كثيرا ما نواجه مشاكل عديده بهذه الحياة وكثيرا ما لا نستطيع تحقيق امنياتنا قد نكوون منذ
الصغر نحلم ونحلم ربما يكون حلمنا يكبر معنا الى ان ياتي اليوم الذي نفتخر باننا حققنا
ذلك الحلم ( حلم الطفوله ) ولكن قد نكبر يومااا ونرى اننا عاجزين كل العجز عن
تحقيق حلم واحد من تلك الاحلام وهنا ندرك بان الحياة قسمة ونصيب 00 ولاجل ان نستمر
بحياة سعيدة بعيدة عن الحزن والياس علينا بان نكتفي بما كتبه الله لنا من هذه الحياة
الرائعه ونشكر فضله ولندرك تماما باننا احسن حالا من غيرنا قدر الله وما شاء فعل ،
انا لله وانا اليه راجعون ، رب ضارة نافعة ، و : ( عسى ان تكرهوا شيئا
وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانت لاتعلمون )
ان الحياة كالسفينة التي تبحر في تلك المياه العميقة مدركة تماما بان الرياح هو من
سيكون القبطان الاول لها فربما تكون الرياح وجه خيرا عليها وترسيها لميناء السلاااام او تكون كالشر عليها
فلا ترسيها الا لقاع البحر العميق وبذلك تكون نهاية قاسية واليمة لها ها نحن مثلها نعوم
في بحر وتيارات الحياة مدركين تماما بان سوف نواجه يوم حلوو وله ذكريات جميلة لنا او
اننا سنواجه يوم مر سيبقى جرح كبير وذكريات اليمة لا تستطيع الايام طويهاا فخلاصة موضوعي اعزائي ليس
كل مايتمناه المرء يدركه تمشي الرياح بما لا تشتهيه السفن