صورة-1
شائعه جهاد المناكحه او فتوي جهاد النكاح هى فتوي مجهوله المصدر انتشرت علي هامش الازمه السوريه نسبها بعضهم الي محمد العريفي، لكنة اعلن انها مكذوبه ملعقا بقولة «ان من يصدقها لا عقل له
فحوي المصطلح[عدل]
ورد فتلك الشائعه دعوه النساء الي التوجة نحو الاراضى السوريه من اجل ممارسه النكاح، اي امتاع المقاتلين السوريين لساعات قليله بعقود زواج شفهيه من اجل تشجيعهم علي القتال، اشارت صحيفه اللوموند الي ان مفهوم “جهاد النكاح” ظهر الي العلن للمره الاولي عبر قناه الجديد المواليه للنظام السوري،[1] و علي الفور تداول الخبر من قبل بعض و سائل الاعلام المواليه ايضا لنظام بشار الاسد. اثير المقال عندما نشر خبر يقول ان اكثر من 13 فتاه تونسيه استجابت لهذة الفتوى، مما اثار العديد من ردود الافعال الغاضبه من المجتمع المدني، الذي اعتبرها بمثابه اختراق لقيم تونس التي كانت دائما مبنيه علي احترام حقوق المراة، ما ادي الي صدور بيان من و زاره الشؤون الدينيه فتونس يدين فية الفتوي و يعتبرها غير ملزمه للتونسيات.[2]
نفى و تنديد[عدل]
بعد الانتشار السريع الذي حققتة الفتوي المنسوبه للشيخ العريفي، نفي الاخير نسبه الفتوي له و قال ان حسابة فتويتر لم ينشر هذة الفتوي بل هى مفبركة.[3][4] و قال: «ان من يصدر كتلك الفتوي او يصدقها فهو بلا عقل» و يتضح فبركه الصوره المنتشره للفتوي بالنظر لان نصها كتب فعدد احرف يفوق العدد المسموح بة فموقع تويتر لتغريده و احدة.[5]
فى سبتمبر 2023 ذكر و زير الداخليه التونسى بان تونسيات ذهبن الي سوريا و ما رسن الجنس،[6] و لكن الجيش الحر و جبهه النصرةنفيا ما ذكرة الوزير و وصف الجيش الحر هذا بانة «فبركات اعلاميه او لبس» و ان هذا يعد عند الجيش الحر «زنا كامل الاركان و ليس جهادا.[7]»
حللت الكثير من الجهات المعارضه للنظام السورى بان و سائل الاعلام المواليه للنظام السورى هى التي تبنت نشر الفتوي المفترضه للاساءه الي المتظاهرين و هذا لتبرير استخدامها القوه ضدهم.[8][9][10] حيث ذكرت صحيفه لوموند الفرنسيه ان جهاد النكاح الذي جري الحديث عنة فسوريه غير موجود، و اشارت الي ان الاله الاعلاميه للنظام السورى هى من اخترعت ذلك المفهوم الجديد فاطار حربها علي الثوار بعد ان كانت و صفتهم بانهم من المتسللين من الخارج لنزع صفه الانتماء للوطن عنهم، و انهم عصابات مسلحه لتبرير استخدامهما القوه ضد المتظاهرين.
- فتوى جهاد النكاح
