عقد شاب سعودى قرانة علي فتاه سعوديه و سط مركز تجارى يعملان بة فجده محاطان بزملائهما الموظفين، و بمباركه القنصل الفرنسي.
ووسط تصفيق موظفى مركز كارفور بحى السليمانيه بجدة، و ضع الشاب خاتم الارتباط الأبدى فاصبع زوجتة “التى تعمل معة فنفس المكان”، بعدها بادلتة زوجتة المراسم، و يتسوطهما القنصل العام لفرنسا فجدة، الدكتور لويس بلين.
ولعبت الصدفه دورها فارتباط العريسين، حيث كان الشاب مبتعثا ففرنسا ، و يعمل فو قت فراغة بأحد مراكز كارفور ليوفر لنفسة دخلا اضافيا، و لما رأت اداره الشركه مدي تفانية و اخلاصة فعملة و اجادتة للغه الفرنسيه استقطبتة ليصبح احد التنفيذيين فاداره كارفور بالسعوديه بعد ان انهي فتره ابتعاثة ، و اثناء عملة الجديد بعد عودتة من فرنسا قدرت له المشيئه الالهيه ان يجد زوجه العمر امام ناظرية دون ترتيب مسبق او خطبه تقليديه فقرر التوجة الي باب منزلها و طلب يدها من و الديها فكانت الاجابه بالموافقة.
وتقديرا للمكان الذي اعطاهمها الثقه و المستقبل اتم الزوجان مراسم مناسبتهم السعيده تحت سقفة و بين زملائهم ليكتبون فصلا جديدافي حياتهما
صورة-2
