مواضيع للرجال للنساء

حشرات الرطوبة

بالصور حشرات الرطوبة

بالصور حشرات الرطوبة

من الممكن أن تسبب الحشرات الضارة تلفا كبيرا لمواد المكتبة.

الحشرات

تشكل الحشرات تهديدا خطيرا للمجموعات من كافة الأنواع. والبيئة الأكثر إتلافا للمجموعات —الرطوبة العالية، وتيار
الهواء الضعيف، التدبير السيئ لشئون المكتبة — هي نفسها الأكثر نفعا للحشرات. ويمكن للمكتبات ومخازن
الأرشيف أن تمد الحشرات بالغذاء والماء والمأوى إذا كان المبنى مستعدا لاستقبالها وكانت الظروف مواتية
لذلك. وإذا كان التلف الذي تسببه الحشرات واضحا في إحدى مجموعات المكتبة، فيجب القيام بمسح
دقيق باستخدام شراك لزجة لمعرفة أنواع الحشرات التي تسبب المشكلة.

وقد استخدمت عدة طرق للتخلص من الحشرات الضارة بدرجات مختلفة من النجاح. ومن بين هذه
الطرق أكسيد الإثيلين (ETO) وبروميد الميثيل والفورمالدهايد، ومؤخرا تم استخدام أشعة جاما. وتتطلب معظم عمليات
التبخير الكيميائي أن يتم إحاطة المواد باستخدام غرفة تفريغ هواء في حالة أكسيد الإثيلين (ETO)
والمفارش البلاستكية أو المشمع فى حالات أخرى. وأشعة جاما، التي تستخدم للتعامل مع انتشار الحشرات
والتعفن، تتميز بأنها لا تترك آثارا— وهو عي كبير مع الكيماويات—غير أن الدراسات أظهرت أن
أشعة جاما تتلف مادة السليولوز, وهى المادة الأساسية في بناء الورق. وقد أوضحت الاختبارات مؤخرا
فائدة البرودة والحرارة في قتل الحشرات الضارة. ومن المفضل استخدام المعالجة بالحرارة عن استخدام الكيماويات
السامة.

جعل المبنى غير مضياف من الخارج

يمكن جعل المبنى نفسه غير مضياف للحشرات. ومن الممكن اتخاذ الاحتياطات المعقولة التالية للحد من
تكاثر الحشرات والسيطرة عليها:

  • عدم زرع الشجيرات أو الأشجار الكبيرة بالقرب من المبنى، وتجنب الأنواع المزهرة.
  • إزالة النباتات المعترشة واللبلاب والنباتات المتسلقة الأخرى من على الجدران أو السقف.
  • عمل ممشى حول المبنى مرصوفا بالحجارة أو مبلطا ،مع التأكد من وجود مصارف ملائمة وفعالة
    لمنع دخول الماء إلى المبنى.
  • عدم توصيل لمبات إضاءة بالمبنى لأنها تجذب الحشرات الطائرة. وتميل الحشرات إلى الانجذاب إلى الأشعة
    فوق البنفسجية, ولذلك يجب أن ينبعث من اللمبات القريبة من المبنى إضاءة منخفضة من الأشعة
    فوق البنفسجية. ويجب أن تكون اللمبات المثبتة بعيدا عن المبنى من نوع بخار الزئبق الذي
    يبعث إضاءة عالية من الأشعة فوق البنفسجية.
  • يجب حفظ المهملات والقمامة، بما فى ذلك مخلفات الحديقة والمكتبة، في حاويات طاردة للهوام بعيدا
    عن المبنى.
  • تأكد من نظافة كافة مواسير الصرف بالسقف والمواسير السفلية وخلوها من المخلفات وأنها فى حالة
    جيدة.
  • يجب إزالة أعشاش الطيور وأوكار الحيوانات الأخرى من المبنى.
  • ينبغي إغلاق كافة الفتحات غير الضرورية في المبنى بإحكام، وكذلك إغلاق كافة الشقوق الموجودة حول
    فتحات الكبلات الكهربائية ومواسير المياه ووصلات الهاتف ومواسير الصرف.
  • يجب أن تكون الأبواب والنوافذ مناسبة تماما لفتحاتها، ويجب إبقائها مغلقة في كافة الأوقات وتغطية
    كل فتحة بستائر مصنوعة من شبكات دقيقة الفتحات.
  • عند تصميم مبنى جديد، يجب الأخذ في الاعتبار تركيب باب دوار.

جعل المبنى غير مضياف من الداخل

يمكن أيضا إعاقة دخول الحشرات من خلال استخدام مواد بناء صلبة وغير منفذة، مثل الطوب
والأحجار والخرسانة والصلب. ولاحظ الخطوات الإضافية التالية إن أمكن:

  • ينشا عن نظم التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HAVC) مناطق مبتلة ورطبة، ويوجد فى النظم المركزية
    مصارف للرطوبة المتكثفة. ويجب وضع نظم التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HAVC) فى منطقة بالطابق الأرضي
    وليس على السقف، ويجب اتخاذ الخطوات اللازمة للتأكد من عدم وجود مياه راكدة وأن مصارف
    الرطوبة المتكثفة نظيفة دائما.
  • تعتبر الاستراحات ومراحيض الحراس وحجرات العمل مصادر للماء ويجب فصلها عن مناطق المجموعات.
  • يمكن تجنب التكثيف على مواسير المياه الباردة عن طريق لفها بمادة عازلة.
  • يجب إقامة غرفة حجر صحي لفحص المواد التي تم الحصول عليها حديثا، بحيث تكون قريبة
    من مدخل البضائع/ رصيف التحميل بقدر الإمكان. وإذا اتضح أن المواد الواردة تنطوي على بعض
    أنواع التلف الذي تسببه الحشرات، فيجب تغطيتها بإحكام باستخدام غطاء من البلاستيك، ويجب إقامة شراك
    لزجة للحشرات تحت الغطاء البلاستيكي للتحقق من وجود غزو محتمل للحشرات.
  • يجب أن يكون المبنى من الداخل جيد الصيانة ونظيفا، وأن يكون خاليا بقدر المستطاع من
    الأوساخ والغبار الذي يزود الحشرات بالغذاء. ويجب مسح قطرات الماء المنسكب فورا، كما ينبغي الحذر
    عند غسل النوافذ والأرضيات لعدم تسرب الماء الزائد إلى هيكل المبنى عبر التصدعات الموجودة بالجدران
    أو الأرضية.

يجب إبقاء مناطق تناول الغذاء والتحضير بعيدا عن مناطق المجموعات— وتكون من الناحية المثالية في
مبنى منفصل. ويفضل عدم تناول الأطعمة والمشروبات في حجرة القراءة أو حجرات العاملين رغم أنه
من الصعب غالبا التحكم في ذلك. ويجب إزالة القطرات المنسكبة وفتات الطعام بحرص وإفراغ أوعية
المخلفات بانتظام. ويجب عدم إقامة حفلات الاستقبال والمناسبات التي ترتبط بالأطعمة والمشروبات في حجرة القراءة
أو بجوار منطقة المجموعات.

وتعتبر الثلاجات والأجهزة التي تجمع بين الحرارة والرطوبة مأوى شائعا للحشرات. أما المناطق الموجودة أسفل
الأجهزة وحولها، فيجب تنظيفها بانتظام، وينبغي وضع شراك لزجة للحشرات إذا اقتضى الأمر.

التجهيزات الداخلية

إذا دخلت الحشرات إلى المبنى، فيمكنك إعاقة تنقلها من خلال تأمين الأبواب الداخلية، خصوصا الأبواب
المؤدية إلى أماكن كالمطبخ والاستراحة. ويجب الاهتمام بتجهيز هذه الأبواب بسدادات محكمة. وهناك خطوات أخرى
يجب اتخاذها تتمثل فيما يلي:
• يجب حشو الشقوق الموجودة فى الجدران الداخلية لمنع الحشرات من الدخول وغزو المناطق التي
تحتوي على فجوات.
• يجب تزويد علب العرض وعلب التخزين الخاصة بحواش لضمان إحكام سدها.
• يجب تنظيف التجهيزات والعلب وأركان الغرف بالمكنسة الكهربائية بانتظام وفحص أكياس المكانس الكهربائية بحثا
عن الحشرات.. يجب التخلص من أكياس المكانس الكهربائية الممتلئة خارج المبنى بعد المسح مباشرة.

قتل الحشرات

يمكن استخدام حجرة تجميد يتم ضبطها على -20 درجة مئوية (-3 فهرنهايت) أو أقل لقتل
الحشرات التي يجب تعريضها لهذا الجو لمدة ثلاثة أو أربعة أيام. ويجب وضع الكتب في
أكياس بلاستيكية، وعند إخراجها من غرفة التجميد يتم تكييفها أمام تيار مستمر من الهواء باستخدام
مروحة كهربية. والتجميد هو أفضل وسيلة للتعامل مع لانتشار العرضي للحشرات، وليس للمعالجة المنتظمة. ومن
الممكن استخدام خزانة تجميد بسيطة.

ويمكن أيضا استخدام الحرارة لقتل الحشرات في المواد الموبوءة. فستعمل درجات الحرارة البالغة 50 درجة
مئوية (120 فهرنهايت) على تجفيف أجسام الحشرات. وفي المناطق الاستوائية، يمكن وضع الكتب التي تأوي
الحشرات في حاوية معدنية يتم لفها بغطاء من البلاستيك الأسود وتترك في ضوء الشمس المباشر
لساعات قليلة.

ونظرا للمخاطر الصحية المحتملة، فيجب استخدام المبيدات الحشرية بحذر بالغ ومعرفة تامة بآثارها على البشر
وعلى مواد المكتبة.

وتجرى الأبحاث حول إيجاد مواد آمنة وطبيعية طاردة للحشرات، مثل المركبات المصنوعة من زيت النيم،
مما سيساعد على جعل المجموعات آمنة. ويمكن أن تساعد المواد الطبيعية الطاردة للحشرات، إلى جانب
المعالجة بالتجميد والتسخين فى الإصابات البسيطة، على السيطرة على الحشرات مع الحفاظ على البيئة آمنة
للبشر.

الحشرات الضارة

هنالك العديد من أنواع الحشرات التي يمكن أن تسبب تلف مواد المكتبة ومخازن الأرشيف، ومعظم
هذه الحشرات منتشر في جميع أنحاء العالم. ولا يسعنا هنا سوى وصف القليل من هذه
الحشرات فقط، غير أن استقراء المناقشة يمكن أن يغطي الأنواع الأخرى.

الصراصير

يبدو أن هذه الحشرات توجد في جميع أنحاء العالم، كما أنها حشرات عنيدة. وهناك 3500
نوعا من الصراصير، ويمكن تقسيمها إجمالا إلى أنواع منزلية تعيش على وجه الحصر داخل المباني،
وأنواع خارجية تتغذى وتعيش بالخارج في الأقاليم الاستوائية، لكنها غالبا ما تنتقل للعيش بداخل المباني
إذا كانت الظروف مواتية. والأنواع الأربعة التي ترتبط بتلف مواد المكتبات هي: الصرصار الأمريكي، والصرصار
الأسترالي، والصرصار الشرقي، والصرصار الألماني. وتتميز الأنواع الأربعة جميعها بفم ضخم ولديها ولع بالنشا، ولهذا
يكون قماش الكتب والورق معرض لها على وجه الخصوص. ويمكن التعرف على التلف الذي تسببه
الصراصير بالرقع الصغيرة المتعددة الموجودة على سطح قماش الكتب—أحيانا تتهرا إلى حد الخيوط—وحواف الورق الممزقة.
ويمكن أيضا اكتشاف فضلات الصراصير في منطقة التغذية على شكل كرات صغيرة.

الصرصار الأمريكي (Periplaneta Americana) يختبئ في المناطق المظلمة أثناء النهار وينشط ليلا. ويقذف هذا النوع
مادة جنسية جاذبة على شكل سائل بني (atar)، وغالبا ما تشاهد على مواد المكتبة. ويبلغ
طول هذا الصرصار حوالي 40 ملليمتر، ولونه بني ضارب للحمرة. ويصنف هذا النوع فى أغلب
الأحيان باعتباره حشرة داخلية تفضل الأماكن الرطبة الدافئة.

 الصرصار الأسترالي (Periplaneta Australsiae), وهو أصغر من الصرصار الأمريكي، ويتميز بعلامات فاتحة أو صفراء اللون
على الصدر والأجنحة. ويشيع وجوده في المناطق الاستوائية الرطبة، وهو حشرة يمكنها العيش داخليا.
 الصرصار الشرقي (Blata Orientalis), يعرف أيضا باسم حشرة الماء، وهو ضخم ولونه أزرق داكن أو
أسود. وهو يفضل المناطق الرطبة الأكثر برودة، مثل أماكن الصرف، ويعيش بالطوابق السفلية من المباني.
الحشرة الفضية

تفضل هذه الحشرة العيش في البيئة المظلمة الرطبة والظروف ما بين المعتدلة والدافئة. وتتغذى الحشرة
الفضية على سطح الورق، ويبدو أنها تفضل الأوراق المغلفة. وعادة ما يكون تمزق حواف الأوراق
وترقيقها بسبب الحشرة الفضية. والحشرة الفضية حشرة موجودة فى كل مكان، كما أن شكلها الصغير
المسطح يجعل من السهل عليها الاختباء داخل الصناديق الكرتونية والمواد الأخرى التي يتم إحضارها إلى
المكتبة.

الخنافس
هنالك ما يزيد على ربع مليون نوع من الخنافس. وبعض من هذه الخنافس تقوم بإتلاف
الكتب مباشرة عن طريق أكل الورق ومواد التجليد، غير أن يرقاتها هي التي تسبب معظم
التلف. وهنالك نوع من الخنافس اسمه dermestidae (خنفساء تختفي في السجاد), وقد عرف عنها أنها
تتلف الأغلفة الجلدية.

خنفساء الخنزير أو خنفساء اللحوم (Dermestes lardarius) يبلغ طولها من 7 إلى 9 ملليمترات تقريبا.
ولون مؤخرة جسم هذه الخنفساء شاحب وبه نقاط سوداء، بينما يأخذ بقية الجسم اللون البني
الداكن. وتتغذى اليرقات على جلد الأغلفة، وعندما تشبع منه تماما تحفر في كتل نصوص الكتب
لإنشاء غرفة لتخدر فيها. 

إن خنفساء الخبز أو خنفساء البسكويت (Stegobium paniceum) حشرة صغيرة (2 ملليمتر) لونها بني ضارب
للحمرة ويرقاتها صغيرة للغاية. وتتغذى يرقاتها على المواد النشوية، خصوصا عجينة الأرز أو الدقيق التي
تستخدم في أوراق الصفحات الأخيرة و ظهور الكتب. وتصنع هذه الحشرة ثقبا من 1 إلى
2 ملليمترا تقريبا يسرى موازيا لارتفاع وعرض الكتاب.

تعتبر خنفساء السيجارة (Lasioderma serricorne) حشرة صغيرة طائرة لونها بني فاتح وتصيب الكتب عادة. ويرقات
هذه الخنفساء هي أحد الأنواع التي تعرف لدى العامة باسم عثة الكتب, وهى تضع بيضها
فى ظهر الكتاب بطول الحافة. وبمجرد أن يفقس البيض، تبدا اليرقات في حفر نفق تحت
غطاء الغلاف، خصوصا أسفل منطقة ظهر الكتاب. ثم تبدا الحشرة في حفر نفق طوله 10
سنتيمترات في نص الورق، حيث تخدر إلى خنفساء بالغة. وتترك الخنفساء البالغة فتحة خروج مستديرة،
كما تخلف وراءها مسحوقا من الورق على الرف. ومن الأطعمة المفضلة لدى هذه الخنفساء الزهور
الجافة والتوابل، ويجب عدم إحضار هذه الأطعمة إلى المكتبة.

يطلق غالبا على يرقة خنفساء الصيدلية (Stegobium paniceum) أيضا اسم عثة الكتب. وتوجد هذه الخنفساء
في مناطق التخزين الرطبة، ويمكن بالفعل أن تحفر اليرقات أنفاقا في طريقها إلى الكتب، من
غلاف لغلاف. وكما هو الحال مع خنفساء السيجارة، تدل أكوام مسحوق الورق على أن هذه
الحشرة نشطة.

النمل الأبيض

يعتبر النمل الأبيض أكثر الحشرات ضررا إلى حد بعيد، وهو تتواجد بغزارة في المناطق الاستوائية.
ومن الممكن أن يكون التلف الذي يصيب المواد القائمة على الورق أمرا مفجعا، فقد تصبح
المجموعات بأكملها عديمة الفائدة بسبب الطبيعة القاسية للهجوم الذي يحدث غالبا قبل الإقرار بوجود مشكلة
وباء حشري. وهنالك ثلاثة أنواع رئيسية من النمل الأبيض هي: نمل الخشب الجاف، ونمل الخشب
الرطب، والنمل تحت الأرضي. ويلتهم النمل الأبيض المواد السليولوزية, بما في ذلك الخشب والورق وقماش
الأغلفة وألواح التجليد الكرتونية. ومن الممكن أن يوفر تصميم المبنى بعض الحماية من النمل الأبيض
(استخدام الحواجز المعدنية فوق الأساسات الخشبية، وطلاء أية أجزاء مكشوفة من الخشب)، إلا أن أفضل
علاج هو التنظيف ومنع الرطوبة واليقظة الدائمة. وعادة ما يمكن التعامل مع غزو النمل الأبيض
من خلال استخدام المبيدات الحشرية التي يتم استعمالها بواسطة عامل مؤهل. وقد تحقق بعض النجاح
مع الشراك المدفونة التي تجذب النمل الأبيض من نوع النمل تحت الأرضي.

القوارض

الفئران والجرذان من أشهر القوارض التي قد تصادف أمناء المكتبات . ومن الصعب السيطرة على
الجرذان لأنها قادرة على النخر في كتل الرماد والرصاص وأغطية الألومنيوم والخشب والبلاستيك والصخر الجصي.
وأكثر الجرذان شيوعا الجرذ النرويجي (Rattus norvegicus) وجرذ السطح والجرذ الأسود(Rattus rattus). كما أن فأر
المنزل (Mus musculus) شائع للغاية ويصعب القضاء عليه. وتستخدم الجرذان والفئران الورق كأوكار لها، وقد
فقد العديد من الكتب الرائعة أجزاء كبيرة من نصوصها بسبب قرضها. وتسبب فضلات القوارض وبولها
تلفا كبيرا. ومن الأفضل بوجه عام اصطياد القوارض بدلا من استخدام السم الذي يسمح لها
بالزحف خلال تصدعات المبنى ثم تموت، إذ إن جثث القوارض تمثل رواسب تتغذى عليها الحشرات
التي تتلف مواد المكتبة وموادالأرشيف أيضا.

  • حشرات الرطوبة
  • حشراتت الرطوبه
  • اشكال حشرات الرطوبة
  • حشرات الرطوبة
  • حشرة الماء او الرطوبة
  • صور لحشرات الرطوبه
السابق
افضل كلام حزين
التالي
خطاب تعزية خطاب عزاء