صورة-1
“وعسي ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم
و عسي ان تحبوا شيئا و هو شر لكم و الله يعلم و انتم لا تعلمون ”
فهذة الايه عده حكم و اسرار و مصالح للعبد
فان العبد اذا علم ان المكروة ربما ياتى بالمحبوب و المحبوب
ربما ياتى بالمكروه, لم يامن ان توافية المضره من جانب المسرة
و لم يياس ان تاتية المسره من جانب المضره لعدم علمة بالعواقب,
فان الله يعلم منها ما لا يعلمة العبد و اوجب له هذا امورا
منها انه لا انفع له من امتثال الامر و ان شق علية فالابتداء,
لان عواقبة كلها خيرات و مسرات و لذات و افراح
و ان كرهتة نفسة فهو خير لها و انفع,
وايضا لا شيء اضر علية من المقدور العطف علية اللطف به
فيصير بين عطفة و لطفة فعطفة يقية ما يحذرة و لطفة يهون علية ما قدره
اذا نفذ القدر فالعبد كان من اعظم سبب نفوذة تحيلة فرده
فلا انفع له من الاستسلام و القاء نفسة بين يدى القدر
طريحا كالميته فان السبع لا يرضي باكل الجيف
- عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئ وهو شرآ لكم
- عسى ان تكرهوا شيء
- عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شرا لكم
- صور عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم في الزواج
- وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
- عسى أن تكرهوا
- وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شرا لكم
- صور عسي ان تكﻻه شي فهو خير لكم
- صور عسي ان تكرهو شيا وهو خير لكم وعسي ان تحبو شيا وهو شرا لكم
- صور عسا انتحبو شي وهو شر الكم وعسا انتكرهو شس وهو خيرن الكم