تتحدث هذه القصة عن فتاة صغيرة تذهب كل يوم الى المدرسة، كانت كثيرة الحركة ومشاغبة
\nجدا حتى ان المعلمة عاقبتها لاكثر من مرة لكن دون جدوى. في يوم من الايام
\nوبعد ان نفد صبر المعلمة امسكت الفتاة الصغيرة وحبستها في حمام المدرسة لحين انتهاء الدوام
\nالمدرسي.

وبعد انتهاء الوقت المحدد ظنت الفتاة ان المعلمة سوف تاتي وتخرجها لكن رحل جميع من
\nفي المدرسة حتى المعلمة فقد نسيت الطفلة في الحمام، اخذت الطفلة الصغيرة بالصراخ علها تجد
\nاحدا يسمعها وينقذها لكن لا حياة لمن تنادي، وعندما بدات الشمس بالمغيب كانت الانارة مطفاة
\nوالمكان شديد الظلمة والطفلة الصغيرة انهكها التعب من الصراخ والاستغاثة والجوع ايضا.<\/p>

في وقت متاخر من الليل كانت المعلمة تهم بالنوم لكنها تذكرت في ذلك الوقت الفتاة
\nالصغيرة في الحمام واخذت تصرخ وتولول وقفزت الى الهاتف واخبرت الشرطة بما حدث فاخبروها انهم
\nتلقوا بلاغا يفيد باختفاء طفلة صغيرة لم تعد من المدرسة كالمعتاد فذهبوا جميعا الى المدرسة
\nوصعدوا الى الحمام وعندما فتحوا الباب .. لم يجدوا الطفلة .. بحثوا وبحثوا لكن لم
\nيعثروا على اي اثر لها حتى اليوم.<\/p>

وفي رواية اخرى تقول بانهم عثروا على الفتاة ميتة داخل الحمام وقد كانت شاخصة البصر
\nوقد شاب شعرها.<\/p><\/div><\/div>

<\/h5>

<\/p>

في عام 2024 استيقظت فتاة كرواتية مراهقة في المستشفى بعد غيبوبة دامت 24 ساعة لتثير
\nاستغراب ودهشة الجميع، فالفتاة نسيت لغتها بالكامل. لم تعد تستطيع التحدث بالكرواتية .. ولا حتى
\nكلمة واحدة! .. وعوضا عن ذلك بدات تتحدث الالمانية بطلاقة كبيرة.

ماثيو كوس .. اصبح يتحدث الانجليزية بطلاقة بعد سقوطه عن دراجته النارية .. لكن موهبته
\nلم تدم سوى ليومين !! ..
والدا الفتاة قالا بان ابنتهم كانت تاخذ دروسا اولية بالالمانية في المدرسة، لكنها لم تكن
\nمتمكنة من اللغة بتاتا، كانت تحفظ بعض الكلمات والجمل فقط، ولا يعلم سوى الله كيف
\nاصبحت تتكلم الالمانية بهذه الطلاقة بعد استيقاظها من الغيبوبة.<\/p>

الفتاة خضعت لفحوصات مكثفة من قبل العديد من الاطباء، لكن الجميع وقفوا عاجزين عن تفسير
\nحالتها، وعن ذلك يقول خبير الطب النفسي الدكتور ميجو ميلاس: “في الماضي كان سيشار الى
\nالفتاة باعتبارها معجزة، لكن في ايامنا هذه نفضل الاعتقاد بوجود تفسير منطقي، بالرغم من اننا
\nلم نتوصل بعد الى هذا التفسير المنطقي”.<\/p>

وبالفعل فان التاريخ شاهد على العديد من القصص الغريبة لاناس اصبحوا بين ليلة وضحاها يتكلمون
\nلغات اجنبية لم تكن لهم سابق معرفة بها، وهي ظاهرة تصنف على انها من ظواهر
\nما وراء الطبيعة، وتعرف باسم زنوغلاسي (Xenoglossy ) . وهناك حالات قليلة جدا موثقة عن
\nهذه الظاهرة، كحالة متسابق الدراجات النارية التشيكي ماثيو كوس الذي تعرض لحادث ودخل في اغماءة
\nلمدة ساعة استيقظ بعدها وهو يتكلم الانجليزية بطلاقة!.<\/p><\/div>

• قصص رعب حقيقية في المدارس<\/li><\/ul><\/body><\/html>\n
  • \u0642\u0635\u0635 \u0645\u0631\u0639\u0628\u0629 \u062d\u0642\u064a\u0642\u064a\u0629 \u0639\u0646 \u0627\u0644\u0645\u062f\u0627\u0631\u0633<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0645\u0631\u0639\u0628\u0629 \u062d\u0635\u0644\u062a \u0641\u064a \u0627\u0644\u0645\u062f\u0631\u0633\u0629<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u062d\u0642\u064a\u0642\u064a\u0629 \u0641\u064a \u0627\u0644\u0645\u062f\u0627\u0631\u0633<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u0628\u0646\u0627\u062a<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u062d\u0635\u0644\u062a \u0641\u064a \u0627\u0644\u0645\u062f\u0627\u0631\u0633<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u0627\u0644\u0645\u062f\u0631\u0633\u0647<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u062d\u064a\u0642\u064a\u0642\u064a\u0629<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u0639\u0646 \u0623\u0644\u0645\u062f\u0631\u0633\u0647<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u0641\u062a\u064a\u0627\u062a \u0627\u0644\u062f\u0631\u0627\u0633<\/li>
  • \u0642\u0635\u0635 \u0631\u0639\u0628 \u0645\u062f\u0627\u0631\u0633<\/li><\/ul>","protected":false},"excerpt":{"rendered":"

    تتحدث هذه القصة عن فتاة صغيرة تذهب كل يوم الى المدرسة، كانت كثيرة الحركة ومشاغبة جدا حتى ان المعلمة عاقبتها لاكثر من مرة لكن دون جدوى. في يوم من الايام وبعد ان نفد صبر المعلمة امسكت الفتاة الصغيرة وحبستها في حمام المدرسة لحين انتهاء الدوام المدرسي.وبعد انتهاء الوقت المحدد ظنت الفتاة ان المعلمة سوف تاتي […]<\/p>\n","protected":false},"author":20,"featured_media":24200,"comment_status":"closed","ping_status":"open","sticky":false,"template":"","format":"standard","meta":{"footnotes":""},"categories":[15,1],"tags":[14744,14772,14830,14715,14717],"class_list":["post-24199","post","type-post","status-publish","format-standard","has-post-thumbnail","hentry","category-_____","category-___","tag-14744","tag-14772","tag-14830","tag-14715","tag-14717"],"_links":{"self":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts\/24199"}],"collection":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts"}],"about":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/types\/post"}],"author":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/users\/20"}],"replies":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/comments?post=24199"}],"version-history":[{"count":0,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts\/24199\/revisions"}],"wp:featuredmedia":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/media\/24200"}],"wp:attachment":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/media?parent=24199"}],"wp:term":[{"taxonomy":"category","embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/categories?post=24199"},{"taxonomy":"post_tag","embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/tags?post=24199"}],"curies":[{"name":"wp","href":"https:\/\/api.w.org\/{rel}","templated":true}]}}