هزني في الحشا خافقي واستقر
وسط روض لها كل سحر فتين
ما مثلها على دنيتي اي بر
ريفها والحضر تهتوي ترابها
للفلا ياملا لا ولا به نفر
زاد شوقي لها شوق طفل رضيع
كلما حدني صوبها واستعر
طاب طيف المحبة واطيابها
هاوي مقناصنا من زمان الصغر
وافي بالعهد احفظه ما ابيه
دوم ارسم عليها معاني الصور
كل شيهانة حازت اعجابها
جيت اصيد الضبا وارتجي هالحور
صادني بالعنا وانا قلبي وديع