الدفاع الاجتماعي

 

صورة-1

 



يعتبر الدفاع الاجتماعي من اقدم مجالات العمل الاجتماعي فمصر حيث صدر المرسوم بقانون رقم 30 لسنه 1936 بانشاء مجلس اعلي للاصلاح الاجتماعي ،وكان من اهم اهدافه – مراقبه احوال التطور الاجتماعي و النظر فالوسائل و التدابير و الاصلاحات التي ترمي الي توجية ذلك التطور توجيها يتسق مع خصائص الشعب المصري و تقاليده ،وفي 20 اغسطس 1939 انشئت و زاره الشئون الاجتماعيه و تضمن مرسوم انشائها تحديد الشئون و المصالح و منها مصلحه السجون و المعاهد و المستعمرات المختلفه لتقويم المجرمين و الاحداث و اصلاحهم . ..الخ.وفي 6 سبتمبر 1939 صدر قرار و زاري بتحديد الادارات و المصالح و اختصاصاتها فانشئت (اداره شئون الاحداث ) كاحدي ادارات مصلحه الخدمات الاجتماعية
وكانت رعايه الاحداث فبدايه الاربعينيات تتم حكوميا من اثناء اربع اصلاحيات : الجيزه و ترعي الاحداث المشردون ،اصلاحيه المرج و ترعي الاحداث المجرمون ،اصلاحيه القناطر و طبيعيتها صناعيه (الغزل) و اصلاحيه البنات بالجيزة
وفي القطاع الاهلي اهتمت الجمعيه المصريه للدراسات الاجتماعيه برعايه الحدث فالبيئه الطبيعيه فانشات مكتب الخدمه الاجتماعيه لمحكمه الاحداث عام 1940 ليقدم بحوث للمحكمة- يسترشد فيها القاضي قبل اصدار حكمه.وفي 3 ابريل 1954 صدر القانون 193 بانشاء اتحادعام لرعايه الاحداث كهيئه اهليه .وفي 28 ما رس 1956 صدر قرار جمهوري بتبعيه دور التربيه بالجيزه الي و زاره الشئون الاجتماعيه و التي سلمتها فيناير1957 لمديريه الشئون الاجتماعيه بالجيزه بعدها صدر القرار الجمهوري 1149 لسنه 1957 باسناد دور التربيه بالجيزه للاحداث الي الاتحاد العام لرعايه الاحداث و شكل لها مجلس اداره يتولي ادارتها مكون من ممثلي و زاره الشئون الاجتماعيه و منطقه الجيزه الاجتماعيه و وزاره التربيه و التعليم و الصناعه و العدل و المهتمين بالنواحي الاجتماعيه . و توالت القرارات المنظمه لهذا الميدان حتي عام 1966 حيث تحولت الاداره العامه للاحداث الي الاداره العامه للدفاع الاجتماعي و تحددت ميادينه كالاتى
– رعايه المتسولين- رعايه الاحداث المنحرفين و المعرضين للانحراف
– رعايه ضحايا الانحراف الجنسي و الدعارة
– رعايه المعتمدين علي المخدرات و المسكرات- رعايه المحكوم عليهم و المفرج عنهم و اسرهم
واستمر العمل فمجال الدفاع الاجتماعي معتمدا علي الجهود العلميه لابناءه المخلصين مرورا بالسبعينيات بعدها الثمانينيات حيث كانت تلك الفتره من اخصب فترات اذ كانت تتسم بالمنهج العلمي فاداء العمل و اعتمدت بشده علي الاخصائيين الاجتماعيين و وصولا الي التسعينيات بعدها المرحله الحاليه حيث اعتمدت الاستراتيجيه المصريه للدفاع الاجتماعى فيونيو 1994 و جاء بها اهميه الاعتماد علي الجانب الوقائي فمواجهه ظواهر الانحراف فالسلوك الاجتماعي مع التوسع فالاخذ بالتدابير العلاجيه بمفاهيمها المتطوره و التي تعتمد علي تطوير العناصر البشريه المنوط فيها العلاج الاجتماعي و النفسي علي المستوي التعليمي و التدريبي و علي جانب ضروره تطوير الحوافز الماليه و الاداريه المشجعه علي العمل باستقلال و تنميه القدره علي اتخاذ القرارات المختلفه بمؤسسات العمل فجميع مجالات الدفاع الاجتماعي . و اهتمت الاستراتيجيه بتحديث الاداره و حسن تصميم الهياكل التنظيميه و وجوب و ضع الموظف الصالح فالمكان المناسب مع الاهتمام باتباع اليات البحث العلمي فسبيل انجاح الخطط العلاجيه و الوقائية
وجاء فقواعد الامم المتحده بشان حمايه الاحداث المجردين من حريتهم انه ينبغي استعمال موظفين مؤهلين اجتماعيا ،وينبغي ان تكفل الاداره سلامه اختيارهم و تعيينهم علي اختلاف رتبهم و وظائفهم ،وان تكون اجورهم كافيه لاجتذاب الرجال و النساء المناسبين و الاحتفاظ بهم ، و ان يتلقوا من التدريب ما يمكنهم من الاضطلاع علي نحو فعال بمسئولياتهم
ومن اللافت للنظر انه مرورا بحقب الثمانينيات و التسعينيات اذداد اعتماد مؤسسات الدفاع الاجتماعي علي الاخصائيين الاجتماعيين و تم تعيين العديد منهم فيها و تطور منهم من تبوا مراكز قياديه فو زاره الشئون الاجتماعيه و انشئ معهدا للدراسات العليا فالدفاع الاجتماعي لتطوير المتخصصين مهنيا و الارتقاء بمستواهم العلمي و العملي مما يعني ان ثمه تقدما فالممار سه المهنيه بالمجال كان مؤهلا له ان يحدث لولا حدوث و تفاقم مشكلات كادت تعصف بوجود المهنه بالمجال و ما تزال

 

صورة-2

 



الخدمه الاجتماعيه و حركه الدفاع الاجتماعي

تمهيد:
ان الانسان دون بيئه و مجتمع لا يعدو منزله الكائن المماثل لسائر الكائنات التي لا معني لها الا بغيرها ، كما ان المجتمع دون انسان لا يعدو منزله الشيء كسائر الحاجات .
اما اتحاد الاثنين معا فيشكل عالما قائما بذاتة له معني يسمو علي معني الحاجات ، و يتميز المجتمع الانسانى بالضمير الجماعى المنفصل عن ضمير جميع فرد و لكنه المهيمن عليه و علي مجموعه الافراد الذين يتكون منهم ذلك العالم ، و بقدر ما يصبح الضمير الفردى مستعد للتجاوب مع ما يفرضة الضمير الجماعى من قيم بقدر ما يحصل التوافق بين الانسان و مجتمعة.
وتعتبر الجريمه ظاهره قديمه عرفها الانسان منذ قديم الزمان ، و لعل من اول الجرائم التي و قعت فتاريخ البشر هى قتل “قابيل” اخاة “هابيل” التي و ردت فالقران الكريم.
ومع تطور الحياة الاجتماعيه و انتظام البشر فمجتمعات سياسيه علي اسس دستوريه ترعى حقوق الفرد و حريتة كما تحدد و اجباتة نحو الوطن و الدوله ، و كانت حصيله ذلك التطور الذي اتسم بالسرعه و التغير ان برزت انماط من السلوك المنحرف خرجت بالانسان عن اطار الجريمه ذات الطابع العابر الي اطار من الجرائم المستحدثه فاساليبها و غاياتها و ضحاياها ، مما اوجد مشكله ذات ابعاد اجتماعيه و انسانيه و اقتصاديه تجاوزت اطار الانحراف العادى لتمس كيان المواطن و الدوله بما تحملة من اخطار عليهما و من تهديد لكيانهما ، و لقد تنوعت الوسائل التي اعتمدتها المجتمعات الانسانيه للوقايه من الجريمه و التصدى لها تبعا للظروف التي مرت فيها و لانواع الجرائم التي كانت تهدد سلامتها و لتعاظم خطر بعض منها.
وقد حاول الانسان علاج الجريمه و التصدي لها باساليب عده منها اساليب موجهه للفرد كالسجون و العقوبات الاخري و العلاجات الجسميه و النفسيه ، و اساليب موجهه نحو البيئه كتحسين ظروف البيئه الاسريه ، و بيئه الرفاق و العمل و الظروف الاجتماعيه و الاقتصاديه و استعمال التربيه المدنية، ذلك كلة بشان ايجاد سياسه جنائيه تستهدف الي التعامل مع الظاهره الاجراميه من اثناء سياسات التجريم ، و سياسه الجزاء ، و سياسه المنع، فهى تتضمن مجموعه القوانين و اللوائح و الانشطه الموجهه الي بهدف منع و تحجيم الجريمه ، فلقد بدا الفقة الجنائى يتجة صوب استحداث و سائل حديثة تقف بجانب العقوبه كعوامل كفاح ضد الظاهره الاجراميه كالتدابير الامنيه التي تتضمن معني الايلام ، و التدابير الوقائيه التي تسبق ارتكاب الجريمه لمن تتوافر لديهم الخطوره الاجراميه ، سواء كانت مقيده للحريه او غير مقيده لهل ، و من هنا لم يعد قانون العقوبات يتسع لكل هذة الوسائل لهذا بدا البحث عن تسميه تتضمن تلك الافكار . و لعل من اهم الاتجاهات فهذا الشان اربعه اتجاهات رئيسيه ، الاول و الذي لازال يسمية البعض ( بقانون العقوبات ) و الثاني الذي يستعمل عباره ( القانون الجنائى ) و الثالث الذي يستعمل ( القانون الجزائى )، و الرابع يستعمل عباره ( قانون الدفاع الاجتماعى ) و يتسع ذلك الاخير ليشمل جميع و اي و سيله انسانيه حاله او مستقبليه قبل ارتكاب الجريمه او بعد ارتكابها يصبح من شانة المساهمه فمنع الجرائم.
ان ذلك التعبير يعبر عن مفهوم تتضمنة حركه انسانيه توائم بين حق المجتمع و حق المجرم ، ظهر فاعقاب الحرب العالميه الثانيه كتيار فكرى ثورى فمضمونه و مرماة ، هدف الي نبذ مبادئ التجريم و العقاب و الاستعاضه عنها بمفهوم احدث للسلوك المنحرف و لرده الفعل عليه . و الخدمه الاجتماعيه تاريخيا اهتمت بالافراد و قدراتهم الخاصه ، كما اهتمت بقدرات المجتمع ككل و العوامل و القوى البيئيه ذات التاثير فاحداث المشكلات المجتمعيه ، فللاخصائيين الاجتماعيين لهم باستعمال المهنه جذور عميقه فالسياسات الاجتماعيه منذ نحو ما ئه عام و الى و قتنا المعاصر و حاليا يرى جميع من “سيجال” “وبرزي” ، انهم اصبح هم دورا متناميا فهذا الصدد، و ربما تضمنت هذة الجهود الممارسات من اثناء حركه المحلات الاجتماعيه و منظمات تنظيم الاحسان ، بالاضافه الي برامج العمل السياسى و الاصلاحى للمهنه ، و من الملاحظ ان لمهنه الخدمه الاجتماعيه تاريخ طويل فتحقيق العداله الجنائيه قديما و حديثا و خاصه منذ بدايه عملها مع الاحداث 1899 الي يومنا ذلك ، و تطور عماها فمجالات القطاعات الشرطيه ، قطاع الاحداث ، الاختبار القضائى ، الصلاح الكبار ، برامج مكافحه العنف ، ذلك بالاضافه الي التعامل مع قضايا الدفاع عن الاحتياجات و الخدمات الاجتماعيه للمجرمين و الضحايا و المذنبين ، فبصفه عامه تستعمل الخدمه الاجتماعيه فطار العداله الجنائيه من اثناء تصميم و توظيف الحلول من اجل ضحل و تقليل السلوك الاجرامى و ضبطة و تاتى هذة الحلول من اثناء تنميه و تطوير تدخلاتها لتحسين حياة الاسر ، و مجتمع الجيره و التعامل بهدف ازاله العوامل المسببه للفقر ، و الرقي ببرامج التعليم ، و توفير فرص اكبر من التوظيف ، فهذة العوامل كلها تساهم من قريب اومن بعيد فضبط ما ربما يطلق عليه سلوكا اجراميا ،هذا بالاضافه الي جهودها فالاهتمام بفكره المساعده الذاتيه ، حقوق الانسان و المساواه الاجتماعيه من اثناء برامج العمل المجتمعى ، و الاهتمام بفاقدى القدره فالمجتمع و الذين تنظر اليهم كضحايا ، بالاضافة الي تعاملها مع المذنبين ، و الاهتمام بالضحايا من العاطلين عن العمل و المغتصبات من النساء ، و غير هذا من المشكلات الانسانيه التي ترتبط بالاحداث السياسيه و الاقتصاديه التي تحدث من حين الي احدث ، و تحقق الخدمه الاجتماعيه التعامل مع جميع هذة الظروف من اثناء الممارسات الفنيه الخاصه فيها من اثناء برامج خدمه الفرد ، و خدمه الجماعه ، و تنظيم المجتمع ، و التخطيط الاجتماعى .
كما تركز الخدمه الاجتماعيه على مجالات و انشطه التنميه المحليه ، و العمل الاجتماعى ، و العمل السياسى للتعامل مع هذة القضايا ، و فتطور احدث للمهنه بدات تضع نصب اعينها عمليه الرعايه و الاصلاح المجتمعى ، و هذا من اثناء التركيز على جمله من الانشطه لعبت بها دورا هاما ، و هى تشكل مجالات من مجالات الدفاع الاجتماعى تتضمن :
v الطفوله .
v فئات الجانحين و اصلاحهم .
v الاسره .
v التعامل مع مجتمع الجيره و المجتمع المحلى .
v تنظيم القوى الاجتماعيه .
v قضايا المهاجرين.
v قضايا العنف.
v قضايا التعذيب.
v قضايا المسجونين و رعايتهم .
v قضايا ضحايا الجريمه و الخدمات المقدمه لهم .
وترتبط مهنه الخدمه الاجتماعيه بعده مداخل للتعامل مع قضاياها و منها قضايا الاصلاح المجتمعى تتضمن :
1. المدخل السيكولوجي: و يفترض ذلك المدخل ان المشكله الاساسيه التي يعاني منها العميل نابعه من اختلال فجهازى النفسى ، و من بعدها فان التدخل المهنى للخدمه الاجتماعيه يتجة صوب مساعده العميل على استعاده استقرارة او اتزانة النفسى .
2. المدخل النفسى الاجتماعي: فية تتسع دائره التدخل المهنى لتشمل على التعامل مع العميل و البيئه المباشره المؤثره فية و التي يؤثر بها كذلك ، و العملاء هنا ليسوا بالضروره افراد غير اسوياء ، بل هم من الاسوياء و غير الاسوياء ، و يهتم ذلك المدخل بالعلاج ، كما ا،ه يهتم كذلك بالوقايه من الانحراف عن طريق تحسين العوامل البيئيه المؤثره على الافراد ، كما يهتم ايضا بعمليه التنشئه الاجتماعيه اثناء النشاط الجماعى غالبا .
3. المدخل الاصلاحى : و به تتسع دائره التدخل المهنى لتشمل المجتمع ككل ، و يتميز ذلك المدخل بالمحاوله الجاده لتوسيع نطاق الخدمات الاجتماعيه للمواطنين عموما ، و للفئات الاكثر حرمانا على و جة الخصوص .
4. المدخل الراديكالى : و به تنشط الخدمه الاجتماعيه للاشتراك فتحقيق الاهداف الحديثة للمجتمع ، عن طريق المساهمه فاحداث تغيير جذرى فالانظمه الاجتماعيه لصالح المواطنين.
وتحاول الخدمه الاجتماعيه بانتهاج هذة المداخل المختلفه فتعاملها مع عملائها و هذا من اثناء عده مستويات للتغيير تتضمن العلاج و الوقايه كما يلي:-
1. تعديل الاسر و اعضائها : و يرتكز هنا على زياده التماسك بين اعضاء الاسره و تنميه مهاراتهم التي تمكنهم من رفض انماط سلوكهم السلبى فتفاعلاتهم مع بعضهم .
2. المدارس : حيث تاتى برامج المدارس كنطاق خارج الاسره ، و هذا لتوفير فرص النجاح و التميز الاكاديمى و المهنى و خاصه تلك التي تقدم للاطفال فمراحل التعليم قبل الابتدائى .
3. المجتمعات المحليه : و به يتم تحريك المجتمع المحلى نحو تنميه الموارد المجتمعيه فمجال تطبيق و تنفيذ القوانين ، رعايه الطفوله ، توفير العداله الجنائيه الخ .
*** الخدمه الاجتماعيه و مجالات الدفاع الاجتماعى :
ومن التحليل السابق و من اثناء تحديد اهتمامات و ممارسات الخدمه الاجتماعيه و موقفها من برامج الاصلاح المجتمعى ، نستطيع ان نقول ان الدفاع الاجتماعى يمثل احد مجالات الممارسه فالخدمه الاجتماعيه ، و من بعدها فان الخدمه الاجتماعيه فهذا المجال تمثل الانشطه المهنيه التي يمارسها الاخصائيون الاجتماعيون فمؤسسات الدفاع الاجتماعى ( الاصلاحيه و العقابية)، لمساعده الفئات المستفيده من خدماتها كافراد و كجماعات و مجتمع مؤسسه ، و هى فهذا المجال تتميز ب:
v تتعامل الخدمه الاجتماعيه فمجال الدفاع الاجتماعى مع فئات متعدده منها ضحايا الجريمه ، مدمنى المخدرات و المسكرات ، المحكوم عليهم و المفرج عنهم ، المتسولين الخ .
v تستعمل الخدمه الاجتماعيه فمجال الدفاع الاجتماعى طرقا فنيه للتعامل مع الفئات المستفيده كافراد ، او كاعضاء فجماعه ، او مجتمع و ظيفى ، و لكنها تؤكد على تكامل تلك الطرق و النظره الكليه لموقف التدخل المهنى .
v تسعى المهنه الي تحقيق هذة اهداف و قائيه ، علاجيه ، و تنمويه .
v تسعى المهنه الي تحقيق هذة الاهداف فاطار السياسه الاجتماعيه فهى تستمد منها اسسها العامه و المبادئ التي توجة الممارسه فالمؤسسات الاصلاحيه و العقابية.
وتحقق المهنه جميع هذة الاهداف فنطاق ميادين مختلفه لعل من ابرزها :
v رعايه المتسولين .
v رعايه المحكوم عليهم و المفرج عنهم .
v رعايه مدمنى المخدرات و المسكرات .
v رعايه الاحداث .
v رعايه ضحايا الجريمه .
ويلاحظ ان لكل ميدان من هذة الميادين تدابير اصلاحيه خاصه بة تتكامل بها الجهود الخاصه بالمهنه مع غيرها من المهن ذات الاهتمام .
( * ) كل الحقوق محفوظه ، و فحاله النشر او الاقتباس لابد من الرجوع الي المصدر
المراجع

الاستاذ الدكتور / ايمن اسماعيل
محمود يعقوب
استاذ الخدمه الاجتماعيه بجامعتى حلوان
  • أهداف الدفاع الاجتماعي
  • الدفاع الاجتماعي بشكل عام مع المراجع
  • اهم الانماط التى يطلق عليها الانحراف فى الدفاع الاجتماعى
  • اهم الانماط التى يطلق عليها الانحراف فى الدفاع الجتماعي
  • تعريف موسسات الدفاع الاجتماعي
  • ما هى مجالات الدفاع الاجتماعي


الدفاع الاجتماعي