روايات انمي جريئه

 

صورة-1

 



 

.


شيء صعب ان تدرسين فثانويه غريبه و تحاولين التاقلم معها و ان تعجبين بشخص و يدرك فجاه انه كان يعدك اخت فقط لا غير و انه كان يحاول التقرب منك لاجل التقرب من اعز صديقاتك لانة معجب فيها .. تحصل لى مواقف مضحكه و رومانسيه كاى مراهقه .. استمتعوا بقراءه مواقفي.


اليوم هو اليوم الاول لى فالثانويه انتقلت حديثا بها و الان انا فالصف الاول الثانوى تبدو هذة الثانويه للاثرياء فقط فالفتيات هنا مذللات و يضحكن كثيرا اظنهم يعشقون السخريه , اة , ذلك شيء سيء و الشبان هنا جميلين و انيقين و يبدون متهورون , هنالك فتي ينفث دخان سيجاره و هو مختبئ قرب الحمام مع اصدقائة شيء مضحك لقد غمز لى لتوة فضلت الهروب من قرب الفتيه كى لا ااذى, المعلمين هنا يبدون شبان او قد هم يتصنعون الشباب اوة لا هذا معلم التاريخ يضع شعر مستعار اسود علي راسة يبدو انه اصلع لا باس فذلك انا كذلك شعرى بدا يتساقط و قد اصبح صلعاء بعد مرور السنين .. ارضيه الثانويه نظيفه بل تلمع من النظافه الفتيات ينظرون الى بكيفية غريبه بكيفية احتقار يشعروننى كذا اننى غريبه عنهم قد هذا صحيح قد ملابسى البسيطه ليست كملابسهم الفاخره او تسريحه شعرى العاديه ليست كتسريحاتهم الانيقه او قد لاننى لا اضع مساحيق الميك اب فهم من اسر ثريه مرموقه اعتقد ان الجميع ايضا اما انا من عائله بسيطه جدا جدا و الدى متوفى و والدتى تعمل عامله و راتبها قليل يكفينى و يكفيها فقط و يقل احيانا اة ها ربما دق الجرس ساذهب الي غرفه صف التاريخ عند هذا المعلم الذي يضع شعر مستعار اود التعرف الية اكثر يبدو مرحا دخلت غرفه الصف و حجزت لى مقعدا قرب النافذه المكان مريح هنالك بامكانى ان لا انتبة للدرس كيفما اشاء لن ينتبة لى المعلم الفتيات دخلن غرفه الصف و هن ينظرون بكبرياء اليها و يعيبون شكل الغرفه و الفتيه دخلوا الغرفه و هم يضحكون و يشتمون بعضهم بالفاظ غير لائقه لكنهم يمزحون القيت نظره الي الجانب الاخر فرايت فتاه نحيله و صهباء تعمل ضفيرتين علي شعرها كانت تقف و سط الصبوره و هى خجوله و ممسكه يداها و تنظر بقلق الي الشبان ناديتها : ايتها الفتاه تعالى اجلسى قربي. كان المقعد الذي قربى خال لا يجلس فية احد فجلست تلك الفتاه علي المقعد قلت بلطف : مرحبا انا اسمى اريكا .. ا برجى العقرب احب تكوين الصداقات البعض يرونى غريبه الاطوار .. لكنى اري نفسى فريده الاطوار . ضحكت الفتاه باستنكار و ردت : انت برجك العقرب و والدتى كذلك برجها العقرب لا اظنك مثلها هى تحب السيطره و انت؟ رديت بغضب : لا لا ليس ايضا لا تحب السيطره اتعلمين احببت و الدتك من دون ان اراها و انت اخبرينى ما هو برجك؟ ردت : بالطبع برجى الحوت برج جميل. ابتسمت برقه و قلت : فعلا برج رائع اعشق مواصفاتة الطيبة.. و ما اسمك؟ ردت: اسمى نانسي. قلت : اسم رائع تشرفت بمعرفتك. ابتسمت و ردت بهدوء : و انا كذلك تشرفت بمعرفتك. بعدها و ضعت راسى علي مكتبى و قلت فنفسى و انا ضجره : متي ينتهى الدوام! فجاه اتي معلم التاريخ رفعت راسى بسرعه و نظرت الية بذهول اعتقد ان مظهرى كان مضحك حينها ها ربما بدا معلم التاريخ التعريف بنفسة و قال بلهجه مضحكه : مرحبا .. انا معلم التاريخ اسمى جاك .. اتمني ان احببكم فهذة الماده العريقه لن تاخذوا اليوم اي درس او محاضره مني. فرحت كثيرا حينها و بدا الطلاب الذين ففصلى يثيرون ضجه عارمه نظرت الي نانسى و قلت : اعتقد اننى ساخذ اذن من المدير لاعود الي البيت. ردت نانسى : و اعتقد انهم لن يسمحوا لك بالعودة. نظرت اليها بغضب و قلت بلهجه سريعه : شيء صعب ان تذهبى الي مدرسه لا تعلمين احد بها ستشعرين بالوحده و الغربه اليس ايضا ؟! اعد الثوانى من الان لانتظر موعد انتهاء الدوام و اعود الي سريرى لانام. ضحكت نانسى بصوت عال و عيناها تكاد تدمع من شده الضحك و ربما اثار ضحكها العال انتباة جميع من فالفصل و اصبح الجميع ينظرون الى و الي نانسى خجلت كثيرا و كدت ان اختبئ تحت طاولتى لكنى صمت و نظرت الي الطلاب و قلت بغضب لهم : ليهتم جميع شخص بشؤونه. فنظر الى الجميع بوجة عابس و جميع شخص همس و كان يقصدنى : فتاه غريبة! .. اة على تحملها ففصلي! .. اعتقد انها غبية! .. يا لها من شريرة! و عندما انتهت نانسى من ضحكها قالت : انت مضحكه حقا تودين النوم لا باس نامى هنا لن اسمح لاحد ان يزعجك. رديت : اصمتى انا غاضبه منك لقد سخرت منى امام الجميع و جعلتنى اضحوكه امامهم لن انسي ذلك. ردت نانسى بقلق : انت تخطئين الظن بى انا لا احب السخريه كذا انا دائمه الضحك اعتادى على .. ارجوك سامحيني. قلت : اذن انت تافهه تضحكين من دون سبب! فجاه دق الجرس اخذت نفسا عميقا من شده الفرح و قلت لنانسى : انا خارجه ساتفسح. و خرجت من الفصل بينما فضلت نانسى البقاء فالفصل عندما خرجت من فصلى رايت الفتيات و الفتيه ينظرون الى باحتقار خجلت كثيرا و نظرت الي نفسى و اسرعت فسيرى محاوله عدم النظر او الاكتراث الي اي شخص كنت اسير مستقيما فجاه اصطدمت باحد لا اعلم من هو لكن جسدة كان قوى فالصدمه كانت قويه امسكت راسى الذي كان يؤلمنى من دون النظر الية قال لى بلطف: اوة انا اسف. اجبتة بغضب شديد و تشتت الذهن و انا ارفع كتاب التاريخ الذي سقط من يدى عند الصدمه : كان عليك ان تري كان عليك الانتباة ما هذة المدرسه الكريهة. بعدها نظرت الية كان شاب رائع جدا جدا عيناة زرقاوين و ينظر الي بتعجب من رده فعلى القاسيه تجاهة و كان شعرة البنى الناعم الذي يصل الي كتفية متدلى علي عيناة اليمني و فمة احلى شيء فية ضللت انظر الية لثوانى و انا فاتحه فمى بذهول بعدها ادركت نفسى و قلت له و انا اضحك من شده الخجل و كنت متردده فكلامى : اسفه .. حقا اسفه الذنب ذنبى كنت مسرعة. نظر الى بلطف و قال : لا باس فذلك. و ذهب نظرت الية كثيرا و هو ما شيا و ربما كانت مشيتة كلاسيكيه و انيقه مرتا فتاتان شقراوتان و ضحكتا و قالتا لى : اتنظرى الي ما يك صاحب اكبر شعبيه .. لا تجهدى نفسك لن ينظر اليك فانت تعدى من القبيحات هنا. احرجانى و جرحا مشاعرى المرهفه اجبتهما : اهتما بشؤونكما افضل. و مشيت مسرعه كى لا اقع فمشكله معهما و سمعت ضحكاتهما العاليه من و رائى تجاهلت الجميع و ذهبت الي كافتيريا المدرسه طلبت ساندويتش بالبيض و بينما كانت العامله تحضر لى الساندويتش و ضعت يدى علي خذى و نظرت بتامل و انا افكر بمايك اة كم كان يبدو جميلا و لطيفا بعدما اكلت الساندويتش ذهبت الي حصصى و كالعاده شرح المعلمين ممل و يجلب النوم و جميع معلم و معلمه يحاول استظراف نفسة كنت اتصنع الابتسامه امام و جوههم و انا ضجره جدا جدا و اخيرا ها ربما اتت الحصه الاخيره و كانت حصه فراغ رميت راسى علي طاولتى و نمت و سرعان ما نمت ايقظتنى نانسى بصوتها الحاد و ضحكتها العاليه قائله بشقاوه : اريكا .. اريكا استيقظى ايتها الكسوله اود التحدث معك. كرهت يومي حينها و استيقظت و انا ناعسه و قلت و انا اشعر بالدوار و اري نانسى اثنان : تفضلى ما ذا تودى ان تقولي. ردت نانسى باهتمام: ساحكى لك عن حياتى و اتمني ان تكونى دفتر مذكراتي. قلت فنفسي: يال سعاده حظى ها ربما اصبحت دفترا اة كم اكرة الكتب و الدفاتر. بعدها اكملت نانسى حديثها : و الدى طبيب و والدتى معلمه فالجامعة.. و انا اقيم ففيلا صغيره و انا و حيده و الداي. رديت باهتمام: لدينا جوانب مشتركه انا كذلك و حيده و الدتى لكن و الدى متوفى منذ سنين. قالت نانسى بلطف : اة متاسفه اريكا علي جميع حال ذلك اروع فوالدى يخاف على كثيرا و يعاملنى كاننى طفله لا يشعرنى ابدا اننى كبرت لكنى احبه.. الاهم من هذا ساحكى لك عن حياتى و عن مواقفا مضحكه حصلت لى موهبتى الرسم لكن رسوماتى ليست جيدة… و كذا اكملت نانسى سيره حياتها الطويله و بعد انتهاء الدوام المدرسى عدت الي البيت و انا متعبه صحيح نسيت اخباركم اننى اقيم فشقه صغيره متواضعه مكونه من غرفتى و التي اعدها عالمى و مخبا اسرارى و غرفه و الدتى و صاله كبيره و مطبخ خارجى قرب الصاله و حمامان اكرمكم الله استقبلتنى و الدتى و هى جالسه علي كرسى و تقرا جريده و تضع رجل فوق الاخري لوحت بيدى اليها و انا متعبه و كدت ادخل غرفتى لكن فجاه قالت لى و الدتى بتوبيخ :اريكا قبل ان تنامى اطهى الغذاء لقد عدت من العمل و انا متعبه عليك مساعدتى فاعمال البيت ايتها الكسولة. رديت و انا مرهقه جدا جدا : حسنا , حسنا امى سانام قليلا و غدا ساعد الغذاء. اكملت امى قراءه الجريده و همست : فتاه كسولة. دخلت غرفتى و رميت حقيبتى و معطفى علي الارض و بدلت ملابسى النظاميه ببجامه زرقاء و استلقيت سريعا علي سريرى اة شيء مريح خلدت للنوم بسرعه و حلمت بمايك لانى كنت افكر فية طوال طريق عودتى من المدرسه , و فالمساء ايقظتنى و الدتى من حلمى الرائع و كنت احلم ان ما يك علي و شك التقدم الي امى لطلب الزواج بى يا للواقع المرير صاحت على امى : اريكا استيقظى ساذهب الي الجاره لولا انتبهى علي البيت و نظفية جيدا .. هيا استيقظي. فاستيقظت من نومى الرائع و انا ناعسه و اتثاءب و افرك عيناى و خرجت امى بعجله من البيت, اغتسلت و قمت بتنظيف البيت كان عملا مسليا كنت اسكب الماء علي الارضيه بعبث و كم من مره سقطت لكنى نهضت من جديد و كنست كل ارجاء البيت و انا اغنى بفرح اغنيه Barbie Girl و عندما انتهيت من التنظيف و الكنيس و الاعمال الشاقه صنعت لى كاس نسكافية و جلست علي الاريكه التي فالصاله و مددت رجلاى المتعبتان علي طاوله صغيره امامى و فتحت التلفاز علي فيلم كوميدى طرات فبالى فكره ان القى نظره علي كتبى الحديثة و اخذت كتاب المرضيات اسفه اقصد الرياضيات فتحت الصفحه الاولي من الكتاب فرايت رموزا و اشكالا غريبه لا معنى لها نظرت اليها بتمعن و انا ابعد الكتاب و اقربة من عيناى كى ادخل المعلومات الغريبه الي عقلى و لم يجدى هذا نفعا ضجرت كثيرا و رميت الكتاب ارضا و قلت بتذمر : ما هذة الحياة الكئيبة. مر الوقت و انا طعام الفوشار و اتفرج فيلم كوميدى بعدها فجاه اتت امى دخلت البيت و هى تقول باحتقار: ما .. ما جميع ذلك تتفرجين التلفاز و تاكلين الفوشار اذهبى نامى الساعه الان العاشرة. و اغلقت التلفاز جن جنونى حينها و قلت لها : امى لا الفيلم فالدقيقة الاخيره بقى له ربع ساعه و ينتهي. ردت بغلاظه : هيا نامى انا اود مشاهده برنامجى المفضل يعرض الان. تنهدت و قلت فنفسى : اة لهذا الاسباب =اغلقت التلفاز على .. و تدعين انك توديننى ان انام. ذهبت الي غرفتى و انا ضجره جدا جدا و استلقيت علي سريرى و ربما سمعت الصوت العال القادم من البرنامج المفضل لدي امى لا اعلم كيف امى تحب هذا البرنامج اعتقد انه برنامج سخيف و يتدخلون فامور لا تعنيهم حاولت النوم لكن صوت البرنامج عكر نومى تقلبت و انا ففراشى يمينا و يسارا عده مرات الي ان استطعت النوم .. الي اللقاء يا رفاق

  • قصص انمى رومانسيه جريئه جدا
  • رواية حب سريري
  • روايات انمي رومانسية
  • قصة انمي رومانسية مدرسية كوميدية اكيرا
  • قصص انمي رومانسي
  • قصص انمي جريئة
  • روايات انمي جريئة
  • روايات انمي مصوره جريئه
  • رواية¿انمي حب سريري
  • انمي جريئة جدا
  • قصص انمي روانسية جريئة


روايات انمي جريئه