الحب :هو ذلك الشعور الداخلي الذي يوجد في كل مكان وزمان,يبحث عن الفرصه ليتسلل إلى قلب
\nوفكر الإنسان.<\/p>

فالحب يداعب الإحساس ,ويجعل العين لا ترى إلا ما في داخل قلبة فبإمكان الحب أن
\nيترك بصمة فرح أو حتى بصمة حزن شبه الحب في البحر لأنه يغوص في قلب
\nحبيبة ويغرق دون أن يعلم ولا يرى نفسة إلا في وسط البحر. الحب له معاني
\nوتعاريف عديدة تختلف من شخص لأخر ومن عاشق لأخر ,فكل حبيب له تفسير جديد للحب
\nعلى حسب ما يعيشه من حياة الحب . قيل في الحب جنون!!! اشواق لهفة وفتون
\nاهازيج ضحكات….. دموع وشجون قيلان المحب مجنون!!!! عاشق متيم …… هائم مفتون!! الحب غيث لصحراءقاحله….
\nبدر لسماء ملئتها الغيوووم … نور لعين اغشتهاالهموم!! الحب احساس سما على الكلمات وصفا… روحين
\nجمعتهما اشواق مودة ….احترام و حنين قلبين اصبح كلاهما للآخر حصن امين الحب هو انتعيش
\nحياة محبوبك بفكرك و قلبك و شعورك كما يعيشها هو الحب ان يرىالمحبان الحياة كلاهما
\nبعين محبوبه…. الحب انصهار قلبين و اتحاد روحينلتكون قلب وروح يجمعهما جسدين.
العشق :هو مسلك خطير لا ينصح بالدخول فيه ألا أنه من المعروف أنه يأتي من غير
\nسابق إنذار ولا يدق الأبواب وأيضا يقال أن العشق داء ليس له دواء فهو يودي
\nإلى الهلاك فهو مليء بالألم والأمال والأخطار والأهوال. فاللعشق أنواع لأن العشق يقع بين طرفين
\nعاشق ومعشوق فهو لة أربع أنواع
أولآ :عشق الرجال للنساء :وهذا العشق الأغلب ,لأن الرجال عشقهم لا حد له ولا مشكلة أن يودي
\nبنفسة الخطر من أجل معشوقته
ثانيآ :عشق النساء للرجال:وهذا النوع من العشق قليل لما فيه من صفات النساء (الخجل والتمنع)
ثالثآ:عشق الرجال للرجال :وهذا العشق منتشر إلا أنه يعرف بالشواذ الجنسي
رابعآ:عشق النساء للنساء :كان هذا العشق نادرا جدا إلا أنه في هذه العصور منتشر بشكل واسع

أسباب العشق :<\/p>

الفرق بين الحب والعشق :هو أن الذي يحب يستطيع التحكم بعقلة وقلبة والذي يعشق لا يستطيع
\nالتحكم لا بعقلة ولا بقلبه ويصعب علية التحكمفية<\/p>

<\/div>

<\/div><\/body><\/html>\n","protected":false},"excerpt":{"rendered":"

الحب :هو ذلك الشعور الداخلي الذي يوجد في كل مكان وزمان,يبحث عن الفرصه ليتسلل إلى قلب وفكر الإنسان.فالحب يداعب الإحساس ,ويجعل العين لا ترى إلا ما في داخل قلبة فبإمكان الحب أن يترك بصمة فرح أو حتى بصمة حزن شبه الحب في البحر لأنه يغوص في قلب حبيبة ويغرق دون أن يعلم ولا يرى نفسة إلا […]<\/p>\n","protected":false},"author":34,"featured_media":1305,"comment_status":"closed","ping_status":"open","sticky":false,"template":"","format":"standard","meta":{"footnotes":""},"categories":[1],"tags":[],"class_list":["post-10956","post","type-post","status-publish","format-standard","has-post-thumbnail","hentry","category-___"],"_links":{"self":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts\/10956"}],"collection":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts"}],"about":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/types\/post"}],"author":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/users\/34"}],"replies":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/comments?post=10956"}],"version-history":[{"count":0,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/posts\/10956\/revisions"}],"wp:featuredmedia":[{"embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/media\/1305"}],"wp:attachment":[{"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/media?parent=10956"}],"wp:term":[{"taxonomy":"category","embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/categories?post=10956"},{"taxonomy":"post_tag","embeddable":true,"href":"https:\/\/cute1.cc\/wp-json\/wp\/v2\/tags?post=10956"}],"curies":[{"name":"wp","href":"https:\/\/api.w.org\/{rel}","templated":true}]}}