مواضيع للرجال للنساء

للحمل بذكر

بالصور للحمل بذكر

بالصور للحمل بذكر

كل الطرق اللي قالو عنها لانجاب الذكر جدول صيني + حمية غذائية +غسول بيكربونات الصوديوم
+ مراقبة التبويض و توقيت الجماع وكانت النتيجة بحمل بنت

اضع هذابين ايديكم
وان شاءالله الله يرزقكم بالذريه الصالحه

ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم حينما قال :
” اذا علا ماء الذكر ماء الانثى كان المولود ذكرا واذا علا ماء الانثى ماء
الذكر كان المولود انثى ” .
.
…يتكون جسم الانسان من خلايا حية, و بداخل هذه الخلية محتويات كثيرة,
من ضمنها الكروموسومات , و هي عبارة عن شريط يحمل الاف الجينات ,
و الجين بالمختصر المفيد عبارة عن مركبات تحمل صفات الشخص من طول و عرض ….الخ

في الخلية البشرية 23 زوجا من الكرموسومات, زوج واحد هو الذي يحدد نوع الجنين ,

التركيبة الوراثية للرجل (الكروموسومات)هي xy ,
اما تركيبة الوراثية للانثى فهي xx ,
يحدث الاخصاب عند التقاء ماء الذكر (المني) مع ماء الانثى(البويضة),
اذا كان ماء الرجل يحمل الصفة y, كان المولود ذكرا باذن الله(x +y),
اما اذا كان ماء الرجل يحمل الصفة x كان المولود انثى باذن الله (x +
x),
.
فمجيء الجنين ، ذكرا او انثى ، له سبب بعد اذن الله تعالى ، وهذا
السبب معلق بالرجل والمراة معا ، وليس باحدهما دون الاخر .
وقد ورد في هذا احاديث منها :
الاول : عن انس رضي الله عنه بلفظ : (( اذا سبق ماء الرجل ماء
المراة نزع الولد ، واذا سبق ماء المراة نزعت )) [ البخاري 4480/ وغيره] .

الثاني : عن ثوبان رضي الله عنه بلفظ : (( ماء الرجل ابيض ، وماء
المراة اصفر ، فاذا اجتمعا ، فعلا مني الرجل مني المراة ، اذكرا باذن الله
، واذا علا مني المراة مني الرجل ، انثا باذن الله )) [ مسلم 315
] الثالث : عن عائشة رضي الله عنها ان امراة قالت لرسول الله صلى الله
عليه وسلم : ( هل تغتسل المراة اذا احتلمت وابصرت الماء ) فقال : ((
نعم )) فقالت لها عائشة : تربت يداك والت . قالت فقال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : (( دعيها ، وهل يكون الشبه الا من قبل ذلك ،
اذا علا ماؤها ماء الرجل اشبه الولد اخواله ، واذا علا ماء الرجل ماءها ؟
اشبه اعمامه )) [ مسلم 314] الرابع : عن ابن عباس رضي الله عنه بلفظ
: (( يلتقي الماءان فاذا علا ماء الرجل ماء المراة اذكرت ، وان علا ماء
المراة ماء الرجل انثت )) [ احمد 2483 وقد حسنه الشيخ شعيب في تعليقه على
المسند ] وقد طرحت هذه الاحاديث مسالتين :
الاولى : التذكير والتانيث .
الثانية : الشبه
وذكرت الاحاديثبشان هاتين المسالتين الالفاظ التالية :
العلو ، السبق ، النزع
فاما لفظة (( علا )) فلها معنيان :
المعنى الاول : العلو المادي ، اي : نطفة فوق نطفة .
والمعنى الثاني : العلو ، بمعنى : الغلبة والقهر .
و(( السبق )) لها معنيان :
المعنى الاول : الغلبة والقهر .
المعنى الثاني : التقدم الزماني او المكاني .
ومعنى (( نزع الولد )) : اي كان الشبه له .
ومن مجموع هذه الروايات وغيرها ، يظهر للناظر : ان المعنى المشترك بين هذه الالفاظ
، وهو المقصود : الغلبة والاحاطة ، فاذا غلب ماء الرجل ماء المراة ، واحاط
به ، كان الذكر . وعند العكس يحدث العكس .
ولا يحتمل ان يكون المقصود سبق الانزال ، اي اذا سبق انزال الرجل كان ذكرا
، واذا سبق انزال المراة كان انثى ، لان هذا المعنى لا يتوافق مع لفظة
(( علا )) من جهة ، ولا يؤيده الواقع المتيقن من جهة ثانية .
ثم وجدت للحافظ كلاما مشابها لما قدمته : من ان المقصود هو الاحاطة ، قال
: (( وكان المراد بالعلو الذي يكون سبب الشبه بحسب الكثرة ، بحيث يصير الاخر
مغمورا فيه ، فبذلك يحصل الشبه
.
وقال ابن القيم في كتابه ( تحفة المودود باحكام المولود ) [ ص 221 ]
:
الامر الثاني : ان سبق احد المائين سبب لشبه السابق ماؤه ، وعلو احدهما سبب
لمجانسة الولد للعالي ماؤه ، فها هنا امران : سبق ، وعلو ، وقد يتفقان
، وقد يفترقان ، فان سبق ماء الرجل ماء المراة وعلاه ، كان المولود ذكرا
، والشبه للرجل ، وان سبق ماء المراة وعلا ماء الرجل ، كانت انثى ،
والشبه للام ، وان سبق احدهما ، وعلا الاخر ، كان الشبه للسابق ماؤه ،
والاذكار ، والايناث ، لمن علا ماؤه )) . انتهى كلامه رحمه الله
وقال الحافظ : (( قال القرطبي : يتعين تاويل حديث ثوبان بان المراد بالعلو السبق
. قلت : والذي يظهر ما قلته ، وهو تاويل العلو في حديث عائشة ،
واما حديث ثوبان ، فيبقى العلو فيه على ظاهره ، فيكون السبق علامة التذكير والتانيث
، والعلو علامة الشبه ، فيرتفع الاشكال ، وكان المراد بالعلو الذي يكون سبب الشبه
بحسب الكثرة ، بحيث يصير الاخر مغمورا فيه ، فبذلك يحصل الشبه ، وينقسم ذلك
ستة اقسام : الاول ان يسبق ماء الرجل ، ويكون اكثر ، فيحصل له الذكورة
، والشبه ، والثاني عكسه ، والثالث ان يسبق ماء الرجل ، ويكون ماء المراة
اكثر ، فتحصل الذكورة ، والشبه للمراة ، والرابع عكسه ، والخامس ان يسبق ماء
الرجل ويستويان فذكر ولا يختص بشه ، والسادس العكس )) 
وذكر السبب في هذا ، من باب : الاسباب التي خلق الله ، كما هو
شان معظم مخلوقاته سبحانه ، كما لو قيل : ان النبات يكون طيبا ، اذا
سقي بماء طيب ، ويكون غير مستساغ اذا سقي بماء مالح ، وان الثمر لا
يكون الا بشجر ، والشجر ان طعم ( اي لقح ) بلون ثمر احمر ،
خرج احمرا وان طعم بلون اصفر خرج اصفر ، وان كان الامر كله بيد الله
، وللمسالة تفصيل اكثر ، ليس هاهنا محله .
ومهما حاولنا فهم مسالة العلو والسبق ، ومجيء المولود ذكرا او انثى ، فاننا لا
نقدر تطبيقها ابدا .
والناس في العموم يرغبون في الذكور ، ووالله كم من انثى كانت خيرا من الف
الف ذكر ؟! .. وكم من انثى رعت ابويها حين الكبر ؟! .. وكم من
ذكر على ابويه تكبر ؟! .. وكان وبالا على ابويه ، بتصرفاته ، وسوء خلقه
، وقلة دينه ؟! .وكم من انثى ضحت بزواجها من اجل امها وابيها ؟! ،
في الوقت الذي نسي الذكور اباءهم !! ، وانشغلوا بنسائهم واولادهم ودنياهم !! .

السابق
ما يقال في التسبيح
التالي
عمر احساس