حسين موسوي

مير حسين موسوى (2 ما رس 1942-) رئيس و زاء و وزير خارجيه اسبقإيراني. شغل موسوى منصب رئيس الوزاء طيله الحرب العراقيه الإيرانيه و فتره رئاسه على خامنئي. كان موسوى احدث رئيس و زراء ايرانى حيث تم الغاء ذلك المنصب بعده. خاض الانتخابات الرئاسه الإيرانيه فيونيو 2009 التي فاز فيها محمود احمدى نجاد. اعترضا موسوى و المرشح مهدى كروبى علي نتيجه الإنتخابات و اعتبروها مزورة. اثار اعتراضهم ضجه فالبلاد و لاقي دعما شعبيا كبيرا. سجن موسوى فبيتة من 2009 الى الان و هو يعيش الان تحت الإقامه الجبرية.

حياته[عدل]

ولد مير حسين موسوى بتاريخ 29 سبتمبر 1942 فخامنة قرب تبريزعاصمه اقليم اذربيجان فالشمال الشرقى لإيران. تظهر من كليه الهندسةالمعماريه من جامعه تربیت مدرس فی طهران عام ملحق:1970[1]، و يجيد اللغتين الإنجليزيه و لغه عربية[2] فضلا عن الفارسيه و لغتة الآذرية.

بدا حياتة السياسيه خلال دراستة الجامعيه حيث انضم الي الحركه الطلابيه المناهضه للشاه, و بعيد تظهرة اسس حركه الإيرانيين الإسلامية. و دعمللثوره الإسلاميه فايران و عين بعد نجاحها كرئيس تحرير لصحيفه “جمهورى ديني” و اشتهر انذاك بمقالاتة الناريه التي دافع بها عن الثوره فو جة معارضى النظام الإسلامي. عين بعدين و زيرا للخارجيه فحكومه محمد على رجائى فعامملحق:1981 بعدها تولي بعدين منصب رئاسه مجلس الوزراء بدعم من ايه اللهالخمينى و اسمتر فمنصبة اثناء حرب الخليج الأولي (ملحق:1980-ملحق:1988) حتي الغى ذلك المنصب بموجب دستور عام ملحق:1989 و كرم لنجاحة فاداره الاقتصاد خلال الحرب.

لم يتول مير حسين موسوى اي منصب رسمى بعد ذلك، و اكتفي بعضويه بعض اللجان الثوريه كما تابع عملة كأستاذ جامعى و أقام معارض عده للتصوير الفوتوغرافى و الرسم قبل ان يعود للحياة السياسيه كمستشارا للرئيس محمد خاتمى ما بين عامى ملحق:1997وملحق:2005. و ف9 ما رسملحق:2009، اعلن موسوى ترشحة لمنصب الرئاسه فايران، و ف16 ما رس اي بعد اسبوع من ترشح موسوى اعلن محمد خاتمى سحب ترشيحة لمنصب الرئاسة، و دعمة لمير حسين موسوي. و فيونيو ملحق:2009، تم اعلان فوزمحمود احمدى نجاد بالانتخابات الإيرانية، فطعن موسوى بنتائج الانتخابات و بدا بقياده تظاهرات فالشارع ضد نتائجها بمشاركه محمد خاتمى و مهدى كروبي، و يدعمة فهذا الاتجاة عدد من رجال الدين المهمين فقم من ابرزهم رجل الدين حسين على منتظري