قصة مشوقة وجميلة

بالصور قصه مشوقه و جميلة

 

صورة-1

 



لسلام عليكم


اليوم جايبة لكم قصه غريبه و مشوقه اقرأوها لل اخر*


السالفه هى :


و احد من سكان الرياض ، حب ياخذ اولادة فنزهة قصيرة فالبر


بجوار الرياض، يعنى يبون يغيرون جو….


المهم ابوهم قال جهزو انفسكم نبى نطلع نشوى و نتمشي شوي.


الأم جهزت جميع طلبات الطلعة من ماء و شاى و قهوة و اغراض الشوى ،


ركبو سيارتهم و توجهو الي اقرب محل يبيع جميع نوعيات المشويات ، حتى


ياخذو لحم و دجاج من اجل الشوى ، اخذ الأب اللحم و الدجاج


و ركب السياره ،


توجهو علي طريق مكة ، مع طريق ديراب و كانو يقصدون احد الأماكن التي


يرتادها سكان الرياض و اختارو مكان هادئ و رائع و بعيد عن الأزعاج


بجوار احد الجبال و كان الوقت ربما شارف علي المغرب .


انزل الأب جميع الأغراض و الأم تشتغل فتجهيز المشاوى بمساعدته


الأب و الأولاد يلعبون بالكرة فالجوار ، و عندما اعدو المشويات


نادي الأب علي الأولاد و طلب منهم الحضور علي سفره الاكل ،


و عندما اكلو و حمدوا ربهم طلب الأب منهم الأستعداد لصلاة و صلو


المغرب ، و جلسو يتبادلون الحديث…. حتى


حصل ما لم يتوقعوة …..لقد سمعوا صرخه…ولكن اي صرخه…..


صرخة ترعب القلوب…صرخة ترعب الكبير قبل الصغير…


دب الخوف فالعائله…..العائلة لا شعروريا ركبوا السياره و تركو جميع ما احضروة معهم من طعام…….


يريدون الخروج و لا شى غير الخروج….


يريدون السلامة و النجاه بأنفسهم ….


لأنهم سمعو ما لم يسمعوة من قبل …


قرروا النجاه بأنفسهم……


و عندما اطمن الأب علي العائله اتصل علي الشرطة …


حضرت الشرطة و طلبوا منة ان يرافقهم…


و لكنة رفض و اعتذر بسبب اولاده…


و لكن الحقيقة انه يخاف ان يحدث له شي……


فما سمعة ليس بقليل…….


طالبوة بأن يقترب حتي يعرفوا المكان بعدها ينصرف …..


و افق بعد جهد ان يدلهم علي المكان….


ذهبت الشرطة الي الموقع…..


الوقت ليلا ……


و الليل ظلام حالك …..


ظلام يخيف بدون مشكله…..


فكيف و هم حضروا علي اساس بلاغ……


كان عددهم اثنين….


و لم يكن معهم سوي اضاءة خفيفه…..


تسلقو الجبل ……


و هم يترقبون…..


ما ذا سوف يقابلهم …..


ما ذا يخبى لهم ذلك الجبل…..ماذا و ما ذا …..


تساءلات عديده…تدور فافكارهم……


لا يريدون العودة بدون معرفة الموضوع…..


حتي لا يقال لهم جبناء…….


استمرو فالسير……


و جميع و احد لا يعرف ما ذا يقول لزميله…..


هل يقول نرجع …..ام نستمر …….


و عندما و صلو منتصف الجبل…….


سمعو صوت يبث الرعب فالقلوب…


من شده الصوت نزلوا جريا لاينظرون خلفهم …….


و لا ينظرون الي ما تحت اقدامهم…………


و لم يقفوا حتي و صلوا سيارتهم…


طلبو فرق تعزيز…..وانتظروا و صلو الفرق…عندما و صلت الفرق……


تكلم عليهم الضابط…..انتم جبناء خوافون….


و طلب من الذي اتو معة ان يوجهو الأضاء علي الجبل….


و امر اثين منهم بالتوجة الي الجبل….وتقدموا و الخوف يسيطر عليهم…


فهم يعرفون ان الذين قبلهم لايخافون….واستمروا فالتقدم…


و خلال التقدم سمعو الصوت المرعب….


و خلال هروبهم سقطا احدهم و انكسرت رجلة ….


و حاول زميلة مساعدته…..


و بعد جهد كبير نزلو..


و ارسلوا زميلهم للمستشفي …..


الضابط زاد غضبة علي جنوده……


و طلب ان يذهب بنفسة ……


و كان رجل كبير فالسن…..


تقدما برفقة احد الجنود…..


و صعدوا الجبل……


و الأضاءة موجة الي الجبل…


و الضابط فالمقدمه…..


و خلال التقدم انقطعت الأضاءه…..


و اخذ يراسل المسؤل عنها لعلة يعيدها بسرعه…


و لا يريد النزول حتي لا يقال له انه جبان…


و يحتقرونة الجنود…


حتي و لو كلفة ذلك الموقف حياته…..


لابد ان يصل …..


اخذ يشجع الجندى المرافق…


و الجندى يشجعه…..


و يتبادلون الكلام…..


حتي يذهب الصمت الذي يعم المكان……


اعيدت الأضاءة……


و استمروا فالسير……


و خلال السير…..


سمعوا نفس الصوت…..


و لكن هذة المرة اقووووووووى…….


فكر الضابط و مرافقة ما ذا يجيب ان نفعل…….


لابد ان نواصل……


و اصلو الصعوود الي القمه……..


قمة الرعب…..


قمه المجهول……


قمه العوده و لا عودة….


و لكن كان يجب عليهم ان يواصلوا الصعود…..


و عندما اقتربوا من القمه…….


سمعو الصوت و جميع مره فازدياد ……


هاهم الآن ربما و صلو القمة…..


فهذة القمه كهف…..


و ذلك الكف مظلم….


مظلم فالنهار فكيف يصبح بالليل ….؟


حاول الضابط الدخول الي الكهف…..


و لكنة تردد كثيرا….


اخيرا قرر………


قرار الدخول الي المجهول….


و طلب من مرافقة ان ينتظر فالخارج…..


دخل الي الكهف المظلم……


و جميع خطوة كان يزيد الصوت ……


و كان يثبت نفسة بالدعاء …..


عسي ربة ان يظهرة من ذلك المكان ……..


و عندما و صل احدث الكهف…..


ما ذا رأى……………….


لقد فتش كثيرا


بحث فكل مكان……………………


بحث تحت الحصى……..


و خلف الحصى……


و فكل مكان……


و اخيرا


و جد مصدر الصوت


مصدر الصوت


لم يكن يتوقعه………………


حتي انا لم اتوقعه


و لكنة كان هو مصدر الصوت


اتعرفون ما ذا و جد……………………… ………. ..؟؟؟؟؟؟؟؟!!.


كان ذلك الصوت صوت نملة زوجها طلقها


………………………… .


……… ….. ….


اعرف انكم حاقدين علي….*


و لكن اعرف ان قلوبكم طيبة و بتسامحني……..*


و اعرف انى اخذت من و قتكم الكثير……..*


و لكن انشاء الله اعجبتكم قصة النملة >

  • قصة مشوقة وجميلة


قصة مشوقة وجميلة