوبه زوجه الارنب قالت له تعالي نبعد الحجر من امام الباب و لكن الارنب رفض
فقالت له ارنوبة فكل مرة يصطدم بالحجر ان يرفعة عن الطريق و لكنة يرفض
وفى يوم ارنوبه زوجه الارنب كانت تقوم بعمل فطيره لكن الفطير
صورة-2
وقالت ارنوبه للارنب اات فيها معنا لتاكل فهى تحضر العسل و نحن الفطير
ولكن الارنب لم يذهب و قال و هو جالس كلام بصوت عال لتسمعة الدبة
فذهبت الدبه لبيت الارنب و معها قدره العسل و الدبه كبيره لم تشاهد الحجر
الدروس المستفاده
ان من جد و جد و من زرع حصد
@@@@@@@@@@@@@@@@
وقف علي شجره عاليه كثيره الاغصان فو سط حديقة
و فتلك الخلال مر ثعلب رمادى الفراء عيناة غائرتن
اراد الثعلب خداع الغراب للحصول علي قطعه الجبن
الدرس المستفاده
ان الحرص و اخذ الاحتياط و اجب
@@@@@@@@@@@@@@@@
كان فية فار شاهد فلاح عندة بيت =و مخزن لوضع القمح
فقال الفار انا احب ذلك البيت و ذلك المخزن و لكن هنالك قطه فالمخزن تحرسه
لكن الفار يحب القمح فكر و جاء الي البيت الذي بناة الفلاح و قام بعمل سرداب تحت المخزن
ان قمح المخزن يقع من الشق حبه حبه و مر يوم و قال بدلامن حبه حبه جميع يوم نجعلها اثنين
وثالث يوم فكر الفار و قال بدل من اثنين نجعلهم ثلاثه و الفار قرض الخشب و نزل ثلاثة
فقال الفار لماذا لا نجعلهم خمسه و سبعه و تسعه و الفار يقرض و الفتحه تكبر
ثم جلس الفار ليستريح و اغمض عينية بعدها فتحها فوجد امامة القطه التي نزلت من الفتحه الكبيره التي صنعها
الدروس المستفادة من القصه
ان الطمع يقل ما جمع
@@@@@@@@@@@@@@@@
فى غابه من الغابات الكبيره كانت تعيش عنزه مع جدييها الصغيرين فسعاده و سرور
كانت الام تذهب جميع يوم الي المرعي لتجلب لصغيريها العشب و الحليب،
و كان يعيش فهذة الغابه كذلك ثعلب مكار
استمرت سعاده العنزه مع جدييها الي ان جاء يوم جاع فية الثعلب، و لم يجد ما يقتات بة من الطعام، فاخذ يفتش فالغابه الكبيرة
مد الثعلب راسة بحذر شديد، فراي جديين صغيرين جميلين، يهزان راسيهما طوعا لامهما فسال لعابة عليهما
سوف انتظر ذهاب الام و اقتحم المنزل و اخذ الصغيرين
انتظر الثعلب برهه من الزمن الي ان ذهبت العنزه الام، و اغلقت الباب خلفها، فاختبا خلف شجره كبيرة، و انتظر حتي غابت العنزه الام عن عينيه، فقال و الفرح يغمر قلبه
الان جاء دورك ايها الثعلب الذكي
دق الثعلب علي الباب، فرد علية احد الصغيرين بصوتة البريء
من بالباب
رد الثعلب بخبث
انا امكما.. افتحا الباب يا صغاري
ولكن صوت الثعلب كان خشنا غليظا، فعرف الجدى انه الثعلب الماكر فقال بغضب
اذهب ايها الثعلب الماكر.. ان صوتك خشن، و امنا صوتها رائع و ناعم
حار الثعلب ما ذا يفعل و كيف يجعل صوتة ناعما، و بينما هو يعصر مخه، تذكر صديقة الدب فقال فنفسه
– ساذهب الي صديقى الدب و اخذ منة قليلا من العسل ليصير صوتى ناعما
انطلق الثعلب يجرى و يجرى الي ان و صل الي بيت =الدب، فدق الباب، و جاءة صوت الدب من الداخل
من يدق بابى فهذة الساعة
– انا الثعلب يا صديقى الدب.. جئت اطلب منك شيئا من العسل
فتح الدب الباب و سال الثعلب فاستغراب
– و لماذا تريد العسل ايها الثعلب المكار
خطرت فراس الثعلب فكره فقال
اننى مدعو اليوم الي حفله عرس، و سوف اغنى هناك، و اريد ان يصبح صوتى ناعما و جميلا
ذهب الدب و احضر كاسا من العسل و طلب من الثعلب ان يلعقه، فلعقة الثعلب، و شكر للدب حسن تعامله،
طرق الثعلب الباب عده طرقات خفيفات، و سمع صوت جدى صغير يقول له
– من يدق الباب
سعل الثعلب ليجلو حنجرتة و قال بصوت ناعم مقلدا صوت العنزه الام
افتحا الباب يا احبائي.. انا امكما العنزة، و ربما احضرت لكما الطعام
اسرع الجديان الصغيران و فتحا الباب، و اذا هما يريان الثعلب الماكر، اخذ الجديان الصغيران يركضان هنا و هناك،
بعد قليل جاءت العنزه الام و هى تحمل الحشيش بقرنيها، و تختزن الحليب بثدييها، و كانت تغنى و ترقص فرحه برجوعها الي بيتها،
“ان البكاء لا يجدي، فلاذهب و افتش عن صغاري، و اظن السارق هو الثعلب الماكر
اخذت العنزه تجرى هنا و هناك، و تسال جميع من يصادفها، الي ان اهتدت الي بيت =الثعلب، و فيما كان الثعلب يستعد لاكل الجديين الصغيرين
من الطارق
فجاءة صوت العنزه الام تقول
انا العنزه الكبيرة، افتح و اعطنى صغاري
سمع الجديان صوت امهما، و حاولا تخليص انفسهما من الكيس دون فائدة، فيما كان الثعلب يرد علي الام
اذهبى ايتها العنزة، لن اعطيك اولادك، و افعلى ما شئت
اجابت العنزه بقوة:
– اذن هيا نتصارع، و الفائز هو الذي يفوز بالصغار
وافق الثعلب علي ذلك الاقتراح، و قال يحدث نفسه
“سوف احتال علي هذة العنزه الضعيفه و اقضى عليها، بعدها اجلس و طعام الصغار بهدوء”
خرج الثعلب من و كره، و تقابل الخصمان، و تعالي الصياح، و تناثر الغبار، و اخيرا انقشع الغبار،
اسرعت الام الي جدييها، و فكت رباطهما، بعدها ضمتهما الي ذراعيها و هى تقول معاتبة
هذا درس لمن لا يسمع كلام امه