الرقية الشرعية الشاملة مكتوبة

العلاج الكافى بالرقيه الشرعيه من كتاب الله

الرقيه الشرعيه الشامله بالقران

للعين و المس و السحر باذن الله الشافى العافي

لرقيه الشرعيه من كتاب الله

• اعوذ بالله من الشيطان الرجيم • (1) الحمد للة رب العالمين (2) الرحمن الرحيم (3) ما لك يوم الدين (4) اياك نعبد و اياك نستعين (5) اهدنا الصراط المستقيم (6) صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين (7) الفاتحة.

• • الم (1) هذا الكتاب لا ريب فيه, هدي للمتقين (2) الذين يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلاه و مما رزقناهم ينفقون (3) و الذين يؤمنون بما انزل اليك و ما انزل من قبلك و بالاخره هم يوقنون (4) اولئك علي هدي من ربهم و اولئك هم المفلحون (5) البقرة.

• و اتبعوا ما تتلو الشياطين علي ملك سليمان و ما كفر سليمان و لكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر و ما انزل علي الملكين ببابل هاروت و ما روت, و ما يعلمان من احد حتي يقولا انما نحن فتنه فلا تكفر, فيتعلمون منهما ما يفرقون بة بين المرء و زوجه, (وما هم بضارين بة من احد الا باذن الله (سبع مرات)), و يتعلمون ما يضرهم و لا ينفعهم, و لقد علموا لمن اشتراة ما له فالاخره من خلاق, و لبئس ما شروا بة انفسهم لو كانوا يعلمون (102) و لو انهم امنوا و اتقوا لمثوبه من عند الله خير لو كانوا يعلمون (103) البقرة.

• و لكل و جهه هو موليها فاستبقوا الخيرات, (اين ما تكونوا يات بكم الله جميعا, ان الله علي جميع شيء قدير (سبع مرات)) (148) البقرة.

• و الهكم الة و احد لا الة الا هو الرحمن الرحيم (163) ان فخلق السموات و الارض و اختلاف الليل و النهار و الفلك التي تجرى فالبحر بما ينفع الناس و ما انزل الله من السماء من ماء فاحيا بة الارض بعد موتها و بث بها من جميع دابه و تصريف الرياح و السحاب المسخر بين السماء و الارض لايات لقوم يعقلون (164) البقرة.

• الله لا الة الا هو الحى القيوم, لا تاخذة سنه و لا نوم, له ما فالسموات و ما فالارض, من ذا الذي يشفع عندة الا باذنه, يعلم ما بين ايديهم و ما خلفهم, و لا يحيطون بشيء من علمة الا بما شاء, و سع كرسية السموات و الارض و لا يئودة حفظهما, و هو العلى العظيم (255) البقرة.

• لا اكراة فالدين ربما تبين الرشد من الغي, فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروه الوثقي لا انفصام لها, و الله سميع عليم (256) الله و لى الذين امنوا يظهرهم من الظلمات الي النور, و الذين كفروا اولياؤهم الطاغوت يظهرونهم من النور الي الظلمات, اولئك اصحاب النار هم بها خالدون (257) البقرة.

• للة ما فالسموات و ما فالارض, و ان تبدوا ما فانفسكم او تخفوة يحاسبكم بة الله, فيغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء, و الله علي جميع شيء قدير (284) امن الرسول بما انزل الية من ربة و المؤمنون, جميع امن بالله و ملائكتة و كتبة و رسلة لا نفرق بين احد من رسله, و قالوا سمعنا و اطعنا غفرانك ربنا و اليك المصير (285) لا يكلف الله نفسا الا و سعها, لها ما كسبت و عليها ما اكتسبت, ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطانا, ربنا و لا تحمل علينا اصرا كما حملتة علي الذين من قبلنا, ربنا و لا تحملنا ما لا طاقه لنا بة و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا, انت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين (286) البقرة.

• • الم (1) الله لا الة الا هو الحى القيوم (2) نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يدية و انزل التوراه و الانجيل (3) من قبل هدي للناس و انزل الفرقان, ان الذين كفروا بايات الله لهم عذاب شديد, و الله عزيز ذو انتقام (4) ان الله لا يخفي علية شيء فالارض و لا فالسماء (5) ال عمران.

• شهد الله انه لا الة الا هو و الملائكه و اولوا العلم قائما بالقسط, لا الة الا هو العزيز الحكيم (18) ان الدين عند الله الاسلام, و ما اختلف الذين اوتوا الكتاب الا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم, و من يكفر بايات الله فان الله سريع الحساب (19) ال عمران.

• قل اللهم ما لك الملك تؤتى الملك من تشاء و تنزع الملك ممن تشاء و تعز من تشاء و تذل من تشاء بيدك الخير, انك علي جميع شيء قدير (26) تولج الليل فالنهار و تولج النهار فالليل, و تظهر الحى من الميت و تظهر الميت من الحي, و ترزق من تشاء بغير حساب (27) ال عمران.

• (ام يحسدون الناس علي ما اتاهم الله من فضلة (ثلاث مرات)), فقد اتينا ال ابراهيم الكتاب و الحكمه و اتيناهم ملكا عظيما (54) فمنهم من امن بة و منهم من صد عنه, و كفي بجهنم سعيرا (55) (ان الذين كفروا باياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب, ان الله كان عزيزا حكيما (ثلاث مرات)) (56) النساء.

• ان الذين كفروا و صدوا عن سبيل الله ربما ضلوا ضلالا بعيدا (167) ان الذين كفروا و ظلموا لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم طريقا (168) الا طريق جهنم خالدين بها ابدا, و كان هذا علي الله يسيرا (169) يا ايها الناس ربما جاءكم الرسول بالحق من ربكم فامنوا خيرا لكم, و ان تكفروا فان للة ما فالسموات و الارض, و كان الله عليما حكيما (170) النساء.

• (انما جزاء الذين يحاربون الله و رسولة و يسعون فالارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم و ارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض, هذا لهم خزى فالدنيا, و لهم فالاخره عذاب عظيم (ثلاث مرات)) (33) الا الذين تابوا من قبل ان تقدروا عليهم فاعلموا ان الله غفور رحيم (34) يا ايها الذين امنوا اتقوا الله و ابتغوا الية الوسيله و جاهدوا فسبيلة لعلكم تفلحون (35) ان الذين كفروا لو ان لهم ما فالارض جميعا و مثلة معة ليفتدوا بة من عذاب يوم القيامه ما تقبل منهم و لهم عذاب اليم (36) (يريدون ان يظهروا من النار و ما هم بخارجين منها و لهم عذاب مقيم (ثلاث مرات)) (37) المائدة.