- عندما ترى أبعد من نفسك فإنك قد تجد راحة البال تنتظرك هناك.
- لا فرحة لمن لا هم له ، ولا لذة لمن لا صبر له ، ولا
نعيم لمن لا شقاء له ، ولا راحة لمن لا تعب له. - لا شيء أجمل من إبتسامة تكافح للظهور ما بين الدموع.
- ما أجمل أن تكون شخصا كلما يذكرك الآخرون يبتسمون.
- أي راحة نفسية وعلاج للتوتر والضغوط ذلك الذي يملكه المؤمن بأن هناك ربا يرعاه بيده
ملكوت السماوات والأرض .. أمره بين الكاف والنون. - أجمل ما في إمرأة شديدة الأنوثة . . هو نفحة من الذكورة.
- دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن الا خالي البال . . ما بين غمضة
عين وإنتباهتها يغير الله من حال الى حال. - لا راحة لك من الخلق فإرجع إلى الحق فهو أولى بك.
- لا تستعجل الأمور قبل أوانها فإنها إن لم تكن لك أتعبت نفسك وكشفت أطماعك ،
وإن كانت لك أتتك موفور الكرامة مرتاح البال. - ليس في الدنيا على الحقيقة لذة ، إنما هي راحة من مؤلم.
- البيت المريح من أعظم مصادر السعادة ، ويأتي مباشرة بعد الصحة الجيدة وراحة البال.
- قيل : يستدل على تقوى الرجل بثلاث : حسن التوكل فيما لم ينل ، وحسن الرضا فيما
قد نال ، وحسن الصبر على ما قد فات. - كل مسؤول يتولى منصبه يقسم أنه سيسهر على راحة الشعب دون أن يحدد أين سيسهر
وإلى أي ساعة ؟. - زخارف الدنيا أساس الألم ، وطالب الدنيا نديم الندم فكن خلي البال من أمرها، فكل
ما فيها شقاء وهم. - لا راحة لحسود ولا إخاء لملول ، ولا محب لسيء الخلق.
- كن كمن لا يبتغي محمدة الناس ولا يكسب ذمهم ، فنفسه منه في عناء والناس
منه في راحة. - أعد تقييم كل ما قيل لك وتخلص من كل ما يلحق الضرر بروحك ونفسك.
- عندما أجلس بمفردي ، يظن الجميع إنه الإكتئاب ، ولكنها لحظة راحة بعيدا عن تطفلات
البشر. - كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون .. قيل وكيف ذلك ؟ قال : بأخلاقكم.
- ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أياما
إلى راحة وفراغ. - أقسم إنه لأهون على الإنسان أن يولد في أسرة متواضعة و يعيش مع الفقراء القانعين
، من أن يلبس أفخر الثياب و هو حزين ، و يزدان بالذهب و هو
كاسف البال. - ما دنيانا إلا عطش بلا إرتواء وجوع بلا شبع وتعب بلا راحة وحطب يأكل نفسه
, وهي بدون إيمان خواء وخراب وظلمة وتيه وسعي في لا شيء. - ثلاثة لابد أن تستقر في ذهنك : لا نجاة من الموت ، ولا راحة في الدنيا
، ولا سلامة من الناس . - أجمل ما تدعوا الله . . هو أن يهبك الرضا . . فإن رضيت .
. هانت عليك الدنيا. - راحة الجسم في قلة الطعام ، وراحة النفس في قلة الآثام ، وراحة القلب في
قلة الاهتمام ، وراحة اللسان في قلة الكلام. - لن تعرف النفس الراحة والإنسجام إلا إذا أسلمت وجهها لذات الذوات وربطت الأسباب بينها وبين
السماء. - الفارق بين طالب الشهرة و طالب المجد أن طالب الشهرة معه ترمومتر يقيس به مستوى
الثناء الذي قيل في حقه ، بينما طالب المجد لا يهمه مديح الناس له ،
فهو عارف لنفسه واقف على حقيقتها ، لا يغلب جهل الناس به ، علمه بحقيقته. - قد يتأخر الفرح و قد تنقبض الصدور و تنحبس السعادة ! لكن الفرج حتما سيأتي بألف
طريقة ولون ، طالما أننا نؤمن بأن الله قدر لنا كل شيء لسبب . - لا تشغل البال بماضي الزمان . . ولا بآتي العيش قبل الأوان . . وإغنم
من الحاضر لذاته . . فليس في طبع الليالي الأمان. - رغم حاجتنا للوحدة في كثير من الأحيان لكن السعادة و الراحة لا تكونان بإعتزال الناس
أبدا. - من إنتظرالفرج أثيب على ذلك الإنتظار . . لأن إنتظار الفرج حسن ظن بالله .
. وحسن الظن بالله هو عمل صالح يثاب عليه الإنسان . . فتفاءل بالخير .
. ولا تقنط من رحمه الله وتبتئس. - لا راحة لمن تعجل الراحة بكسله.
- ثلاث نواطق وإن كن خرسا : كسوف البال دليل على رقة الحال , وحسن البشر دليل
على سلامة الصدر ، والهمة الدنية دليل على الغريزة الردية. - قرأت يوما أن راحة القلب في العمل ، وأن السعادة هي أن تكون مشغولا ،
إلى حد لا تنتبه معه أنك تعيس. - العمل و الراحة وجهان لعملة واحدة ، ففي العمل تشعر أنك تنجز و تنمو و
تتقدم . . و في الراحة التي تحصل عليها تشعر بالهدوء النفسي الذي يساعدك في
إنجاز أكبر في عملك. - إن النفس الكئيبة تجد راحة بالعزلة والإنفراد فتهجر الناس مثلما يبتعد الغزال الجريح عن سربه
ويتوارى في كهفه حتى يبرا أو يموت. - إن الزهد في الدنيا راحة القلب والبدن ، والرغبة فيها تورث الهم والحزن.
- سئل أحد الحكماء : أي الأصحاب أبر و أوفى ؟؟ قال : العمل الصالح . . وسئل
أيهم أضر وأبلى؟؟ قال : النفس والهوى . . قيل له : فأين المخرج ؟؟ قال : في
سلوك المنهج . . قيل له : وفيم ذاك ؟ قال : في خلع الراحات وبذل المجهود. - إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بإنضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور و تشاركها بالإحساس
مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنهما. . فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة
بعضها من بعض لا تفرقها بهجة الأفراح و بهرجتها . . فرابطة الحزن أقوى في
النفوس من روابط الغبطة و السرور ، والحب الذي تغسله العيون بدموعها يظل طاهرا وجميلا
و خالدا. - أجمل رسم هندسي يقوم به الإنسان أن يبني جسرا من الأمل فوق بحر من اليئس
والإحباط.
- تقرير عن راحة البدن
- عبارات لا راحه بلا تعب