صورة-1
يدل علي ما يمير الانسان و يسعفة و يدل علي زواج الاعزب حتي يصير فبيتة كالامير.
و قد دلت رؤيه الامير علي الحظوه فيما هو بصددة و من تامر فمنامة خشى علية السجن و الغل
و ان الامير ياتى يوم القيامه و يداة مغلولتان الي عنقة فلا يفكهما الا عدل اقامه.
و من راى: ان السلطان و لاة من اقاصى تغور المسلمين نائبا عنة فانة عز و شرف و سمو ذكر بقدر بعد تلك الطرق عن موضع السلطان.
و ان راي و ال ان عهدة اتاة فهو عزلة فالوقت و ايضا ان نظر فامرة فهو عزله
و لا يلبث ان يري مثلة و ايضا لو راي انه طلق امراتة فانة يعزل
و من حمل الي امير طعاما اصابة حزن بعدها اتاة الفرح و اصاب ما لا من حيث لا يرجو
و وضع الامير قلنسوتة او حلتة او قباءة او منطقتة فهو اهمال فسلطانة و لبسة اياة قيامة باسباب سياسته.
و اذا راي انه لبس خفا جديدا فذلك فوز بمال اهل الشرك و الذمه و عزل الوالى فالنوم هو و لايته
و من تامر فالمنام من العبيد صار حرا او عابدا لا يتقيد بالدنيا و يكون امير نفسه.