في 24 اغسطس 2024م حكم على تيري ووكر (59 عاما) و التي اعترفت عن اقامتها
علاقة جنسية لفترة طويلة مع ابنها بالسجن لمدة اربعة عشر عاما و كذا حبس الابن
لمدة عشر سنوات في السجن في مقاطعة لوكاس و ذلك بعد مناشدت المحكمة و بعد
معرفة القرائن المتعلقة بهذه الحالة . القاضي روث ان فرانكس امر ايضا الى ان تصنف
هذه المراة بصفتها الجاني التى قامت بالتوجيه الجنسي.
و قد وجه الى ابنها وكر (23 عاما) بحضانة اخوانه الاربعة الاخرين و التى انجبتهم
خلال 25 عاما من ابنها كيفن وير (39 عاما) الذي اقامت معه علاقة جنسية و
الذي عاش معها في شقة في شارع مانهاتن .و ذلك بعد انفصالها عن ابيه و
الذي كان يتعاطى المخدرات بكثرة .
هذا و قد كان الابن وكر قد قام بابلاغ الشرطة بعد معرفته بالحقيقة عندما بدا
يبحث في وثائق و الديه الشخصية ليكتشف ان اباه هو اخوه من امه . و
بعد ان قابل جده زوج امه و عرف الحقيقة منه . بدات حالته النفسية تسوء
و بدا يتناول المخدرات التى كان ياخذها من جده . و راح يتشاجر مع امه
و اباه لاتفه الاسباب . و من ثم اخذته امه الى مصحة نفسية خاصة و
بعدان خرج منها قرر ابلاغ الشرطة ليحافظ على اخوته و ذلك بعد ان علم ان
ابوه يحاول التحرش باحدى اخواته ذات 14 عاما .
و قد اقرت الام بعلاقتها بابنها منذ ان كان في ال 14 عاما من عمره
و قد انجبت منه بعد عامين من العلاقة باول ابنائهما وكر و قالت بانها كانت
وقتئذ في ال34 و كانت تعاني من فراغ عاطفي و جنسي و عندما نظرت حولها
لم تجد سوى ابنها الصغير فبدات تطلب منه العبث بفرجها الا ان الابن تجاوب معها
بسرعة و فهم مرادها. و ما هي الا بضع ايام حتى كان الابن يجامع امه
.
قالت الام بانها في البداية لم تكن تتوقع ان يصل بها الحد الى ممارسة الجماع
مع ابنها حيث كانت تريد منه مساعدتها في افراغ شهوتها الا ان المداعبات التى كان
يقوم بها ابنها جعلتها تحتضنه و تطلب منه الجنس الصريح . و ما ان بدا
يمارس معها الجنس حتى شعرت بلذة عارمة و غامضة لذة لم تشعر بها من قبل
. و حينها قررت ان تجعل منه عشيقا لها و مع مرور الايام اعلنا نفسيهما
زوجا و زوجة و كتبا بذلك ورقة زواج .
و لم تبدى الام ندمها على فعلتها و قالت ” لقد عشت سعيدة طوال 25
عاما و انجبت منه و انا اشعر انه زوجي الان لقد عشنا معا و صنعنا
الحب معا و اروى كل منا نهم الاخر و عطشه ” . بينما اتهم الابن
امه بانها من بدات باغوائه و قال ” كنت اعيش حياة حقيقية كبقية البشر و
لم اكن افكر بامي من الناحية الجنسية الى ان وضعت هي ذلك التصور لي لاجدها
ذات يوم تعرفني على مواضعها الناسلية و تخبرني بكل شئ ” و قد ذكر الابن
كيف ان امه قامت باغرائه و هو في ال 14 من عمره و كيف تعرت
امه و ارته فرجها المشعر لتخبره بانه قد خرج من هذه الفتحة.لتبدا بعدها تعليمه العاب
الاثارة و كيفية اثارتها من خلال العبث بجهازها التناسلي الى ان تصل الى منتهى الرعشة
.و اقر انه شعر بالفعل مع مرور الوقت شعر بالشهوة تجاه امه و طلب منها
في اثناء مداعبته لها ان يجامعها فما كان منها الا ان اخذته في احضانها و
تركته يفعل معها الجنس .
- ام تطلب من ابنها ان يجامعها
- ابني يمارس معي
- ام تطلب من ابنها ان يعاشرها
- ابن يجامع امه
- يجامع امه
- ام تطلب من ابنها ان يجامعها
- ام تطلب من ابنها مجامعتها
- ام تطلب من والدها ان يجامعها
- ام تطلب من ابنها يجامعها
- ام تطلب من ابنها ان يعاشرها
- ام تريد ابنها يجامعها
- ام تطلب من ابنها
- ابنها يجامعها
- ابنها يعاشرها
- ام تطلب من ابنها ان يمارس معها