تفسير حلم شرب الماء وعدم الارتواء

 

صورة-1

 



ان رؤيه العطش فالمنام بالتحديد يدل علي و جود مشكله فالدين.

* و من راي فمنامة انه يريد ان يشرب من جدول او نهر و لم يستطع ان يشرب فهذة الرؤيا تدل علي ان صاحب الرؤيا يتعافي من الحزن و الهموم.

* و من راي نفسة فالمنام يشرب من الماء البارد فانة سينال المال الطيب الحلال.

* و من راي فالمنام انه ربما شرب الماء حتي ارتوي دل هذا انه علي هدي من الله و دل كذلك علي صلاح دينه.

* و من راي نفسة جائع فالمنام فتفسير هذا ان صاحب الرؤيا سيفقد ما لا او يصعب علية العيش.

* و قيل كذلك فتفسير الجوع ان من راي نفسة جائع فانة يصبح شديد الحرص و ينال الخير .

* قال المفسرون ان رؤيه الجوع خير من الشبع و رؤيه الارتواء خير من العطش.

* من راي فالمنام ان احدا من الناس ربما دعاة للغداء دل ان صاحب الرؤيا سيسافر و لكن ليس لمكان بعيد.

* و من راي ان احدا دعاة للطعام فمنتصف النهار فان صاحب الرؤيا يتعافي من مشاكل و هموم.

* و من راي انه ياكل الاكل بعدها ينهضم داخل جوفة فانة يصبح حريص علي الارتقاء فحرفتة و تجارتة او نحو ذلك.

* و من راي نفسة شبعان دل هذا انه سيكسب المال , و الله تعالي اعلي و اعلم.

اخيرا ان رؤيه الجوع و العطش فالمنام دال علي ان صاحب الرؤيا يمر فحاله اضطراب او تتقلب امورة و يصيبة الخير و الرشاد ان كان اصبح من نومة مرتاح النفس , ذلك و الله تعالي اعلي و اعلم.

الماء: يدل علي الاسلام و العلم و علي الحياة و الخصب و الرخاء لان بة حياة جميع شيء كما قال الله تعالي ” لاسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فية “. و قد دل علي النطفه لان الله تعالي سماها ماء و العرب تسمى الماء العديد نطفه و يدل علي المال لانة يكسب بة فمن شرب ماء عذبا صافيا من بئر او سقاء و لم يستوعب اخره، فان كان مريضا افاق من علتة و دامت حياتة و لم تتعجل و فاته، و ان لم يكن مريضا تزوج ان كان عازبا لتلذذة بشربة و نزول الماء من اعلاة الي ذكره، و ان كان متزوجا و لم ينكح اهلة فليله اجتمع معها و تلذذ بها، و ان لم يكن شيء من هذا اسلم ان كان كافرا و نال علما ان كان صالحا و للعلم طالبا و الا نال دينا حلالا ان كان تاجرا الا ان يدخل علي الماء ما يفسدة فيدل هذا علي حرامة و اثمة كان يشربة من دور اهل الذمه فاما علم فاسد او و طء رديء او ما ل خبيث.


و من راي كان الماء كدرا او مرا او فاسدا، فانة يمرض او يفسد كسبة او يتمرر عيشة او يتغير مذهبة لكل انسان علي قدرة و ما يليق بة و بالمكان الذي شرب منة و الاناء الذي كان فيه، و اما من حمل ماء فو عاء، فان كان فقيرا افاد ما لا، و ان كان عازبا تزوج، و ان كان متزوجا حملت زوجتة او امتة منة ان كان هو الذي افرغ الماء فالوعاء او زوجتة او خادمة من بئرة او و زيرة او قريبه.


و اما جريان الماء فالبيوت و دخولة الي الدور فلا خير فيه، فان كان هذا عاما فالناس دخلت عليهم فتنه او مغرم او سبى او اسقام او طواعين، و ان كان هذا فدار مخصوصه نظرت فامرها، فان كان بها مريض ما ت فسعي الناس الية فنعية بالبكاء و الدموع، و ايضا ان سالت فالبيت ميازيب او انفجرت فية عيون، فانها عيون باكيه علي موت المريض او عند و داع المسافر او فشر و مضاربه بين ساكنية ابلاء يحل فية من مرض او سلطان.


و جريان الماء او ركودة يدل علي اجتماع جمع من الناس، و جريانة فاماكن النبات يؤذن بالخصب و كثرتة و غلبتة علي المساكن و الدور من عيون الارض او سيولها بلاء من الله عز و جل علي اهل هذا المكان اما طاعون جارف او سيف مبيد ان تهدمت له المساكن و غرق فية الناس و الا كان عذابا من السلطان او جائحه من الجوائح.


و ان راي انه اعطى ماء فقدح دل هذا علي الولد، و ان شرب ماء صافيا فقدح نال خيرا من و لدة او زوجتة لان الزجاج من جوهر النساء و الماء جنين، و قيل من راي كانة يشرب ماء سخنا اصابة غم.


و ان راي انه القي فماء صاف سر مفاجاة، و قيل ان عين الماء لاهل الصلاح خير و نعمه لقولة تعالي ” فيهما عينان تجريان “. و لغير اهل الصلاح مصيبة.


و انفجار الماء من حائط حزن من الرجال كاخ او صهر او صديق.


و ان راي ان الماء انفجر و خرج من الدار، فانة يظهر من الهموم كلها، و ان لم يظهر منها، فانة هم دائم، فان كان هذا المكان صافيا فهو حزن فصحه جسم، و ذلك كلة فالعين اذ لم تكن جارية، فان كانت جاريه فهو خير جار لصاحبة حيا و ميتا الي يوم القيامة، و قيل من راي كان فدارة عين ماء جارية، فانة يشترى جارية، و اذا راي كان عيونا انفجرت، فانة ينال اموالا فتوبيخ.


و الماء الحار الشديد الحراره اذا راي كانة استخدمة بالليل او بالنهار اصابتة شده من قبل السلطان، و اذا راي كانة استخدمة بالليل اصابة فزع من الجن، و الماء الكدر عسر و تعب و شربة مرض، و زبد الماء ما ل لا خير فيه، و من شرب من ماء البحر و هو كدر اصابة هم من الملك.


و من راي كانة نظر فماء صاف فراي و جهة فية كما يراة فالمراة، فانة ينال خيرا كثيرا.


و ان راي و جهة فية حسنا، فانة يحسن الي اهل بيته، و صب الماء انفاق المال فغير ظروفة من صره او ثوب دليل الغور لانة يظن انه احرزة و لم يحرزه، و الوضوء من ماء لا يكرة صافيا كان او كدرا حارا او باردا بعد ان يصبح نظيفا يجوز بة الوضوء لان الوضوء اقوي فالتاويل من مخارج الماء و اختلافه، و يكرة من العيون ماء كدر لم يجر.


و من راي كانة شرب ماء كثيرا اكثر من عادتة فاليقظة، فان عمرة يطول، و قيل ان شرب الماء سلامه من العدو و مضغة معالجه الكد و الشده فالمعيشة، و بسط اليد فالماء تقليب ما ل و تصرف فيه.


و من راي انه فماء عميق كثير و نزل فية فلم يبلغ قعره، فانة يصيب دنيا كثيره و يتمول، و قيل بل يقع فامر رجل كبير.


و سئل ابن سيرين عن امراه رؤى لها انها تسقى الماء، فقال: لتتق الله هذة المراه و لا تسعي بين الناس بالكذب.


و جاءة رجل، فقال: رايت كانى اشرب من خرق ثوبى ماء لذيذا باردا، فقال: اتق الله و لا تخلون بامراه لا تحل لك، فقال: انما هى امراه خطبتها الي نفسي.


و من راي كانة يشرب ماء كثيرا عذبا كان طول حياة و طيب عيش، فان شربة من البحر نال ما لا من الملك، و ان شربة من النهر نالة من رجل حالة فالرجال كحال هذا النهر فالانهار، و ان استقاة من بئر اصاب ما لا بحيله و مكر.


و من راي انه يستقى ماء و يسقى بة بستانا و حرثا افاد ما لا من امراة، فان اثمر البستان او سنبل الزرع اصاب من تلك المراه ما لا و ولدا و سقى البستان و الزرع مجامعه امراته.


و الماء الصافي: رخص الاسعار و بسط العدل.


و الماء الراكد: اضعف من الماء الجارى فكل حال، و قيل ان الماء الراكد حبس، فمن راي انه سقط فماء راكد فهو فحبس و غم و الماء المالح غم، و اما الاسود اذا نزح من البئر، فانها امراه يتزوجها و لا خير فيها، و قيل ان رؤيه الماء الاسود خراب الدور و شربة ذهاب البصر، و الماء الاسن عيش نكد و الماء الفاسد ما ل حرام و الماء الاصفر مرض و غور الماء عزل و ذل و زوال النعمه لقولة تعالي ” قل ارايتم ان اصبح ما ؤكم غورا فمن ياتيكم بماء معين “.


و المشى فوق الماء: غرور و مخاطرة، فان خرج منة قضيت حوائجه.


و الاغتسال بالماء البارد: توبه و شفاء من المرض و الخروج من الحبس و قضاء الدين و الامن من الخوف.


و الماء فقدح زجاج: و لد، فان انكسر القدح و بقى الماء ما تت الام و بقى الولد، و ان ذهب الماء و بقى القدح ما ت الولد و بقيت الام.


السواقي: الساقيه تدل علي مجري الرزق و مكانة و سببة كالحانوت و الصناعه و السفر و نحو ذلك، و قد دل علي القروح لمدها بالماء فهى مجراة مع سبقها البساتين، و قد دلت علي السقاء و السقايه لحملها للماء و مجيئها به، و قد دلت علي محجه طريق السفر لسير المسافرين عليها كالماء، و قد دلت علي الخلق لانة ساقيه الجسم، و قد دلت علي حياة الخلق ان كانت للعامه او حياة راسها ان كانت خاصة.


و من راي ساقيه تجرى بالماء من خارج المدينه الي داخلها فاخدود بماء صاف و الناس يحمدون الله عليها او يشربون من ما ئها و يملئون انيتهم منها، فانظر الي ما فيهم، فان كانوا فو باء انجلي عنها و امدهم الله سبحانة بالحياة، و ان كانوا فشده اتاهم الله بالرخاء اما بمطر دائم او رفقه بالطعام، و ان لم يكونوا فشيء من هذا اتتهم رفقه باموال كثيره لشراء السلع و ما كسد عندهم من المتاع، و ان كان ما ؤها كدرا او ما لحا او خارجا علي الساقيه مضرا بالناس، فانة سوء يقدم علي الناس و شر فيهم اما سقم عام كالزكام فالشتاء و الحمي فالصيف او خبر مكروة علي المسافرين او غنائم حرام و اموال خبيثه تدخل علي قدر الرؤيا و زياداتها، و اما من راها جاريه الي دارة او حانوتة فدليلها عائد علية فخاصتة علي قدر صفائها و طيب ما ئها و اعتدال جريانها، و من راها جاريه الي بستانة او فدانة نظرت فحاله، فان كان عازبا تزوج او اشتري جاريه ينكحها، فان كانت له زوجه او جاريه و طئها و حملت منة ان شربت ارضة او بستانة او نبت نباته.


و ان راي جريانها شنعا بخلاف ما تجرى السواقى بة ان كان ما ؤها دما، فان اهلة ينكحها غيرة اما فعصمتة او من بعد فرقة علي قدر حالة و ما فزياده منامه، و قيل الساقيه التي يسدها الرجل الواحد و لا يغرق بها فهى حياة طيبه لمن ملكها خاصه اذا نقص الماء من مجراة المحدود فالارض، فان فاض عن مجراة يمينا و شمالا فهو هم و حزن و بكاء لاهل هذا الموضع، و ايضا لو جرت الساقيه فاثناء الدور و البيوت، فانها حياة طيبه للناس.


و حكى ان رجلا راي ساقيه مملوءه زبلا و كناسه و ربما كان اخذ مجرفه و نظف تلك الساقيه و غسلها بماء كثير لتكون جريه الماء بها سريعه صافيه فعرض له انه اصبح من الغد و ربما احتقن و اسهل طبيعته.


الحوض: رجل سلطان شريف نفاع.


و ان راي حوضا ملان، فانة ينال كرامه و عزا من رجل سخي، فان توضا منه، فانة ينجو من هم.


القنوات: القناه تدل علي خادم الدار لما يجرى بها من اوساخ الناس و اهلها، و قد دلت علي الفرج الحرام سيما الجاريه فالطرقات و المحلات المبذوله لكل من يطا عليها و يبول بها لقذارتها لان الرسول صلي الله علية و سلم كني عن الفاحشه بالقاذورة، و قد دلت علي الفرج و الغمه لانة فرج اهل الدار اذا جرت و همهم اذا انحسرت او انسدت، فمن راي قناه دارة ربما انسدت حملت خادمة او نشزت زوجتة او منعتة نفسها فاهتم لذا او سدت علية مذاهبة فيما هو له فاليقظه طالب من رزق او نكاح او سفر او خصومة، و ربما يدل هذا علي حصر يصيبة من تعذر البول.


و اما القناه المجهولة، فمن بال بها دما او سقط بها و تخضب بمائها و تلطخ بنجاستها اتي امراه حراما بزنا او غير هذا ان لاق هذا بة و الا و قع فغمه و ورطه من اسباب خادم او امراه او غير هذا علي قدر زياده الرؤيا و ما فاليقظة.


و الناعورة: خادم يحفظ اموال الناس فالسر، و قيل الدواليب و النواعير دوران التجارات و الاموال و انتقال الاحوال علي السفر.


الجرة: اجير منافق يجرى علي يدية ما ل و يؤتمن علية و شرب الماء منها ما ل حلال و طيب عيش، فمن راي انه شرب نص ما ئها فقد نفد نص عمره، فان شرب اقل او اكثر فتاويلة ما بقى او نفد من عمره، و ايضا فسائر الاوانى فقس عليه، و قيل الجره امراه او خادم او عبد، و قد دلت اذا كانت مملوءه زيتا او عسلا او لبنا لاهل الدنيا علي المطموره و المخزن و الكيس و علي العقدة، و من بدره فاقل، و ايضا سائر اوعيه الفخار من الكيزان و القلال و غيرها تجرى مجري الجرة.


و حكى ان رجلا اتي ابن سيرين، فقال: رايت كانى اشرب من قله ضيقه الراس، قال تراود جاريه عن نفسها.


و سئل ابن سيرين عن رجل اخذ جره و اوثق بها حبلا و ادلاها فركية، فلما امتلات الجره انحل الحبل و سقطت الجرة، فقال: الحبل ميثاق و الجره امراه و الماء فتنه و الركيه مكر و ذلك رجل بعثة صاحب له يخطب علية امراه فمكر الرجل و تزوجها، فقال: امراتك حامل قال: نعم، قال: فانها تموت و يبقي الولد.


الكيزان: هى الجوارى و الخدم و المستحبون للنكاح و الوطء فمن شرب منها افاد ما لا من جهنم و انكسار مؤنهم، و قيل من راي انه شرب ماء فموضع غير ما لوف علي ظهر سفره فاناء مجهوله من يد ساق مجهول، فانة ربما نفد من عمرة بقدر ما شرب من الاناء، و قد كان هذا نفاد رزقة من البلده الذي هو بها او المحله او السوق و اشباة ذلك، و جميع ماء عذب فاناء فهو ما ل مجموع حلال.


و البرادة: قيل هى امراه رئيسه رفيعه نافعه ذات خدم كثيرة.


و الخابية: امراه خيره و الشرب منها ما ل ينالة من قبلها.


و من راي كانة استقي ماء و صبة فخابية، فانة يحتال ما لا و يودعة لامراة، و الخابيه تجرى مجري الزير.


زير الماء: و هو الحب يدل علي قيم الدار و يدل علي مخزنة و حانوتة و علي زوجتة الحامله لمائة و القربه داله علي نحو ما دل عليه.


البربخ: رجل حازم ربما جرب السلطان، و اذا جري الماء فيه، فانة و ال، و اذا لم يجر فيه، فانة معزول.


الدلو: رجل يستخرج اموالا بالمكر، فمن راي انه يدلو من بئر ماء و يحوى الماء فانائه، فانة يحوى ما لا من مكر.


و ان راي انه يفرغة فغير اناء، فانة لم يلبث معة هذا الماء حتي يذهب و تذهب منافعة عنه، فان سقاة بستانه، فانة يصيب بة امراه و يصيب منها اصابة، فان اثمر البستان اصاب منها و لدا علي نحو ما يري من تمام ذلك.


و ان راي بئرا عتيقه فسقي منها ابلا او اناسا او بهائم فهو يعمل خير الاعمال و اشرفها من البر علي قدر قوتة و جدة فية و هو بمنزله الراعى الذي يفرغ الماء من البئر علي رعيتة من الابل و الشاء.


و من راي انه يدلو من بئر عتيقه و يسقى الحيوان فهو مراء لدين او لدنيا بقدر قوتة عليها.


و ان راي انه يدلو لنفسة خاصه فهو يبلغ فعملة بمصلحه دنيا بمقدار قوتة لنزعه الدلو لدنياة خاصة، و قيل الدلو يدل علي من ينسب الي المطالبه و منة دلونا الية بكذا و هكذا او توسلنا فمن ادلي دلوة فبئر نظرت فحاله، فان كان طالب نكاح نكح فكان عصمتة و عهدة النكاح و الدلو ذكرة و ما ؤة نطفتة و البئر زوجته، و ان كان عندة حمل اتاة غلام كما فقولة تعالي ” فادلي دلوة قال يا بشري ذلك غلام “. و الا افاد فوائد من سفر او مطلب لان السياره و جدوا يوسف علية السلام حين ادلوا دلوهم فشروة و باعوة بربح و فائدة.


و ان كان المستقى بالدلو طالبا للعلم كانت البئر استاذة الذي يستقى منة علمة و ما جمعة من الماء فهو حظة و قسمة و نصيبه.


و قال رسول الله صلي الله علية و سلم: رايت كانى علي قليب انزع علي غنم سود بعدها اخذ ابو بكر الدلو بعد و نزع ذنوبا او ذنوبين و فنزعة ضعف و الله يغفر له بعدها اخذ الدلو من بعدة عمر بن الخطاب و خالط الغنم غنم بيض فاستحالت الدلو فيدة غربا فلم ار عبقريا من الرجال يفرى فريك يا ابن الخطاب.


و حكى ان رجلا اتي ابن عباس، فقال: رايت كانى ادليت دلوا فبئر و امتلا ثلثا الدلو و بقى الثلث، فقال: غبت عن اهلك منذ سته اشهر و امراتك حامل و ستلد لك غلاما، فقال: ما الدليل قال: لانى جعلت البئر امراه و البشاره التي كانت فالجب كان يوسف علية السلام فعلمت انه غلام، و اما ثلثا الدلو فسته اشهر و الثلث الباقى ثلاثه اشهر، فقال: صدقت ربما و رد كتابها بانها حامل منذ سته اشهر.


و البكرة: رجل نفاع مؤمن يسعي فامور الناس من امور الدنيا و الدين، فمن راي انه يستقى فيها ماء ليتوضا به، فانة يستعين برجل مؤمن معتصم بدين الله تعالي لان الحبل دين، فان توضا و تم و ضوءة به، فانة يكتفى جميع هم و غم و دين.

  • تفسير حلم شرب الماء و عدم الارتواء
  • تفسير حلم شرب الماء البارد و عدم الارتواء
  • تفسير حلم العطش و شرب الماء و عدم الارتواء
  • تفسير حلم العطش و شرب الماء
  • تفسير حلم العطش و عدم الارتواء
  • تفسير حلم شرب الماء وعدم الارتواء
  • تفسير حلم شرب الماء بكثرة وعدم الارتواء
  • تفسير حلم العطش وشرب الماء وعدم الارتواء
  • شرب الماء في المنام وعدم الارتواء
  • تفسير حلم شرب الماء ولم ارتوي
  • تفسير حلم شرب الماء وعدم الشبع
  • تفسير حلم شرب الماء البارد وعدم الارتواء
  • تفسير حلم شرب الماء وعدم الارتواء لابن سيرين
  • تفسير شرب الماء بكثرة في المنام وعدم الارتواء
  • تفسير حلم شرب الماء دون ارتواء


تفسير حلم شرب الماء وعدم الارتواء