قصص رائعة ومشوقة

 

صورة-1

 



 

صورة-2

 






اردت اليوم نقل بعض لاقصص الجميلة التي اعجبتنى و ارجو ان تعجبكم و ان تستفادو من الحكم الجميلة فحياتكم




دخل طفل صغير لمحل الحلاقه . . .

فهمس الحلاق للزبون: ذلك اغبي طفل فالعالم … انتظر و انا اثبت لك’

و ضع الحلاق جنية بيد و 25 قرشا باليد الاخرى





نادي الولد و عرض علية المبلغين اخذ الولد ال 25 قرشا و مشى

قال الحلاق: الم اقل لك ذلك الولد لا يتعلم ابدا… و فكل مره يكرر نفس الامر

عندما خرج الزبون من المحل قابل الولد خارجا من محل الايس كريم فدفعتة الحيره ان يسال الولد

تقدم منة و سالة لماذا تاخذ ال 25 قرشا جميع مره و لا تاخذ الدرهم ؟؟؟

قال الولد: لانة فاليوم الذي اخذ فية ا الجنية سوف تنتهى اللعبة..!!

احيانا تعتقد ان بعض الناس اقل ذكاء كى يستحقوا تقديرك لحقيقه ما يفعلون . . .

و الواقع انك تستصغرهم علي جهل منك فلا تحتقرن انسانا و لا تستصغرن شخصا و لا تعيب مخلوقا

فالغبى فعلا هو من يظن ان الناس اغبياء . .



ذهب رجل الي الملك و انشدة شعرا”.


قال الملك: احسنت.. اطلب ما تشاء !


قال: هل تعطينى ؟


قال: اجل


قال : اريد ان تعطينى دنانير بمقدار الرقم الذي اذكرة فالايات القرانية.


قال: لك ذلك.


قال الشاعر:


قال الله تعالي : “الهكم الة و احد”


فاعطاة دينارا


قال: “ثاني اثنين اذ هما فالغار”


فاعطاة دينارين


قال: “لقد كفر اللذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة”.


فاعطاة ثلاثه دنانير


قال: “قال فخذ اربعه من الطير فصرهن اليك”


فاعطاة اربعة.


قال: “ولا خمسه الا هو سادسهم”


فاعطاة خمسه دنانير و سته دنانير اخرى.


قال: “الله الذي خلق سبع سموات”.


فاعطاة سبعة.


قال: “ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية”.


فاعطاة ثمانية.


قال: “وكان فالمدينه تسعه رهط يفسدون فالارض”.


فاعطاة تسعة.


قال: “تلك عشره كاملة”.


فاعطاة عشره دنانير


قال: “انى رايت احد عشر كوكبا”


فاعطاة احد عشر.


قال: “ان عده الشهور عند الله اثنا عشر شهرا فكتاب الله”.


فاعطاة اثنا عشر.


بعدها قال الملك: اعطوة ضعف ما جمع و اطردوه


قال الشاعر: لماذا يا مولاي؟


قال الملك : اخاف ان تقول : “وارسلناة الي ما ئه الف او يزيدون



فقريه بسيطه عاشت فتاه مع ابيها من بيع


الحليب.





…كانت


الفتاه تاخذ الحليب الي من يريد، و كان من


بينهم رجل الدين، سيد الجوار و صاحب


الوقار…


كان


بيتة مقابل جدول من الماء لا بد لها من


الابحار فية مقابل مبلغ بسيط…


في


احد الايام تاخرت الفتاه عن تسليم الحليب


لصاحبنا رجل الدين…


فغضب


عليها و تساءل عن اسباب الكسل و التاخير في


موعد التسليم…


قالت


الطفله بتسيلم:


ان


النهر و اسع و القارب فية و حيد…


فانتظرت


حتي ياتى لياخذنى مع و عاء الحليب…


مع


انى خرجت من المنزل باكرا حتي لا اكون


ضحيه التاخير…


فجاوب


رجل الدين و هو عاقد الجبين:


ما ذا؟؟


هل يعيق قليل من الماء سطل الحليب من


الوصول فو قت التسليم؟؟؟ الناس استطاعت


المشى علي البحار لانها رددت كلمه الله ..


سمعت


الفتاه هذة الاقوال فدخلت الي قلبها دون


استئذان…


و منذ


هذا الحين اصبحت تاتى فالميعاد دون


تاخير او استعجال…


بعد


فتره تساءل رجل الدين عن السر و راء عدم


التاخير، فقالت الفتاة:


انا


اقوم بما قلتة لي، امشى علي المياة و في


قلبى ذكر الله…


نظر


الرجل باستغراب و طلب منها تقديم البرهان…


فمشى


معها الي طرف الطريق و تركتة و فقلبها


محبه الله و بدات تمشى علي المياة دون خوف


او تفكير…


فتعجب


و رفع صوتة قائلا:


ما ذا


تفعلين؟؟


قالت


الفتاة:


افعل


ما قلتة لي، اردد كلمه الله و اعبر النهر


بسلام…


عندما


سمع رجل الدين هذا و دون تردد او تفكير:


حاول


العبور و بدا التقليد و كلمه الله تظهر من


اللسان و ليس من الكيان…


فبدا


يغرق و اخذ يصيح…


راته


الفتاه و قالت:


ما ذا


تفعل؟؟


هل


تردد كلمه الله و انت ترفع ثيابك خوفا من


الماء؟؟


هل


هذة هى الثقه بالله يا سيد اللسان و عديم


الايمان؟؟


الثقه بالله تنبع من القلب المستسلم لامر الله المليئ بحب الله….



قصه الرجل الذي كان يكرهة اهل قريته..


**************************


و ما ت و ليس له الا و لد و احد.. و لم يات احد ليمشى فجنازته…


فجرة ابنة الي الصحراء ليدفنه.. فراة اعرابى يرعي الغنم..


فاقبل عليه.. و سالة اين الناس؟ لم تدفن اباك و حدك؟


فما شاء الابن ان يفضح اباه.. و ظل يردد: لا حول و لا قوه الا بالله.

فهم الاعرابي.. و مد يدة يساعد الابن ليدفن اباه..


بعدها رفع يدة الي السماء و ظل يدعو فسره..


بعدها ترك الابن و غادر الي غنمه..

و ليلتها.. حلم الابن بابيه.. و راة ضاحكا مستبشرا


فالفردوس الاعلى.. فتساءل من الدهشة:


ما بلغك يا ابى هذة البيتة؟ فقال: ببركه دعاء الاعرابي.

و اصبح الابن يبحث عن الاعرابى فلهفة..


و مشط الصحراء كلها حتي و جده.. فامسك بتلابيبة يصيح:


سالتك بالله ما دعوت لوالدى علي قبره؟


فقد رايتة فالفردوس الاعلى..


هنا.. اجابة الاعرابي: يا و لدي..


لقد دعوت الله دعوه العبد الذليل.. و قلت له:


اللهم.. انى كريم.. اذا جاءنى ضيف اكرمته..


و ذلك العبد ضيفك.. و انت اكرم الاكرمين!!

اذن ليست الذرية.. و ليست الاموال..


و ليست كثره الاعمال الصالحة.. فقط


انما هى صدق العهد مع الله..


من اي باب تشاء.. و باى عمل تتقن



الفلاح و الدجاجه


***********


كان فلاح مسكين يملك مزرعه صغيره , و لا يملك الا دجاجه تبيض له فالعاده عده بيضات ،


و فيوم من الايام راي بيضه ذهبيه ، و لما استغرب من لونها ، اخذها و رماها بعيدا ، فلاحظ ان البيضه لم تنكسر ، اخذها و ذهب الي صانع الذهب ، فقال الصانع : هذة بيضه ذهبيه .

و فاليوم الثاني باضت الدجاجه بيضه ذهبيه اخري ، فاصبح ذلك الفلاح غنيا ، بل اغني شخص فالقريه ، و فاليوم الثالث باضت كذلك بيضه ذهبيه ثالثه ،


فبدا الفلاح يفكر و يتساءل : لماذا انتظر يوما كاملا حتي تبيض لى هذة الدجاجه بيضه ذهبيه و احده ؟ البيض ياتى من بطن الدجاجه و استخرج البيضات الذهبيات كلها .

اخذ السكين و شق بطن الدجاجه فلم يجد شيئا ، فماذا كانت النتيجه ؟ ما تت الدجاجه ، و لم يعد هنالك بيض ذهبى .


الحكمه :


———-


من استعجل بالشئ قبل حينة عوقب بحرمانه.






يحكي ان عصفورا راي فخا فالتراب


فقال له: من انت؟


فقال الفخ: انا عبد من عبيد الله.


قال العصفور: فلم جلست علي التراب؟


قال الفخ: تواضعا لله.


قال العصفور: فلم انحني ظهرك؟


قال الفخ: من خشيه الله.


قال العصفور: فلم شددت و سطك؟


قال الفخ: للخدمة.


قال العصفور: و ما هذة القصبة؟


قال الفخ: هذة عصاى اتوكا عليها


قال العصفور: فما هذة الحبة؟


قال الفخ: اتصدق بها.


قال العصفور: ايجوز ان التقطها؟


قال الفخ: ان احتجت فافعل.


فدنا العصفور من الحبه فانطبق علية الفخ فصاح العصفور الما.


فقال الفخ: قل ما شئت فما لخلاصك من سبيل.


فقال العصفور: اللهم اعوذ بك من شخص هذا قولة و ذلك فعله!!


اتعرف يا اخى و يا اختى من هو الفخ ؟؟!!


الفخ هو الدنيا التي تعمي من اعمي الله ابصارهم


تلك الدنيا الفانيه …


اما العصفور فهو انا و انت ايها الانسان


فاياكم و الوقوع فهذا الفخ


فاللهم اعصمنا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن



قصة رائعة و عبرة اجمل

ذات مره كان هنالك ملك قاس و ظالم جدا جدا الي درجه جعلت رعيتة يتوقون الي موتة او خلعة عن عرشه.

لكنة فاجا الجميع ذات يوم باعلانة عن قرارة ببدء صفحه جديدة. فوعد الجميع قائلا: “لا مزيد من القسوه و الظلم.” و بدا ملكا صالحا و فقا للكلمه التي اعطاها للشعب فاصبح معروفا بالملك الطيب.


بعد مرور اشهر علي تحولة هذا، تجرا احد و زرائة ” الذي كان يود موتة ” علي سؤالة عن اسباب تغيرة !

فاجاب الملك: “بينما كنت اتجول فغاباتى علي صهوه حصاني، رايت ***ا مسعورا يطارد ثعلبا. هرب الثعلب الي حفرتة لكن بعد ان عضة ال*** فساقة و شلها بشكل دائم. ذهبت فيما بعد الي قريه و رايت هذا ال*** المسعور هناك. كان ينبح فو جة احدي الرجال، و بينما كنت اراقب التقط الرجل حجرا كبيرا و القاة علي هذا ال*** فكسر ساقه. لم يمض الرجل بعيدا قبل ان يرفسة حصان و يحطم ركبتة ليكون مقعدا مدي الحياة. بدا الحصان بالعدو لكنة و قع فحفره و كسرت ساقه. تاملت فكل ما حدث و فكرت: “الشر يولد شرا. اذا و اصلت اساليبى الشريرة، فلا شك ان الشر سينال منى يوما. لذا قررت ان اتغير.”

ذهب الوزير مقتنعا بان الاوان ربما ان للانقلاب علي الملك و الاستيلاء علي العرش كما كان يحلم ان يفعل دائما


و بينما كان غارقا فافكارة تلك، لم يكن يري خطواتة امامة فسقط ارضا و كسر عنقة !

” فافعل كما شئت فكما تدين تدان “



بينما كان الحلاق يقص شعر الزبون


كانت فتاه حسناء تجلس بالقرب منة تقلم اظافرها


ۆ عندما اعجب بجمالها الزبون


قال لها : تقبلين دعوتى الي الغداء سويا


فقالت : لا استطيع


فقال : اذن ادعوك للعشاء سويا ؟


فقالت : متاسفه لانى اخاف ان


اتاخر عن ميعادى فالمنزل و تثور


اعصاب زوجي


فقال لها: قولى له انك تاخرت فعملك


فقالت له : قل له ٲنت


قال : كيف ذلك


قالت : هو الذي يقص شعرك و سمع حديثك


الملاحظه الاولي :


لاتستعجل بالتفوة بعبارات ربما تؤذيك


دون ان تعرف الظروف المحيطه بك






قصه و عبرة.


سقطت قطره عسل علي الارض فجاءت نمله صغيره فتذوقت العسل


بعدها حاولت الذهاب لكن يبدو ان مذاق العسل ربما راق لها


فعادت و اخذت رشفه اخري بعدها ارادت الذهاب


لكن يخرج انها لم تكتفى بما اخذتة من العسل


بل انها لم تعد تكتفى بارتشاف العسل من علي حافه القطرة


و قررت ان تدخل فالعسل لتستمع بة اكثر و اكثر


و دخلت النمله فقطره العسل و اخذت تستمتع به


لكنها لم تستطيع الخروج منة لقد كبل ايديها و ارجلها


و التصقت بالارض و لم تستطيع الحركه و ظلت علي ذلك الحال الي ان ما تت


فكانت قطره العسل


هى اسباب هلاكها


و عدم اقتناعها بما ارتشفتة منها


(كان اسباب لنهايتها المريرة)


و لو اكتفت بالقليل من العسل لنجت ..


و ايضا نحن ان اكتفينا بالحلال و تمتعنا بنعيم الدنيا ضمن حدود الذي شرعها الله دون الانغماس فيها و الانشغال فيها عن التزود بالاخره لفوزنا بنعيم الدارين …


ربنا اتنا فالدنيا حسنه و فالاخره حسنه و قنا عذاب النار



الخياط و الحفيد

هنالك خياط اراد ان يعلم حفيدة حكمه عظيمه علي طريقتة الخاصه ، و فخلال خياطتة لثوب جديد اخذ مقصة الثمين و بدا يقص قطعه القماش الكبيره الي قطع اصغر كى يبدا بخياطتها ليصنع منها ثوبا جديدا.

و ما ان انتهي من قص القماش حتي اخذ هذا المقص الثمين و رماة علي الارض عند قدميه!

و الحفيد يراقب بتعجب ما فعلة جده, بعدها اخذ الجد الابره و بدا فجمع تلك القطع ليصنع منها ثوبا رائعا و ما ان انتهي من الابره حتي غرسها فعمامته.

ففي هذة اللحظه لم يستطع الحفيد ان يكتم فضولة و تعجبة من افعال جدة !!

فسالة الحفيد : لماذا يا جدى رميت مقصك الثمين علي الارض بين قدميك بينما احتفظت بالابره رخيصه الثمن و وضعتها علي عمامه راسك؟!

فاجابة الجد : يا بنى ان المقص هو الذي قص قطعه القماش الكبيره تلك و فرقها و جعل منها قطعا صغيره بينما الابره هى التي جمعت تلك القطع لتصبح ثوبا جميلا.

و تابع قائلا : فينبغى عليك الا تعلى قدر من يحاول ان يفرق و يفكك ترابطنا و تاخينا مهما بدت مكانتة العاليه و علي العكس تماما كن مع من يحاول لم الشمل و جمعة بالترابط و التاخي.



يروي ان سيدنا عيسي بن مريم علية و علي نبينا الصلاه و السلام


كان بصحبتة رجل من اليهود و كان معهما(مع اليهودي) ثلاثه ارغفه من الخبز،


و لما ارادا ان يتناولا طعامهما و جدسيدنا عيسي علية السلام انهما رغيفان فقط ،


فسال اليهودي: اين الرغيف الثالث ؟


فاجاب : و الله ما كانا الا اثنين فقط.


لم يعلق نبى الله و سارا معا


حتي اتيا رجلا اعمي فوضع سيدنا عيسي علية السلام


يدة علي عينية و دعا الله له فشفاة الله عز و جل


و رد علية بصرة ,


فقال اليهودى متعجبا: سبحان الله !


و هنا سال سيدنا عيسي علية السلام صاحبة اليهودى مره اخرى:


بحق من شافا ذلك الاعمي و رد علية بصره


اين الرغيف الثالث، فرد: و الله ما كانا الا اثنين.


سارا و لم يعلق سيدنا عيسي علية السلام علي المقال حتي اتيا نهرا كبيرا،


فقال اليهودى : كيف سنعبره؟


فقال له النبي: قل باسم الله و اتبعنى ،


فسارا علي الماء ، فقال اليهودى متعجبا: سبحان الله!


و هنا سال عيسي صاحبة اليهودى مره ثالثه :


بحق من سيرنا علي الماء اين الرغيف الثالث


فاجاب : و الله ما كانا الا اثنين.


لم يعلق سيدنا عيسي علية السلام و عندما و صلا الضفه الاخرى


جمع علية السلام ثلاثه اكوام من التراب بعدها دعا الله ان يحولها ذهبا ،


فتحولت الي ذهب،


فقال اليهودى متعجبا: سبحان الله لمن هذة الاكوام من الذهب؟؟!


فقال علية السلام: الاول لك، و الثاني لى ، و سكت قليلا ،


فقال اليهودي: و الثالث؟


فقال علية السلام: الثالث لمن طعام الرغيف الثالث! ، فرد بسرعة: انا الذي اكلته!!!!


فقال سيدنا عيسي : هى كلها لك ، و مضي تاركا اليهودى غارقا فلذه حب المال و الدنيا.


بعد ان جلس اليهودى منهمكا بالذهب لم يلبث الا قليلا حتي جاءة ثلاثه فرسان ،


فلما راوا الذهب ترجلوا ، و قاموا بقتلة شر قتله مسكين!


ما ت و لم يستمتع بة الا قليلا! بل دقيقة معدودة!!!


سبحانك يا رب!! ما احكمك و ما اعدلك!!


بعد ان حصل جميع و احد منهم علي كومه من الذهب


بدا الشيطان يلعب برؤوسهم جميعا ، فدنا احدهم من احد صاحبيه


قائلا له: لم لا ناخذ انا و انت الاكوام الثلاثه و نزيد نص كومه اضافية


بدلا من توزيعها علي ثلاثة،


فقال له صاحبه: فكره رائعة!!!


فنادوا الثالث و قالوا له : يمكن تشترى لنا طعاما لنتغدي قبل ان ننطلق؟؟


فوافق ذلك الثالث و مضي لشراء الطعام؟


و فالطريق حدثتة نفسة فقالت له:


لم لا تتخلص منهما و تظفر بالمال كلة و حدك؟؟؟


انها حقا فكره ممتازة!!!


فقام صاحبنا بوضع السم فالاكل ليحصل علي المال كلة !!!


و هو لا يعلم كيد صاحبية له!!! ،


و عندما رجع استقبلاة بطعنات فجسدة حتي ما ت،


بعدها اكلا الاكل المسموم فما لبثا ان لحقا بصاحبيهما و ما تا و ما توا جميعا.


و عندما رجع نبى الله عيسي علية السلام


و جد اربعه جثث ملقاه علي الارض و وجد الذهب و حده


فقال:


كذا تفعل الدنيا باهلها فاعبروها و لا تعمروها


تمت القصة!!!!!!


فهل من معتبر؟؟



الديك و القاذورات

لاحظ ديك يوما ما ان حيوانا ضخما ياكل من مخلفاتة فيزداد طاقه ، فقال الديك لنفسة : “انها فكره جيدة” و بدا ياكل من مخلفات هذا الحيوان فشعر بطاقتة تزداد يوما بعد يوم.


و استطاع فاليوم الاول ان يرتقى علي اول غصن فالشجره الاضخم فالغابة، و فكل يوم كان يرتقى علي غصن جديد اعلي ، و استطاع بعد شهر ان يصل الي قمه اعلي شجره فالغابه و تربع عليها.


و عندما اصبح فالقمه بات من السهل رؤيتة من قبل الصيادين ، و ما ان راة احدهم حتي صوب بندقيتة نحوة و لانة لا يستطيع الطيران فقد كان هدفا سهلا للصياد الذي اطلق علية النار فارداة قتيلا.


الحكمة:


ان الحاجات القذره ربما توصلك لاعلي … و لكن لا ممكن ان تبقي هنالك طويلا.



يحكي ان احدهم نزل ضيفا علي صديق له من البخلاء


و ما ان و صل الضيف حتي نادي البخيل ابنه


و قال له: يا و لد عندنا ضيف عزيز علي قلبى فاذهب و اشتري لنا نص كيلو لحم من اقوى لحم. ذهب الولد و بعد لمدة عاد و لم يشتري شيئا


فسالة ابوه: اين اللحم؟


فقال الولد: ذهبت الي الجزار


و قلت له: اعطنا اقوى ما عندك من لحم.


فقال الجزار: ساعطيك لحما كانة الزبد.


قلت لنفسى : اذا كان ايضا فلماذا لا اشترى الزبد بدل اللحم. فذهبت الي البقال


و قلت له: اعطنا اقوى ما عندك من الزبد.


فقال: اعطيك زبدا كانة العسل.


فقلت: اذا كان الامر ايضا فالاروع ان اشترى عسلا


فذهبت الي بائع العسل


و قلت: اعطنا اقوى ما عندك من العسل.


فقال الرجل: اعطيك «عسلا» كانة الماء الصافي


فقلت لنفسي: اذا كان الامر كذلك، فعندنا ماء صاف فالبيت. و كذا عدت دون ان اشترى شيئا.


قال الاب: يالك من صبى شاطر. و لكن فاتك شيء.


لقد استهلكت حذاءك بالجرى من دكان الي دكان.


فاجاب الابن : لا يا ابي.. انا لبست حذاء الضيف!!






اراد ان يتخلص من امة فانظر ما ذا حدث !

يحكي ان كان هنالك ابن اراد ان يتخلص من امة العجوز ، فحملها علي كتفة و ذهب فيها الي احدي الجبال ليتركها تموت هنالك ، و فكيفية مر و سط الغابات و الاشجار فطرق متسعه و كانت امة و هي علي كتفة تقطع اغصان الاشجارواوراقها و ترميها فالطريق .


ترك الابن امة فوق الجبل و هم بالعوده بمفردة و لكنة و قف حائرا ، فقد ادرك انه ضل الطريق .


نادتة امة فلطف و حنان و قالت له “يا بني خوفا عليك من ان تضل طريقك فعودتك ، كنت اطرح الاغصان و الاوراق فالطريق لتتبع اثارها فطريق عودتك و تصل بالسلامه . . . .ارجع بالسلامه يا بني “


ترقرقت الدموع فعيني الابن و رجع الي نفسة و حمل امة الي المنزل مكرما اياها


ياللعجب ابنها يفكر فموتها و هى تفكر فسلامتة انها الام دائما بقلبها المحب


ما اعظم حنانها …..ومااكبر قلبها


اللهم اجعلنا بارين بوالدينا، و لا تجعلنا عاقين بهم



حكايه القلمين !


يحكي ان قلمين كانا صديقين ، و لانهما لم يبريا كان لهما نفس الطول ؛ الا ان احدهما مل حياة الصمت و السلبيه ، فتقدم من المبراه ، و طلب ان تبرية .


اما القلم الاخر فاحجم خوفا من الالم و حفاظا علي مظهرة .


غاب الاول عن صديقة لمدة من الزمن ، عاد بعدين قصيرا ؛ و لكنة اصبح حكيما .


راة صديقة الصامت الطويل الرشيق فلم يعرفة ، و لم يستطع ان يتحدث الية فبادرة صديقة المبرى بالتعريف عن نفسة .


تعجب الطويل و بدت علية علامات السخريه من قصر صديقة .


لم يابة القلم القصير بسخريه صديقة الطويل ، و مضي يحدثة عما تعلم فتره غيابة و هو يكتب و يخط كثيرا من العبارات ، و يتعلم كثيرا من الحكم و المعارف و الفنون ..


انهمرت دموع الندم من عينى صديقة القلم الطويل ، و ما كان منة الا ان تقدم من المبراه لتبرية ،وليكسر حاجز صمتة و سلبيتة بعد ان علم:-


ان من اراد ان يتعلم لا بد ان يتالم .


العبر:


الاولي: المراره و الالم كوب لا بد بان يتجرعة الجميع و يمر علينا سواء رضينا ام ابينا ليتعلم جميع منا من اثناء تجاربه


الثانية: بان يصبح الشخص عنصر فعال بالمجتمع و ليس سلبى اي ينخرط و يعمل لكى يتعلم فالعلم لا ياتى للباب لاصحابة بل اصحابة هم من يسعون للوصول لسلم النجاح من خلاله..



الاسباب =مذهل . لماذا اختار الله الغراب دون جميع الطيور و المخلوقات ليعلم الانسان الدفن .. قصه قابيل و هابيل

اثبتت الدراسات العلميه ان الغراب هو اذكي الطيور و امكرها علي الاطلاق ، و يعلل ذلك


بان الغراب يملك اكبر حجم لنصفى دماغ بالنسبه الي حجم الجسم فكل الطيور المعروفه .


و من بين المعلومات التي اثبتتها دراسات سلوك عالم الحيوان محاكم الغربان و بها تحاكم


الجماعه اي فرد يظهر علي نظامها حسب قوانين العداله الفطريه التي و ضعها الله سبحانه


و تعالي لها ، و لكل جريمه عند جماعه الغربان عقوبتها الخاصه فيها .

جريمه اغتصاب اكل الافراخ الصغار:


العقوبه تقضى بان تقوم جماعه من الغربان بنتف ريش الغراب المعتدى حتي يكون عاجز


عن الطيران كالافراخ الصغيره قبل اكتمال نموها .


و جريمه اغتصاب العش او هدمه: تكتفى محكمه الغربان بالزام المعتدى ببناء عش جديد


لصاحب العش المعتدي عليه.


اما جريمه الاعتداء علي انثي غراب احدث : فهى تقضى جماعه الغربان بقتل المعتدى ضربا


بمناقيرها حتي الموت .

و تنعقد المحكمه عاده فحقل من الحقول الزراعيه او فارض و اسعه ، تتجمع فية هيئة


المحكمه فالوقت المحدد ، و يجلب الغراب المتهم تحت حراسه مشدده ، و تبدا محاكمته


فينكس راسة ، و يخفض جناحية ، و يمسك عن النعيق اعترافا بذنبة .

فاذا صدر الحكم بالاعدام ، قفزت جماعه من الغربان علي المذنب توسعة تمزيقا بمناقيرها


الحاده حتي يموت ، و حينئذ يحملة احد الغربان بمنقارة ليحفر له قبرا يتواءم مع حجم جسدة ،


يضع فية جسد الغراب القتيل بعدها يهيل علية التراب احتراما لحرمه الموت

و كذا تقيم الغربان العدل الالهي فالارض اروع مما يقيمة كثير من بنى ادم


فيا سبحان الله



و اختم المقال باقوى قصه اعجبتنى و ارجو ان تعجبكم

حكاية المعلم و الثلات اسئلة !!!!!!!!!!!!!!

صبى بعد عودتة الي اهلة طلب منهم ان يحضروا له معلم دين ليجيب عن اسئلة ثلاثة لديه


اخيرا و جدو له معلم دين و دار بينهما الحوار الاتي:


الغلام :من انت ؟ و هل تستطيع الاجابة عن اسئلتى الثلاثه؟


المعلم:انا عبد الله من عباد الله..وساجيب عن اسئلتك باذن الله..


الغلام: هل انت متاكد العديد من العلماء لم يستطيعو الاجابة علي اسئلتى الثلاثه!!!


المعلم:ساحاول جهدي…وبعون الله اجيب


الغلام:لدى (3) اسئله:


س1:هل الله موجود فعلا؟؟ اذا كان ارنى شكله؟؟


س2:ماهو القضاء و القدر؟؟


س3:اذا كان الشيطان مخلوقا من نار….فلماذا يلقي بها بعد هذا و هى لن تؤثر فيه؟


صفع المعلم الغلام صفعة قوية علي و جهه


قال الغلام: لماذا صفعتنى ؟؟ و ما الذي جعلك تغضب مني؟


اجاب المعلم:لست غاضبا انما الصفعة هى الاجابة علي اسئلتك الثلاث…


الغلام:لكنى لم افهم شيئ؟؟؟


المعلم: ما ذا تشعر بعد ان صفعتك؟؟


الغلام:بالطبع اشعر بالالم


المعلم:اذا هل تعتقد ان الالم موجود؟؟


الغلام: نعم


المعلم: ارنى شكله؟


الغلام: لا استطيع


المعلم:هذا جوابى الاول..كلنا نشعر بوجود الله لكن لا نستطيع رؤيته


بعدها اضاف:هل حلمت البارحة بانى سوف اصفعك؟


الغلام : لا


المعلم:هل خطر ببالك انى سوف اصفعك اليوم؟


الغلام: لا


المعلم:هذا هو القضاء و القدر


بعدها اضاف:يدى التي صفعتك فيها , مما خلقت؟؟؟


الغلام : من طين


المعلم:وماذا عن و جهك؟


الغلام: من طين


المعلم:ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟


الغلام :اشعر باالالم


المعلم :تماما فكيف الطين يؤلم الطين هذة اراده الله …فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار….ولكن اذا شاء الله فستكون النار مكانا اليما للشيطان

ذلك هوالمعلم الذي يربى اجيالا و اجيالا





قصص رائعة ومشوقة