<\/p>
آخد ابن عمي وأتغطى بكمي:أي أنه ليس من الضروري أن تختار الفتاة الغنى لكي تتزوجه،
\nبل المهم الإحساس بالمودة والراحة وأن العريس سوف يحافظ عليها.
ابن الهابلة يعيش اكتر:لأنه لا يحمل الهموم ولا يفكر.
اتمسكن لحد ما اتمكن.
امشي على مهلك، علشان توصل بسرعة:يضرب هذا المثل بوجه خاص لسائقي العربات الذين بسبب السرعة
\nغير المنضبطة تحدث لهم حوادث غالبا ما تعطلهم، ويمكن أن يستخدم هذا المثل أيضا للتحذير
\nمن كل سرعة ضارة.
أهى ليلة وفراقها صبح:أي أنه يجب أن نصبر على سواد الليل لأن فراقه قريب للغاية
\nعند بزوغ الفجر.
الأرض تضرب ويا اصحابها:أي دافع عن أرضك.
أبوك البصل وأمك التوم، منين لك الريحة الحلوة يا مشئوم.
العلم في الراس مش في الكراس.
إتداين وإزرع، ولا تتداين وتبلع: يعنى لما تستلف او تاخد قرض دخله فى شغل علشان
\nيطلع لك عائد مستمر تسده بيه وتستفيد، انما هتستلف علشان تاكل فمش هتعرف ترد الدين
\nولا تنفع نفسك على المدى الطويل
العلم في الصدور وليس في السطور.
الذاكرة وليست المذكرات.
عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة:المقصود بهذا المثل أن القليل المضمون خير من
\nالكثير غير المضمون، حتى لو كان عشرة أضعاف.
القفة اللي ليها ودنين يشيلوها اتنين:يضرب هذا المثل عن التعاون بين الناس، واشتراكهم معا في
\nحمل المسئوليات مادام ذلك متاحا.
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة.
العجلة من الشيطان:يضرب هذا المثل بقصد التروي والتفكير وعدم التسرع; لأن بعض الأمور لا تأخذ
\nحظها من الدراسة وعمق التفكير.
امشي سنة ولا تخطي قنة (أي قناة):يضرب هذا المثل في الحث على البعد عن الأخطار،
\nولو أدى ذلك الأمر إلى أن يتكلف الإنسان مزيدا من الوقت والجهد.
الغايب حجته معاه:يقصد بهذا المثل عدم لوم إنسان على غيابه; فقد تكون لديه حجة أو
\nسبب لتبرير هذا الغياب; فالأفضل الإنتظار حت يتم سماع حجته.
من كان بيته من زجاج، لا يقذف الناس بالحجارة:لأنهم لو بادلوه حجرا بحجر، لانهدم البيت
\nكله.يضرب هذا المثل للذي يتكلم عن عيوب الناس، وهو كله عيوب.
يغيب القط، يلعب الفار:يضرب هذا المثل للفوضى التي تحدث في غياب المسئولين.
في طلعة البدر من ذا يبصر الشهبا؟!:هو استفهام خرج عن استخدامه الأصلي إلى التعجيز، أي
\nأن النجوم والكواكب الصغيرة، لا يمن أن يراها الناس حينما يبدو نور البدر واضحا في
\nالسماء.
افتكرناه موسى، طلع فرعون:كان فرعون مثالا للقسوة والتجبر، بينما كان موسى النبي وديعا جدا، وهنا
\nيضرب المثل على الشخص الذي يخدع الناس بمظهره فيظنونه مثل موسى فيوداعته وحلمه ولكنهم بالخبرة
\nيجدونه مثل فرعون في بطشه وقسوته، وهكذا يخيب ظنهم فيه.
ضربني وبكى، وسبق واشتكى:يضرب هذا المثل للشخص الذي يعتدي على غيره، ثم يدعي أنه هو
\nالمعتدى عليه.
يدي الحلق للي بلا ودان:يضرب هذا المثل للخي الذي يأتي لإنسان ويرفضه، أو لا يستعمله،
\nأو لا يشعر بقيمته.
داري على شمعتك تقيد:يضرب هذا المثل من أجل الحرص في عدم التحدث في أمور النجاح
\nوالتوفيق; لئلا يحسد البعض نجاح الفرد، فيثير حوله المشاكل أو يتعبه أو يعوق طريقه.
من جاور الحداد، انكوى بناره:يضرب هذا المثلعن العشرة الرديئة ومعاشرة الخاطئين، وما يصيب الإنسان من
\nضرر نتيجة لذلك.
اللي يربط في رقبته حبل، ألف من يسحبه:يضرب هذا المثل على الذي يعطي غيره الفرصة
\nلكي يسيء إليه، أو على الذي يحتقر نفسه، فيحتقره الآخرون، أو يتهاون في حقوقه، فيسلبه
\nالناس إياها.
ايد لوحدها ماتسقفش:أي أن يدا واحدة لا تستطيع أن تصفق; فيلزم اشتراك اليد الأخرى معها،
\nويضرب هذا المثل على فائدة التعاون.
المال السايب يعلم السرقة:أي أن يحرص الإنسان على حفظ ما يقتنيه، ولا يتركه في وضع
\nيشجع على سرقته أو على ضياعه، ويكون هو السبب في ذلك.
حرص ولا تخون:أي كن حريصا، يضرب هذا المثل ليكن الإنسان حريصا دون أن يفترض في
\nذهنه خيانة غيره له.
الخبر اللي النهاردة بفلوس، بكرة ببلاش:يضرب هذا المثل لئلا يقلق الإنسان على سماع الأخبار، ولا
\nيبذل جهدا وينفق مالا لكي يعرفها; لأنه لو انتظر قليلا (إلى باكر)، ستصبح هذه الأخبار
\nفي متناول يد الإنسان، بلا مقابل.
الطمع يقل ماجمع:أي لا يظن إنسان أنه بالطمع، يكون له أكثر; فربما كما يقول مثل
\nآخر “الطمع يضيع ماجمع”.
وجع ساعة ولا كل ساعة.
الرفيق قبل الطريق.
اشتر الجار قبل الدار:أي قبل أن يشتري الإنسان بيتا، يجب أن يبحث أولا من سيكون
\nجاره فيه.
اسأل عن الجار قبل الدار، وعن الرفيق قبل الطريق.
صباح الخير يا جاري، أنت في دارك وأنا في داري:أي لا يختلط الإنسان بالجار الشرير،
\nإنما يكفي السلام “صباح الخير”، لكن كل إنسان في حاله (بلا اختلاط).
من جاور السعيد يسعد:يضرب هذا المثل عن تأثير الجوار خيرا أو شرا.
اللي مالكش فيه، مالكش دعوة بيه:أي ألا يتدخل الإنسان فيما لا يعنيه، وألا يتدخل في
\nشئون غيره أو في أخباره أو في أسراره أو في تصرفاته.
قالوا:الجمل طلع النخلة.قلنا:آدي الجمل وآدي النخلة:يضرب هذا المثل لمن يبالغ في كلامه عن شيء، فيوضع
\nأمامه الواقع العملي، الذي يثبت أن ما يقوله بعيد تماما عن الحقيقة.
نار جوزي، ولا جنة أبويا:يقال هذا المثل عن الزوجة، إنها إن تركت بيت الزوجية، فلن
\nتستقر في بيت أبيها (مهما وجدت فيه من راحة) حتى أنها ترى أن بيت زوجها
\nأفضل على الرغم مما يكون فيه من متاعب.
كل واحد ينام على الجنب اللي يريحه:أي ألا يفترض الإنسان وضعا واحدا يستريح له الكل;
\nفالناس يختلفون في طباعهم وفي أمزجتهم، وكل إنسان له الوضع الذي يستريح فيه.
العبد في التفكير، والرب في التدبير:الغرض من المثل أن الإنسان لا يقلق بالنسبة إلى المشاكل،
\nويتعب نفسه في التفكير، بينما يكون الله قد أعد له حلا بتدبيره الإلهي.
ابنك زي ما تربيه، وجوزك زي ما تعوديه.
ابن الوز عوام:أي أنه ورث ذلك عن طبيعة جنسه، ويضرب المثل لمن يرث عن والديهمهارات
\nمعينة، وكما يقول مثل آخر “هذا الشبل من ذاك الأسد”.
اتغدى بيه قبل ما يتعشى بيه:أي “تخلص منه قبل أن يتخلص منك””.
إذا حضرت الملائكة غابت الشياطين.
إديني عمروارميني البحر :أي إذا الله يريد لي السلامة، ويحفظني سالما، فلن يصيبني أذى حتى
\nلو ألقاني أحد في البحر.
قالوا للحرامي احلف، قال جالك الفرج.
قل له في وشه، ولا تغشه:أي تكلم معه مواجهة بصراحة، خير من أن تخدعه بكلام
\nمعسول، وأنت ضده.
في الوش مراية، وفي القفا سلاية (أي شوكة):أي “تظهر له أمامه كأنك مرآة تعطي نفس
\nفكره ورأيه، بينما تكون شوكة في ظهره”.
يموت الزمار وصوابعه بتلعب:أي أن تأثيره لا يزال باقيا، حتى إن ابتعد أو صمت.يضرب هذا
\nالمثل للآثار التي تظل باقية، حتى بعدحتى بعد انتهاء خدمة أو مسئولية صاحبها، أو يضرب
\nللشخص الذي يتخلص الإنسان من مرافقته، ولكن مؤامراته مازالت تلاحق الإنسان، أو يضرب عن الشر
\nالذي انتهى فعله ولكن نتائجه مستمرة لم تنته.
القرد في عين أمه غزال:الغرض من هذا المثل أن الأم دائما تحب ابنها وتدافع عنه،
\nحتى إن كان شكله كالقرد يكون في نظرها جميلا كالغزال.يضرب هذا المثل لمن يدافع عن
\nأخيه أو قريبه أو صديقهويمتدحه، مهما كان مخطئا في كل شيء.مثل مشابه:الخنفسة (الخنفساء) عند أمها
\nعروسة، .
الحزن يعلم البكا، والفرح يعلم الزغاريد:المقصود بالمثل أن الحالة التي يوجد فيها لإنسان، تعلمه أن
\nيعمل ما يناسبها.
أسد علي، وفي الحروب نعامة.
من عاشر القوم أربعين يوما، صار منهم.
مثل ليالي الشتاء طويلة وباردة:يضرب هذا المثل للمشاكل الصعبة التي تستمر زمنا، أو لمعاملات البعض
\nالتي تقسو وتطول وتستمر.
خالف تعرف:يضرب هذا المثل لمن يأخذ موقفا مخالفا للكل; لمجرد حب الشهرة، لكي يلفت الأنظار
\nإليه.
خبطتين في الراس توجع:أي أن الإنسان قد يحتمل الضربة الأولى، أما إذا تكاثرت عليه المشاكل
\nوالضربات، فإن هذا يتعبه.
خلي المية، مية وأردب:أي إذا وصلت الخسارة إلى مائة أردبا، فلا يفرق كثيرا إن كانت
\n101، ويضرب المثل للمشاكل العديدة جدا، إن زادت واحدة.
ضربة المعلم بألف:المعلم هو رئيس العمل، أو الشخص الخبير المتخصص الذي يقود غيره في العمل،
\nمثل هذا الشخص أي عمل يقوم بهولو كان قليلا يساوي أضعاف أضعاف ما يقوم به
\nغيره.
الديك الفصيح من البيضة يصيح:أي تظهر شخصيته عندما يفقس (أي يخرج من البيضة)، ويضرب المثل
\nلمن يظهر ذكاؤه منذ صغره، أو تظهر مقدرته من بدء توليه المسئولية.
إيه رماك على المر، قال اللي أمر منه:أي أن الذي دفعه إلى الشدائد، ماهو أشد
\nمنها، أو أنه اختار أخف الضررين.
اللي يشد ديل القط، يخربشه:يضرب المثل عن رد الفعل:فالإيذاء يقابل بإيذاء مثله.
لا ترحم، ولا تخلي رحمة ربنا تنزل:مثله “لامنك، ولا كفاية شرك”.
كل عقدة وليها حلال:يضرب هذا المثل لكي لا ييأس أحد مهما كانت المشاكل; فلا توجد
\nمشكلة بدون حل، بل يوجد من يحلها، أو قد يضرب المثل في مدح ذكاء من
\nيقدر على حل العقدة، أو في النصح باللجوء إلى المتخصصين في حل العقد.
كل فولة وليها كيال:أي لها متخصص في كيلها; فليس الكل سواء.
كل ساقطة وليها لاقطة:أي من يلتقط ما يسقط.
لا تعايرني ولا أعايرك; دة الهم طايلني وطايلك:أي “لا داعي أن تعيب أحدا على شيء
\nأنت واقع فيه” أو “لا تشمت بمصيبة إنسان، وأنت في نفس المصيبة”.
الكلب في بيته سبع:يضرب هذا المثل على من يظهر قوته في داره، مهما كان ضعيفا.
الغالي تمنه فيه:أي أن الشيء الغالي الثمن يستحق هذا الثمن بسبب جودته، وهذا المثل ينصح
\nبشراء الشيء الجيد المتقن مهما ارتفع ثمنه; فهو أفضل من الرخيص الرديء الذي قد يرمي
\nالإنسان نصفه لأنه لا يصلح.
يغرك رخصه، وترمي نصه:أي أن شيئا قد يجذب الإنسانبثمنه الرخيص، فيجد منه الكثير تالفا; فيرمي
\nنصفه.
ما كل من لبس العمامة يزينها، ولا كل من لبس الحصان خيال:المثليدل على أن المظهر
\nالخارجي، لا يدل إطلاقا على حقيقة شخصية الإنسان من داخل.
كلمة “خيال” تعني فارسا.أي ليس كل من ركب الخيل أصبح فارسا.
ما يجيبها إلا رجالها:أي لا يتحمل المسئولية، ولا يحل المشكلة، إلا من يتصف بالرجولة.
إن فاتتك فرصة، فالتمس غيرها:يضرب هذا المثل تشجيعا لمن فشل في مرحلة; لكي يحاول مرة
\nأخرى، يشبهه مثل عامي يقول “الجايات أكتر من الرايحات”، وهما مثلان يدعوان إلى تجديد القوى،
\nورفع الروح المعنوية، وعدم اليأس مهما كانت الخسارة.
زي النمل يشيل أكبر منه:معروف عن النمل أنه يحمل أحمالا أكبر من حجمه، ويضرب هذا
\nالمثل لمن يتحمل مسئوليات أكبر من سنه ومن قوته.
زي القب مايرجعش ميت:يضرب هذا المثل للمشكلة التي لا حل لها، أو لمن يأخذ سلفية
\nولا يرجعها.
يقتل القتيل ويمشي في جنازته:يقال عن الذي يتسبب في مشكلة، ثم يأتي ليعزي من أصابته
\nالمشكلة، ويواسيه بكلمات طيبة.
كثرة المتاعب تفرق الأحباب:أي أنه لا مانع من العتاب في بعض الأمور، بأسلوب المحبة، ولكن
\nإذا كان الإنسان يعاتب باستمرار، على الصغيرة والكبيرة، مظهرا في عتابه أخطاء أصدقائه، فربما يتعبون
\nمن كثرة نقده لهم ويبتعدون عنه.
من غربل الناس، نخلوه.
اللي ميشوفش من الغربال يبقي اعمي.
كل تأخيرة وفيها خيرة.
عشمني بالحلق خرمت أنا وداني:يقال عن الوعود التي لا تتحقق.
أقول له طور، يقول احلبوه:يقال عن المجادل الذي يقاوم الحق الواضح، حتى إن قيل له
\nعن حيوان أنه ثور (أي ذكر)، يقول:احلبوه، والذكر لا يحلب.
هو حلم ولا علم:يقال عن أمر مذهل، فيتحير الإنسان هل هو في صحو أم يحلم.
جه يكحلها عماها:يضرب هذا المثل لمن يحاول أن يصلح أمرا، فيفسده أكثر مما كان، مثل
\nالذي يريد أن يكحل عينا، فيصيبها بالعمى، أو كطبيب في معالجته لمريض، يؤدي إلى وفاته،
\nأو على العتاب الخاطئ، الذي بدلا من أن يوصل إلى المصالحة، فإنه يعقد الأمور أكثر،أو
\nيقال على غير المتخصصين أو غير العارفين، الذين يحشرون أنفسهم في أمور ليصلحوها، فتفسد بسبب
\nجهلهم.
طلع من حفرة، وقع في بير:أي خرج من مشكلة بسيطة، فوقع في مشكلة أصعب.
اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب.
لما تقع البقرة تكتر سكاكينها:يقال عن تجرؤ الناس على شخص إذا وقع، فكل منهم يقول
\nفيه كلمة سوء، وربما كانوا يخافون أن يفعلوا ذلك وهو في قوته.
لاقيني، ولا تغديني:يضرب هذا المثل في أن حسن المقابلة والمعاملة، له في النفس تأثير أعمق
\nبكثير من المساعدة المادية أو المالية.
جالك لموت يا تارك الصلاة:يضرب هذا المثل للذي يدركه الموت قبل التوبة، أو الذي يفاجئه
\nالتفتيش على عمله، وهو غير جاهز، أو الذي يضبطونه في خطا قبل إصلاحه، أو طالب
\nيدركه الإمتحان، وقد أهمل في دراسته، أو لمن يحصد نتيجة كسله وإهماله.
تقرا مزاميرك على مين يا داود:يضرب هذا المثل لمن لا يستفيد، مهما كان الكلام حكيما
\nجليلا، حتى لو قرئت له مزامير داود.
بنت الفارة حفارة:يضرب هذا المثل للشخص الذي يحاكي أهله، فكما أن الفأر يحفر الأرض، كذلك
\nأولاده حفارون مثله.
البيضة ماتكسرش الحجر:هي نصيحة لمن يتحدى من هو أقوى منه.أي أن الضعيف لا يستطيع أن
\nيغلب من هو أقوى منه.
تدبل الوردة وريحتها فيها:أي أن الوردة مهما ذبلت، فمازالت لها رائحة، يقال عن الشخص الذي
\nشاخ في العمر، ولا تزال له مواهبه، وهيبته، أو عن الموظف الكبير، الذي إن ترك
\nمنصبه، لا تزال له كرامته.
إدي العيش لخبازينه، ولو كلوا نصه:أي أنه على الإنسان أن يستعين بالخبراء ذوي المعرفة والحنكة،
\nمهما كلفه الأمر من مصروفات; فهذاأفضل من أن يسلم مشروعاته أو أموره لغير العارفين (رغبة
\nفي تقليل التكاليف)، فينتهي ما يريده إلى الضياع.
يعملها الصغار، ويقع فيها الكبار:يضرب هذا المثل للمشاكل التي يجنيها الكبار من سوء سلوك أولادهم،
\nأو من سوء سلوك مرؤؤسيهم.
اللقمة الهنية تكفي مية:أي أن القليل، إذا تقاسمه بالمحبة كثيرون، فإنه يكفيهم جميعا، وهذا ما
\nعبر عنه باللقمة الهنية، أي التي تؤكل في جو من الهناء.
يعمل من الحبة قبة:يضرب هذا المثل لمن يبالغ في الوصف أو الحديث.
الرجل (القدم) تدب مطرح ما تحب:أي أن الإنسان يسير بقدميه إلى المكان الذي يحبه، أو
\nالذي يجد متعته فيه.
الخير على قدوم الواردين:يضرب هذا المثل عن التبرك بمجيء بعض الأشخاص، فيجلبون الخير معهم، وبمجيئهم
\nيستبشر الناس.
زي الطاووس يتعاجب بريشه:يضرب هذا المثل لمن يعجب بمنظره الخارجي، بملابسه أو بشكله وجماله، مثلما
\nيفتخر الطاووس بريشه الطويل في ألوانه.
قد النملة ويعمل عملة:أي صغير في حجم النملة، ومع ذلك يعمل عملا بارزا، يضرب هذا
\nالمثل للعمل أو الحدث الذي يصدر من شخص صغير في سنه أو في مركزه، ويشبهه
\nالمثل القائل “يوضع سره في أضعف خلقه”.
طول البال، يهد الجبال:أي أن الصبر وطول الأناة يمكنان الإنسان من الإنتصار على أصعب العوائق،
\nحتى لو كانت في ثقل الجبال.
الجعان يحلم بسوق العيش:يعطي فكرة عن أن الأحلام تنبع أحيانا من احتياجات الإنسان، فالجوعان (كمثال)
\nيحلم بالخبز.
مش كل مرة، تسلم الجرة:أي أنه إذاسلمت الجرة من الكسر، فمن الجائز أن تكسر مرة
\nأخرى; لذلك ينبغي الحرص، وعدم الإعتماد على ستر الله سابقا.
إن كنتم نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا.
من شروط المصالحة، المصارحة:ذلك لأن جو الصراحة يجعل الصلح مبنيا على أساس من الحق، ولا
\nيكون مجرد مصالحة شكلية.
أعمى ويقول شفت بعيني:يضرب في الذي يدعي شيئا لا يقدر عليه.
أنا غنية وأحب الهدية:يضرب في الإنسان الطماع الذي يملك كل شيء لكن يريد أن يأخذ
\nأشياء الناس.
الخسارة تعلم الشطارة:يعني أن توالى الخسارة على التاجر أو غيره تعلمه المهارة و تنبهه للأشياء
\nالتي تضره فيتجنبها.
الفار وقع من السقف قال له القط اسم الله عليك قال سيبني و خلي العفاريت
\nتركبني:يضرب عن الذي يشفق على شخص و يهتم بنجاته من أجل منفعته الذاتية التي تفوق
\nالضرر الذي أصاب هذا الشخص.
اللي ياكل ببلاش ما يشبعش:أي أن الذي يصرف من جيب غيره لا يقنع و يطلب
\nأكثر.
اللي ياكل حلوتها يتحمل مرتها:أي أن الذي ذاق الحلو فى موضوع فلابد أن يتحمل مره
\nأيضا و لا يتضايق منه.
اللي يكرهه ربنا يسلط عليه لسانه:أي أنه عندما يغضب الله على شخصا يجعله طويل اللسان
\nيشتم الناس و يذمهم حتى يكرهونه ويصبح له الكثير من الأعداء.
إيد واحدة ما تسقفش:أي أنه يجب أن يتعاون الناس لينجحوا.
إيش جاب طوخ لمليج:طوخ ومليج قريتان فى مصر بعيدتان عن بعضهما، يضرب فى الذى يخلط
\nفى كلامه أشياء لا علاقة لها ببعضها البعض فيخرج عن الموضوع.
إيش لم الشامى على المغربي:فيه استعجاب من تحالف شخص له طبع مختلف مع شخص له
\nطبع آخر مختلف تماما ومن المستحيل أن يجتمعا مع بعضهما لطباعهما المختلفة.
ابن الحاكم يتيم:أي أن الذي لا يعتمد على نفسه ويتعلم حرفة (عمل) مصيره الضياع; لأن
\nالحاكم معرض للعزل فيبقى ابنه الذي لم يتعلم حرفة مثل الطفل الذي مات أبوه.
ابن السايغ اشتهى على أبوه خاتم:مثل عن الذي يشتهي شيئا متيسرا له.
آخر الحياة الموت:حكمة أصبحت مثلا يضرب في عدم المبالغة بالتهديد.
آخر خدمة الغز علقة:الغز هم عسكر الأتراك الذين كانوا يحكمون مصر فى العصر العثماني، و
\nالعلقة وجبة ضرب، يعنى أنه مهما خدمت واخلصت لهم في النهاية ستضرب، يضرب فى سوء
\nالمكافأة على العمل الجيد.
الأكل فى الشبعان خسارة:أي أن إطعام شخص شبعان خسارة، المقصود أنه ليس من الضروري أن
\nيعطي الإنسان شخصا شيئا لا يحتاجه أو أكتر من مستحقاته.
البحر يحب الزيادة:كناية عن الطمع وأخذ أكتر من اللازم.
أبو بلاش كتر منه:أي أن الشيء المجاني لا ضرر منه لكن يعتبر غنيمة; فخذ منه
\nقدرما تستطيع.
البيت بيت أبونا والغرب يطردونا:عندما يكون الإنسان في بيته ويأتي شخص غريب يطرده أو يحتل
\nبلده.
الحى ماله قاتل:يعني الذي لم تأت ساعة موته لن يموت حتى لو قصد أحد قتله.
الدنيا مراية وريها توريك:أي أن الدنيا مثل المرآة:إذا ورتها أريتها شيئا ستريك مثله;فالذي يعمل الخير
\nيراه والذي يعمل شرا يراه أيضا.
الدنية تتمنى وحمتها والهنيمة تستني وجعتها:الدنية هي المرأة الدنيئة أي الشرهة في الأكل، والهنيمة أي
\nالهانم، والمعنى أن المرأة الشرهة تتمنى أن تحمل لكي تتوحم وتأكل ما تريده، والمرأة الهانم
\nتنتظر المرض لكي تنام فى السرير وترتاح من العمل.
الريس في حساب و النوتي فى حساب:ربان المركب والنوتي، أي شخصان لهما وجهتا نظر مختلفتان
\nوكل واحد منهما لا يدري ما يقصده أو يريده الآخر.
بات كلب و اصبح سبع:أي تحمل ذل العمل فتصبح محترما بين الناس بعدم حوجتك لهم،
\nيضرب فى تفضيل ذل العمل على ذل الإحتياج والسؤال.
بخمسة بصل بصل بخمسة:الخمسة كانت في الماضي نقودا نحاسية فى مصر، والمعنى هنا أن هذا
\nمثل هذا، ويوصلان لنفس النتيجه; فالمعنى واحد لو قلنا “بخمسه بصل” أو “بصل بخمسة”.
جحر ديب يساع مية حبيب:أي أن جحر الذئب مع أنه صغير وضيق يتسع لمائة شخص
\nيحبون بعضهم البعض.
خارج من الحريقة قابله الغراب زغطه:الزغط معناه البلع، و معنى المثل أن عصفورا نجا من
\nالنار فطلع له غراب و بلعه، يضرب في حتمية المصير.
خاطر الأعمى قفة عيون:أي أن الذي يخطر على تفكير الأعمى الشيء الذى يفتقده، بمعنى أن
\nالإنسان اللذي يفتقد شيئا يفكر فيه طول الوقت.
خالتى و خالتك و اتفرقت الخالات:أي أنه إذا كان ما يربطنا ببعضنا البعض كانا أمك
\nوأمى، و بعدما انتهت علاقتهم ببعضهما بسبب الموت أو الخلاف لم يعد هناك شيء يربطنا
\nببعضنا البعض ولم تعد هناك علاقة بيننا.
زى العقربه قرصتها و القبر:أي مثل العقربة لدغتها مميتة، يضرب في الذي أذاه شديد.
زى الفراخ تبيض و تحزق للتاجر:لأن دجاج التاجر تقوم بجهد و تبيض والتاجر يأخد بيضها،
\nبيضرب في الذي يجهد نفسه ونتيجة جهده تذهب لغيره ويستفيد منها.
زى الفراخ رزقه تحت رجليه:أي مثل الدجاج تجد طعاما تحت رجليها وهى تسير من غير
\nجهد، يضرب في الشخص الذي يجد رزقا فى الأشياء التي يعملها.
سكتنا له دخل بحماره:أي سكتنا على دخوله وقبوله في بيتنا فدخل بحماره أيضا، المثل يضرب
\nفي الذي يطمع من اللين معه فيتعدى حدوده.
علمناهم الشحاته سبقونا ع الأبواب:يضرب في إنكار الجميل.
عيسى نبي و موسى نبي و اللي ليه نبي يصلي عليه:الدين هذا شيء خاص بين
\nالإنسان وربه وكل الأديان والأنبياء سواسية واختلاف الأسماء لا ينفي وحدة المضمون.
كل أكل الجمال و قوم قبل الرجال:أي كل كما تريد فليس هذا عيبا لكن لا
\nبد أن تسبق غيرك إلى العمل.
كل ما يعجبك و البس ما يعجب الناس:لأن الذي تأكله تابع لشهوة نفسك لكن الملابس
\nزينة للناس فالمفروض أن يكون على مزاجهم، بمعنى أن الفرد يعمل أشياءه الشخصية كما يحب
\nلكن الأشياء الغير شخصية تكون على هوى الناس.
ما أسخم من ستي إلا سيدي:أسخم أي أسوأ، يضرب في تفضيل شيء عن شيء لأن
\nالفرد يظنه أفضل وهو سيء مثل الآخر.
مكسح طلع يتفسح قال بفلوسه:أي خرج إنسان ليتنزه بنقوده فلا عجب أو اعتراض عليه لأنه
\nلم ينفق على نفسه من نقود غيره فهو حر، المعنى أن الفرد حر في حياته
\nطالما أنه لن يضر أحدا.<\/p><\/body><\/html>\n
آخد ابن عمي وأتغطى بكمي:أي أنه ليس من الضروري أن تختار الفتاة الغنى لكي تتزوجه، بل المهم الإحساس بالمودة والراحة وأن العريس سوف يحافظ عليها.ابن الهابلة يعيش اكتر:لأنه لا يحمل الهموم ولا يفكر.اتمسكن لحد ما اتمكن.امشي على مهلك، علشان توصل بسرعة:يضرب هذا المثل بوجه خاص لسائقي العربات الذين بسبب السرعة غير المنضبطة تحدث لهم حوادث […]<\/p>\n","protected":false},"author":41,"featured_media":1281,"comment_status":"closed","ping_status":"open","sticky":false,"template":"","format":"standard","meta":{"footnotes":""},"categories":[1],"tags":[],"class_list":["post-1282","post","type-post","status-publish","format-standard","has-post-thumbnail","hentry","category-___"],"_links":{"self":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts\/1282"}],"collection":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts"}],"about":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/types\/post"}],"author":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/users\/41"}],"replies":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/comments?post=1282"}],"version-history":[{"count":0,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts\/1282\/revisions"}],"wp:featuredmedia":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/media\/1281"}],"wp:attachment":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/media?parent=1282"}],"wp:term":[{"taxonomy":"category","embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/categories?post=1282"},{"taxonomy":"post_tag","embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/tags?post=1282"}],"curies":[{"name":"wp","href":"https:\/\/api.w.org\/{rel}","templated":true}]}}