ايهاب المالكي

ايهاب عبدالرضا بدهان المالكى مواليد 1978 خريج اعداديه الكندى فالناصريه ، متزوج و لى طفل و احد اسمة حيدر .

كانت بدايتى مع الشعر الشعبى تقريبا فعام 1995 انتهت فعام 1997 الي جمعيه الشعراء الشعبيين فالناصريه التي انتهت هى الاخري بعد التحولات الاخيره ، كنت حينها بصفه شاعر مشارك و الي حد ما كنت اصغر الشعراء سنا و لم احصل علي فرصتى حينها و هذا بسبب دخولى فرحلتى العسكريه المريره التي عاني منها جميع العراقيين ، بعدين شاركت فعده مهرجانات شعريه محليه و قطريه ، حيث كانت البدايه هى مدينه الناصريه ، كنت احلم فالبدء فرحله البحث عن الجمهور الواعى المتلقى للقصيده الشعبيه ، حيث كان لى الشرف فان اكون احد مؤسسى لاتحاد الشعراء الشعبيين فالناصريه .

حصلت علي ما يقارب 7 دروع من مهرجانات قطريه و 30 ما بين شهاده تقديريه من مهرجانات محليه . فعام 2008 نلت درع احلى قصيده قرات فمهرجان البصرة الذي شارك بة عمالقه الشعر فالعراق ، حيث قام بتسليم الدرع الشاعر العراقى الكبير كاظم اسماعيل كاطع حينها كانت اول شهاده انالها من الشاعر كاظم اسماعيل كاطع و فحديث خاص مع ذلك الشاعر العملاق بعد انتهاء فعاليات المهرجان .

لقد اخذ منى العراق و حبى له ما خذا ، اذ عندما فكرت بطباعه ديوان و جدت ان ثلاثه ارباع نتاجى هو من القصائد الوطنيه ، و انا لست حزين لذا ، بل انى فخور بمرافقتى جميع الازمات و الظروف التي مر فيها البلد ، حالى حال اي شاعر عراقى احدث له نفس الشعور بالعراق ، كتبت فهذا الديوان كذلك الي الصديق و الي الام و الغربه ، كانت بيئتى موجوده فقصائدى ، اطمح الي تحديث المفرده و جعلها متناغمه مع الحاضر و التطورات التي يعيشها المجتمع

لا انظر الي الشعر الشعبى الي الوراء انا انظر الي الشعر الشعبى الي القادم ليس انتقاصا او تعاليا الي انجازات اساتذتى من الشعراء اللذين سبقونى ، لكن ايمانا منى بان مشاكل العراق اليوم تختلف عن مشاكل العراق فبالامس ، الامر الذي يجعلنا ان نختار اساليب حديثة و لغه حديثة لمعالجه هذة المشاكل .

مسابقه نجوم الشعر الذي تبنتة قناه السومريه و الذي امتدت الي ما يقارب العام ، فقد كانت تجربه مشرفه لى اذ اثناء هذة المراحل الثمانيه و مع منافسه 375 شاعر عراقى كان خط سيرى فالمسابقه يليق باسم مدينه الناصريه ، بحيث استطعت ان احصل علي لقب نجم الحلقة فكل مراحل المسابقه ، و هنا انتهت المسابقه و ربما كان لى الشرف ان احصل علي نجم الشعر الشعبى العراقى لعام 2008 ، حرصت علي ان يصبح شعرى فهذة المسابقه باسلوب جديد يعالج جميع الحالات السلبيه الموجوده فالمجتمع و وترا يتناغم مع جميع الامور الايجابيه ، و فبعض القصائد قد يتحد الاثنان معا .

كل اللجنه التحكيميه فالمسابقه و علي الاطلاق كانت لهم شهادات جميلة لى و منهم كان الاستاذ الفاضل الدكتور المسرحى ميمون الخالدى الذي كانت له شهاده متميزه من اثناء القائى للقصيده ، و كذلك تشرفت بشهاده عمود الشعر الشعبى العراقى عريان السيد خلف .لكن اؤمن بالنقد البناء و ليس النقد الهدام ، و انا كذلك لا اؤمن بان يصبح العراق سلعه للمتاجره فالقصائد لكى يحظي الشاعر بتصفيق الجمهور له.

• ايهاب المالكي اغاني عسمرية