طالبة تحمل من معلمتها

 

صورة-1

 



 


و بركاته

شخباركم ؟ عساكم طيبين و بصحة و سلامه…

قريت القصة فو احد من المنتديات .. و قلت انقلها لكم ..

بنت تحمل من معلمتها سبحان الله


. هذة القصه ليست من نسج خيالى بل هى حقيقية

وابطالها يعيشون فهذا البلد، ذلك ان لم يكن احد منهم يقراهذة السطور.

. حدثت احداث هذة القصه فمدينه الدمام بالمنطقه الشرقية، و هى تحكى قصه من قصص ” الف ليله

وليلة “.! يمتزج بها الخيال بالاسطورة.

. هذة الفتاه طالبه فثانويه ( ……….. ) بالدمام، فالصف الثالث ثانوي، و تتمتع بجمال و حسن جعل

مدرستها تبدى اهتماما غير عادي، فكانت تري هذا بعينيها و سلوكها عندما تتحدث اليها، و رغم هذا لم

تفعل شيئا ازاء ذلك، بل اعتبرتة تمييزا لها لدي تلك المعلمة، فبدات تبادلها بعض النظرات الخاطفة

والتى دفعت معلمتها للاقتراب اكثر.

تطورت الامور بسرعه ملفته، لم تمكن الفتاه من التفكير جيدا بسبب صغر سنها و نقص خبرتها في

الحياة.

. كانت المدرسه تخطط جيدا لما تريد، فكانت تختار اوقاتا تطلب تلك الفتاه من الفصل بحجج مختلفه دون

ان يلاحظ هذا احد، و بدات تتقرب لها شيئا فشيئا، و تؤكد لها انها اصبحت جزءا من حياتها و تفكيرها

وانهما يجب ان لا يفترقا ابدا، لم تقبل الفتاه هذا لكنها كذلك لم ترفضه! و ذلك ما ساعد المعلمه على

التقرب اكثر فاكثر. بعدها بدا الامر يتطور اكثر فاكثر، من ملامسه الايدى و الاحاديث ( الخاثره )، الي بعض

القبلات الخاطفه و التي تحولت سريعا الي (……………………….. )، الي ان تحول ذلك

الي ………………. بينهما، الي حد استعمال …… لهما مع حذر المعلمه و الفتاة، مضت عده اشهر على

هذة الحال و فيوم من الايام، فوجئت ام الفتاه ببعض التغيير الذي بدا يطرا علي ابنتها، فقد بدات الفتاة

تستفرغ و تشعر بدوار لم تعرف له سبب، الا ان الام ساورتها الشكوك و بدا الخوف يتملكها، فاثناء

تفكيرها و انشغالها بهذا الامر زاد و ضع الفتاه سوءا فقامت الام علي الفور بالذهاب لاحد المستوصفات

القريبه من المنزل، حيث كانت تنتظرهم المفاجاه الكبري حين اخبرها الطبيب ان هذة من اثار الحمل.

جن جنون الام، و عجزت عن الكلام من هول الصدمه و قوتها، فابنتها لم تكن تغيب ابدا عن ناظريها

خصوصا فالاشهر الاخيره فهم لم يظهروا من المنزل الا نادرا، حتي انهم لم يظهروا من المنزل في

الثلاثه الاشهر الاخيره سوي مرتان و فيهما كانت الفتاه طوال الوقت معهم.!

خرجوا من المستوصف متجهين الي منزلهم، لم يخطر ببال الفتاه ان كارثه قادمه فالطريق، و كانت

تعتقد ان الامر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الام غير قادره علي التفكير او التصرف، فظلت

صامته طوال الطريق و جميع ما تفكر بة هو تلك الفضيحه التي حلت بهم.

ماذا سيقول الناس؟ و الاقارب،، و الجيران،، و المعارف،.

يارب استر كانت تلك الكلمه الوحيده التي نطقت فيها بصوت عال، و عندما سالتها الفتاه ( و ش فيه

يمة ).. لم تجب عليها فهول الصدمه لا يزال مسيطرا عليها، عندما عادوا الي البيت قامت الام

باستدعاء ابنتها و بدات فجرها الي الحديث املا فمعرفه الفاعل، لم تعرف الفتاه اسباب تلك النظرة

ولكنها عرفت ان فالامر شيئا كبيرا.

سالتها الام مباشره من هو صديقك؟ و اين تعرفت عليه؟ و متى؟.

نزلت عليها هذة الاسئله كالصاعقة!

ماذا اي صديق و اي كلام فاضي، و حاولت ان تدافع بقوه لثقتها بعدم و جود شيء من هذا، فردت الام بلا

تردد، اذن ذلك الحمل جاء من الهواء؟. فردت اي حمل و من هى الحامل!؟.

فقالت و من غيرك و هل ستنكرين شيئا تحملينة داخل احشاءك، لماذا فعلت ذلك؟ و كيف؟ و اين؟. اجيبيني

تكلمى ستفضحيننا بين الناس حسبى الله و نعم الوكيل، ما ذا نفعل بهذة المصيبة؟. كانت الفتاه غير

مصدقه فهى لم تعاشر رجلا و لم يقترب منها احد فكيف يحدث ذلك، و امام اصرارها و انكارها، لم تجد

الام بدا من اخبار الاب الذي اصابتة حاله من الهياج و الهستيريا، و كاد ان يقتل الفتاه لولا تدخل اخوتها

والحيلوله دون و صولة اليها، لم تتمكن من الصمود فاعترفت لوالدتها انها علي علاقه بمعلمتها منذ

نحو سبعه اشهر، لم تصدقها الام و ظنت انها تتستر علي الفاعل، حاولت جاهده و بشتي السبل ان تقنعها

بوجوب ملاحقه الفاعل ليصلح خطاة و يتزوجها و يدارون الفضيحة، الا ان الفتاه اصرت ان العلاقة

الوحيده التي قامت فيها هى مع معلمتها فقط، مع اصرارها و عدم تصديق الاهل بما تقول قام و الدها

باخذها الي قسم الشرطه لعل الخوف يدفعها الي الاعتراف، و لكن دون جدوى، فهى فعلا صادقة

واقسمت للضابط بانها تقول الحقيقة.. سالها الضابط: اين تسكن معلمتك و هل هى متزوجة؟ .. فقالت:

نعم متزوجه و تسكن ف………

كان لدي الضابط شك ان يصبح زوج المعلمه و راء ذلك، كما انها الخيط الوحيد الموجود لديه.

تم استدعاء المعلمه و سرعان ما اعترفت بانها علي علاقه بالفتاة، و انها كانت تمارس الجنس معها،

لكنها انكرت تماما ان تكون ربما اغوت الفتاه لصالح زوجها او حتي حاولت ذلك، فبدا الضابط بسؤالها

عن متي و طريقة ممارستهما للجنس و هل هنالك ادوات معينه ؟.

بعد ان قرا الضابط اعترافات المعلمه لم يجد دليلا يوحى بتورط الزوج!!

ولكنة عاد و قرا الملف بشكل جيد حتي قرا انها اي المعلمه جاءت متاخره فاحد الايام و وجدت الفتاة

فى ممر الفصول فاثارتها رؤيتها و نظراتها، و لم يكن لدي المدرسه فصل فالحصه الاولى، و كالعادة

استاذنت لها من مدرسه الفصل، بانها تريدها لتساعدها فبعض الاعمال الخاصه بالصف كعادتها

دائما، و تقول فاعترافها ان اسباب تاخيرها فاليوم كان اصرار الزوج علي جماعها و انها حضرت

الي المدرسه مباشره بعد الجماع و كان لقائها بالفتاه فرصه لها فهى لا زالت فحاله ثوره اذ انها لم

تصل الي الذروه فكان الوقت و الزمن مناسبين لهما و كانت هذة هى المره الاخيره التي ما رسا

علاقتهما و هما عاريتين تماما، و لكنها ليست الاولى، فحين تكون المدرسه هادئه و خاصه فالحصص

الاولي فانهما يجدان الوقت للتعمق اكثر.


لكنة كذلك لم يجد ما يقنعة بتورط الزوج رغم يقينة بوجود شيء ما .

تم تحويل الفتاه الي دار الرعاية، و مضت ايامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث هذا ؟. فهى تحمل طفلا

ولا تعرف له ابا!!! . عادت بعد ان كبر الجنين فاحشائها و طلبت الضابط المحقق، و عندما حضرت

انتابتها حاله من البكاء الشديد و الصراخ، و الله اننى لم اعاشر رجلا فحياتى فكيف احمل!!!. اقسم

بالله انه لم يكن لى اي علاقه بغير معلمتي، الله يرحم و الديك شف حل، لازم تشوف حل اكيد فية شي.

جلس الضابط فمكتبة و ربما تاكد له ان الفتاه صادقه فوضعها لا يسمح بغير ذلك، و قرر اتخاذ اجراء

ستزول معة جميع شكوكة حول صله الزوج فالامر، قام باستدعاء الزوج الذي لم يكن يعرف شيئا عن

كل تلك الاحداث، و كانت المفاجاه مدوية، لم يصدق فالبدء ما يسمع، حاول جاهدا ان يتمالك نفسه

قدر الامكان.. سالة الضابط هل انت متاكد انك لا تعرف الفتاه و لم تقابلها ،عليك ان تعرف ان هذة الفتاة

تم تدميرها تماما و بدا يذكرة بالله و العقاب فالدنيا و الاخره ظنا منة بل يقينا ان للزوج دور فالامر؟.

رد الزوج علية بقولة انا لم افعل هذا و لا اعرف هذة الفتاه و ان كانت تتهمنى بذلك فاحضروها لتقول

ذلك بنفسها و لتتعرف علي، فرد الضابط لدى فكره اسهل و هى الفيصل فهذا الامر؟. رد الزوج مباشرة

انا موافق ما هى ؟. فقال له الحمض النووي، لم يتردد و وافق علي ذلك.

بعد ان ظهرت النتائج اثبتت انها للزوج! و بعد مواجهتة من الضابط انكر هذا تماما فسالة الضابط اين

كنت فيوم هكذا فشهر هكذا ؟. فقال فنفس الشهر كنت منتدبا من قبل عملي، و تستطيع التاكد من

ذلك، و فعلا فاليوم الذي حدث فية الحمل ثبت بان الرجل خرج من منزلة و كان زميلا له منتدبا معه

ينتظرة خارج البيت و اتجها مباشره الي المطار!!!! . فكيف حدث هذا ؟!.

فى هذا الصباح الذي حدث جماع بين الزوج و زوجتة و تسبب فتاخيرها لم تغتسل المعلمه لتاخرها،

وقالت لا يوجد و قت عندما اعود اخذ دش، و لم تعتقد بان بقايا من ماء الزوج لا تزال عالقه بها، و قد

نزل منة الي الفتاه و تسرب اليها و لم تشعر بة بل انها لم تشعر بان بكارتها زالت بسبب التمادي

والهياج الذي يحدث بينهما.

بعد ان تاكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، و تزوج الفتاه و طلقها فاليوم الثاني، و ربما فعل ذلك

ليثبت ابوتة للطفل رسميا.

هذة القصه حقيقية، و ربما رواها لى بتفاصيلها شخص يسكن فنفس حاره الفتاة، و هذة عبره لمن يعتبر

فهى و اقعه اشبة بالخيال، و لكنها عقوبه مؤكده حلت بالفتاه و معلمتها، نسال الله العافيه و الستر لنا

ولكم، و ان يجنبنا و اياكم جميع مكروه.

لا حول و لاقوه الا بالله

  • قصة الفتاة التي حملت من معلمتها
  • قصة الفتاة التي حملت من فتاة
  • طالبة تحمل من معلمتها
  • قصةالفتاةالتي حملت من فتاة
  • قصة الفتاة التي حملت من فتاة مثلها
  • قصة الفتاة التي حملت من استاذتها
  • قصة الفتاة التى حملت من معلمتها
  • قصة الفتاة التى جملت من أستاذتها
  • فتات حملت من معلمتها
  • فتاة تحمل من معلمتها


طالبة تحمل من معلمتها