تعد الصداقة الحقيقية من أجمل العلاقات التي تحدث للفرد في حياته، فللصداقة معان لا يفهمها
إلا من يملك صديقا حقيقيا صدوقا، وقد قيل العديد من الكلام والعبارات التي تعبر عن
الصداقة الحقيقية والمعاني التي تحملها، اخترنا لكم بعضا منها:
– الصداقة بحر من بحور الحياة نركب قاربه ونخدر أموآجه
– الصداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكانها الأوفياء
– الصداقه شجرة بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة
– الصداقه الحقيقية هي تلاحم شخصين في شخصية واحدة تحمل فكرا واحدا
– الصداقة هي طاقة لا يمكن للإنسان العيش من دونها
هي متنفس حيث يجد المرء منا كل راحته في التعبير عن رأيه
يقول رأيه بكل طلاقة ومن دون أن يشعر بأنه مقيد
– الصداقة كلمة تحمل معان عدة أجملها التضحية من أجل الآخر، والتحرر من الانطوائية، والاندماج
مع الآخر.
من هو الصديق الحقيقي ؟
– الصديق الحقيقي: هو الذي يوسع لك في المجلس، ويسبقك بالسلام إذا لقاك، ويسعى في
حاجتك إذا احتجت إليه
– الصديق الحقيقي: هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه.
– الصديق الحقيقي: هو الذي يؤثرك على نفسه، ويتمنى لك الخير دائما
-الصديق الحقيقي: هو الذي يحبك في الله دون مصلحة مادية أو معنوية
– الصديق الحقيقي: هو الذي يكون معك في السراء والضراء، وفي الفرح والحزن، وفي السعة
والضيق، وفي الغنى والفقر
– الصديق الحقيقي: هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجعك إذا رأى منك الخير، ويعينك
على العمل الصالح
– الصديق الحقيقي: هو الذي يظن بك الظن الحسن، وإذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول
في نفسه لعله لم يقصد
– الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه كما تكون وحدك، أي هو الإنسان الذي
تعتبره بمثابة النفس
– الصديق الحقيقي: هو الذي يفرح إذا احتجت إليه ويسرع لخدمتك دون مقابل
– الصديق الحقيقي: هو الذي يقبل عذرك، ويسامحك إذا أخطأت، ويسد مسدك في غيابك.
من الأمثال العربية عن الصداقة
-احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
– ابذل لصديقك دمك ومالك
-أخوك من صدقك لا من صدقك
– كل غريب للغريب نسيب
– صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة – ابن المقفع
-عدو عاقل خير من صديق جاهل
– غبن الصديق نذالة
– آخ الأكفاء وداه الأعداء
– خير الإخوانأقدمهم
يا بخت من له صديق صادق , فالصداقة من اجمل مافي الوجود فعندما تحصل على
صديق حاول دائما ان لا تخسره . لأن الصداقة في ايامنا هذه لاتعني الكثير عند
البعض . واليوم سوف اكتب لكم موضوع عن الصديق .
قال الرسول صلى الله علية وسلم:((الصديق وقت الضيق))……. ((عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه
عن النبي ( ص ) قال : انما مثل الجليس الصالح و الجليس السوء كحامل المسك
و نافخ الكير ، فحامل المسك اما ان يحذيك ، و اما ان تبتاع منه
، و اما ان تجد منه ريحا طيبة ، و نافخ الكير اما ان يحرق
ثيابك ، و اما ان تجد منه ريحا خبيثة(( رواه مسلم .
خلاصة القول :
1_ الحث على اختيار الصديق الصالح دينا و خلقا .
2_ التحذير من صديق السوء ؛ لما يجره على صديقه من مضرة في الدنيا و
الاخرة . __________________
فالصديق يساعد صديقة
الصديق…..
حروف هذه الكلمة ليست ككل الحروف
ص : الصدق
د : الدم الواحد
ي : يد واحدة
ق : قلب واحد
الصداقة كالمظلة كلما إشتد المطر كلما أزدادت الحاجة لها
الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمش
الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج
الصداقة ود وإيمان
الصداقة حلما وكيان يسكن الوجدان
الصداقة لاتوزن بميزان ولا تقدر بأثمان
ثمار الارض تجنى كل موسم لكن الصداقة تجنى كل لحظة
الصداقة الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيه
الصداقة عصفور بلا اجنحة
فمن الصديق الحقيقي
هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت ويسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي
صديق عزيز وفي بئر لكل أسرارك
تبني معه أقوى جسر لاتهدمه الرياح مهما كانت قوتها
شخص يعينك
يبكي لبكائك
يمسح دموعك
أخ يساندك يعاونك يحبك أكثر من نفسه
وإذا أسعدك الحظ بوجود صديق حقيقي لك ، فحافظ عليه ، وأوثق رابطتك به ،
ولا تجعله يشتكي منك ، وإذا فرق الموت بينكما فلا تجزع وأشعر قلبك الاطمئنان بأمل
لقائه في الدار الآخرة ، ولا تتعجل في مصادقة كل من أظهر لك الود فتصادقه
، ولا في بغض من توهمت عداوته فتعاديه ، واصطف من الإخوان والأصدقاء ، ذا
الدين المتين ، والحسب الرأي والسديد ، والأدب ، ليكون ركنا حصينا في نائبتك ،
وأنسا في وحشتك ، وزينة عند عافيتك ، وعليك بالتودد لأصدقائك ، لأن المودة روح
حياة الصحبة والصداقة .
والصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره
بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول
في نفسه لعله لم يقصد
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن
في السعة و الضيق و في الغنى و الفقر
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك
على العمل الصالح
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى
في حاجتك اذا احتجت اليه
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من
مصاحبته و السير معه
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح اذا احتجت اليه ويسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه
ومن أعظم دواعي بقاء الصداقة والصحبة دوام الاحترام ، وتمام الاعتناء ، والاهتمام بأمور صديقك
.
وقفة :
إن غضب صديقك . . اذهب و صافحه و احتضنه . .
وان غضبت من صديقك . . افتح له يديك و قلبك..
وكن عونا وساعدا لصديقك ، لأن المرء قليل بنفسه كثير بإخوانه .
ويجب الإخلاص في المودة ، والنصح للصديق في الخطا والزلة ، وإرشاده إلى محاسن الشيم
، وانتشاله من رديء العادات ، ومعرفة حق الصداقة معه في حال إعساره وفقره ،
كما في حال غناه ويسره ، ومساعدته ومعاونته على الخروج من أزمات الأمور ، وشديد
الأحوال ، ومواساته وتعزيته في أشجانه وأحزانه ، وذكر محاسنه ونشر فضائله ، والعفو عن
زلاته وستر هفواته وحفظ أسراره .
ومضة : لا يعرف الصديق إلا وقت الشدة والضيق .
وفي النهاية ينبغي أن تكون الصداقة متبادلة بين بلا تكلف ولا تصنع ولا مواربة ،
بل تكون على قاعدة الحب والإخلاص والنصح والتعاون والأدب واللطف ، لتدوم الصداقة ، وتزداد
الألفة والتوفيق .
أسأل الله أن يحفظ أصدقائي وأصدقائكم من كل سوء ، وأن يجمعكم بهم في جنات
الخلد الصديق هو الشخص الذي يحبك لشخصك ، تظهره المواقف وتبين معدنه المحن ، ويتصرف
في المواقف بحكمة ونضوج وحسن تصرف ، ينبع عن سماحة نفس وخلق كريم وبذل للمعروف
وقول طيب .
الصديق الصالح هو :
من نصرك وصدقك بالحق .
من كان معك في الرخاء ، وعادك في المرض ، ووقف لإلى جانبك في الشدائد
والمحن ، وساندك في الملمات وشد أزرك وخفف عنك مصابك .
من أحبك في الله لشخصك الكريم دون أي غرض دنيوي أو مصلحة مادية .
من كان مرآتك الصادقة ، وانعكاسا لنفسك ، فإذا كنت على الحق شجعك وحفزك ونصحك
وبارك خطواتك .
من قدم لك النصيحة المخلصة ، ولا يخشى في الحق لومة لائم ، وأرشدك إلى
الصواب . من حاسبك وردك عن الظلم ، وبصرك بالحقائق التي تخفى عليك لكي تضع
الأمور في نصابها . من يؤثرك على نفسه ، ويحبك مثلما يحبها .
من أعطاك من خيره ، ولا ينتظر منك مثله ، وجنبك شره .
من حفظ ودك ، وصان عشرتك ، ولا ينقصك قدرك ، ويحفظ لك الجميل ،
ويعرف لك الفضل . من كان متفائلا إيجابيا لا يشتك من الظروف ، أو الأحوال
كلما قابلك ، فلا تمل منه ولا تنفر .
من أعانك على صلة رحمك ، وحسن التعامل مع الناس .
من عفا عنك عند المقدرة ، وسامحك في هفواتك ، وسامح زلاتك ، وغفر نزواتك
، ووجد لك الأعذار
الصديق حروف هذه الكلمة اعجبتني فماذاتعنيص : الصدقد : الدم الواحدي: يد واحدةق: قلب واحدفمن هو الصديق
الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدكايهو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبلعذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك
الصديق الحقيقي : هو الذييظن بك الظن الحسنو أذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه
لعله لميقصد
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح والحزن و
في السعة و الضيق و في الغنى و الفقر
الصديق الحقيقي : هوالذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما
الصديق الحقيقي : هو الذيينصحك اذا راى عيبك و يشجعك اذا رأى منك الخير ويعينك على
العمل الصالح
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاكو يسعى في
حاجتك اذا احتجت اليها
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهرالغيب دون ان تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و فيالله دون مصلحة مادية او معنوية
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه و أدبه و أخلاقه
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس وتفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته
و السير معه
الصديق الحقيقي : هو الذييفرح اذا احتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل
الصديق الحقيقي : هو الذييتمنى لك ما يتمنى لنفسه لكن تغير مفهوم هذه الكلمة في زمانناواصبحت
هناك صداقة واحدة .
- صباح الخیر اعطانی ابحقی